الاديبةالصغيرة
20-03-13 ||, 09:06 PM
رشفة قهوة في صحبة "كتاب كافيه"
كنت ومنذ سنوات أتطلع أن يكون هناك مكان يلتقي فيه أهل الثقافة والادب.. أهل الفن والمسرح.. في أجواء لا تشوبها أية أنواع من الاستهتار أو سوء الظن.. فحظينا بداية بندوة الثقافة والعلوم ذلك المكان الذي يجسد بكل ركن فيه حب الثقافة.. اللغة والحرف محتفلا بالخط العربي:yes:.. وخلال شهرين زرت مقهى للكتاب فيه مسرح وسينما ثقافية.. في داون تاون.. لإقرا بعدها افتتاح مقهى ثقافي قريبا من حديقة الصفا.. لم أزره بعد.. واليوم.. كتاب ''كافيه''..
مكان يقع في مردف ''اب تاون'' ذهبت إليه بعد العمل وفضول يملؤني.. قرأت عنه كثيرا وكنت انتظر مع من ينتظر لارى كيف يحتفي العلم في مكان آخر للثقافة كمجلس:fa41::fa41::fa41:.. وللالتقاء في عمل بعد أوقات العمل براحة.. مكان فيه من الأناقة الجميلة مافيه وحولك الكتاب متوفر لتقرأ.. لم يكن مزدحما ومن ثم بدأت بعض الوجوه تطل..ترى حولك الكراسي التي احتوت حروفا وألوانا مريحة.. ترى غرفتين في زاوية لمن ينشد الهدوء أو ليجتمع مع فريقه..
أحسست أني سأعود مرارا للمكان ومعي كراستي لاكتب واخط بحرفي ما أحب .. 'رشفة قهوة في صحبة كتاب'' .. نحن بحاجة كثيرة لمثل هذه الأماكن بعيدا عن صخب المقاهي .. بعيدا عن كل أنواع الضوضاء لننعم بهدوء جميل..
فشكرا للكاتب جمال الشحي مبادرته هذه..
شكرا لتحقيق بعض أحلامنا.. وكم أتمنى أن تظل هذه الأماكن لما أسست له للتبادل الثقافي والحوار الجاد النافع..
إهداء بريشتي:
http://im39.gulfup.com/At2pr.jpg
الأديبةالصغيرة
مريم البلوشي
20-مارس-2013
7:30 مساء
كنت ومنذ سنوات أتطلع أن يكون هناك مكان يلتقي فيه أهل الثقافة والادب.. أهل الفن والمسرح.. في أجواء لا تشوبها أية أنواع من الاستهتار أو سوء الظن.. فحظينا بداية بندوة الثقافة والعلوم ذلك المكان الذي يجسد بكل ركن فيه حب الثقافة.. اللغة والحرف محتفلا بالخط العربي:yes:.. وخلال شهرين زرت مقهى للكتاب فيه مسرح وسينما ثقافية.. في داون تاون.. لإقرا بعدها افتتاح مقهى ثقافي قريبا من حديقة الصفا.. لم أزره بعد.. واليوم.. كتاب ''كافيه''..
مكان يقع في مردف ''اب تاون'' ذهبت إليه بعد العمل وفضول يملؤني.. قرأت عنه كثيرا وكنت انتظر مع من ينتظر لارى كيف يحتفي العلم في مكان آخر للثقافة كمجلس:fa41::fa41::fa41:.. وللالتقاء في عمل بعد أوقات العمل براحة.. مكان فيه من الأناقة الجميلة مافيه وحولك الكتاب متوفر لتقرأ.. لم يكن مزدحما ومن ثم بدأت بعض الوجوه تطل..ترى حولك الكراسي التي احتوت حروفا وألوانا مريحة.. ترى غرفتين في زاوية لمن ينشد الهدوء أو ليجتمع مع فريقه..
أحسست أني سأعود مرارا للمكان ومعي كراستي لاكتب واخط بحرفي ما أحب .. 'رشفة قهوة في صحبة كتاب'' .. نحن بحاجة كثيرة لمثل هذه الأماكن بعيدا عن صخب المقاهي .. بعيدا عن كل أنواع الضوضاء لننعم بهدوء جميل..
فشكرا للكاتب جمال الشحي مبادرته هذه..
شكرا لتحقيق بعض أحلامنا.. وكم أتمنى أن تظل هذه الأماكن لما أسست له للتبادل الثقافي والحوار الجاد النافع..
إهداء بريشتي:
http://im39.gulfup.com/At2pr.jpg
الأديبةالصغيرة
مريم البلوشي
20-مارس-2013
7:30 مساء