المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مسلسل التحرش بالأطفال



فرفوش
16-12-09 ||, 04:36 PM
مزارع آسيوي يعتدي جنسياً على طفل مقابل 5 دراهم
التحرّش بالأطفال يسبب عقداً وأمراضاً نفسية



http://www.emaratalyoum.com/Articles/2009/12/PublishingImages/12_16_2009/ar01-161209-01_small.jpg



حذّرت الأخصائية والمستشارة الأسرية في هيئة تنمية المجتمع في دبي، وداد لوتاه، من المخاطر الاجتماعية لظاهرة التحرّش بالأطفال، وقالت لـ«الإمارات اليوم» إن هذه الممارسة «تسبب عقداً نفسية وأمراضاً بالغة الخطورة لشخصية الطفل مستقبلاً». وطالبت بـ«تكثيف الرقابة الأسرية على المتسببين في الظاهرة، لاسيما خدم المنازل، من عاملين وسائقين»، ودعت إلى مراقبة «التحرّشات التي قد يكون مصدرها بعض الأقارب».


وشهد المجتمع المحلي في الأيام الماضية جدلاً متزايداً حول الاعتداءات على الأطفال.


ونشرت «الإمارات اليوم» وقائع حولها، فتحت نقاشاً في الصحافة والإذاعات المحلية حول وجوب تشديد الرقابة العائلية لحماية الأطفال من الاعتداءات، في أعقاب اغتصاب ومقتل الطفل موسى مختيار (أربع سنوات) صباح أول أيام عيد الأضحى.


وأوضحت لوتاه أن معظم حالات التحرّش الجنسي تنتهي بأمراض وعقد نفسية لدى الطفل، وقد تؤدي إلى تشكّل ظاهرة المسترجلات والمخنّثين، في حين يلجأ ضحايا ممن وقع عليهم التحرّش إلى الانتحار، أو إيذاء النفس هرباً من واقعهم، خصوصاً في حال عدم انتباه أو اهتمام الأهل بهم . ولاحظت أن «حالات التحرّش تحدث في الأُسر الغنية والفقيرة من دون تمييز»، وطالبت الآباء والأمهات بضرورة الاقتراب من أطفالهم واحتوائهم وفتح قنوات الحوار والمناقشة، بتخصيص يوم في الأسبوع على الأقل تجتمع فيه العائلة، لطرح كل القضايا للنقاش، مشددة على أهمية «تثقيف الأطفال وتوعيتهم بأخطار التقرب إلى الغرباء، وإبلاغ الوالدين في حال تعرضهم للتحرّش، سواء في المدرسة أو المنزل».


وحذّرت لوتاه من إبقاء الأطفال مع الخدم «وإن أبدوا إخلاصهم وحبهم للطفل». وذكرت أن مراهقة (14 عاماً) تعرّضت للتحرّش من الخادمة التي اعتادت ملامسة مناطق حساسة من جسدها، لتتمكن من السيطرة عليها. كما وقفت على حالة أخرى لسائق يتحرّش بطفلة في غياب ذويها، في أثناء إيصالها إلى المدرسة. وفي حالة أخرى، تعرّضت مراهقة لاغتصاب من عـزّاب يقيمون في منزل ذويها، إذ قـرّر والدها الاستفادة من غـرف المنزل الزائدة وتأجيرها لهم. واعتاد مزارع آسيوي ممارسة اللواط مع طفل مقابل خمسة دراهم.


وأفادت لوتاه بأن «بعض الأمهات يراقبن علاقة أبنائهن مع الخدم والسائقين، لكنهن يغفلن عن مراقبة تصرفات بعض الأقارب مع الطفل في محيط العائلة، لاسيما من الذين يتعاطون المخدرات والكحول منهم».


ولفتت إلى أن معظم الآباء والأمهات لا يتواصلون مع أبنائهم بشكل دائم، وينعدم الحوار وتغيب الصداقة بينهم، لاسيما في البيوت التي يكون الأب فيها متعاطياً للمخدرات، أو معتاداً على تناول الكحول في المنزل.


وكشفت لوتاه من خلال عملها السابق، موجهة أسرية في محاكم دبي، أن والداً تحرّش بابنته المراهقة تحت تأثير المخدرات، ولم تجرؤ على إطلاع والدتها بما تتعرّض له، خوفاً من المعاملة السيئة التي قد تلقاها، خصوصاً أن المراهقة لا تربطها بوالدتها علاقة حسنة. كما أن طفلة أخرى لا يتعدى عمرها السنوات التسع حملت سفاحاً من ابن عمها الذي اغتصبها في أثناء غياب ذويها. واكتشفت والدتها حملها بالمصادفة، عندما شكت من آلام حادة في البطن، وعند عرضها على الطبيب أكد أنها تعاني آلام الحمل، الأمر الذي خلّف صدمة عميقة لدى ذويها الذين اكتشفوا لاحقاً أن ابن عمها اعتاد ممارسة الجنس معها في أثناء غياب والدتها، وابتعاد والدها عن المنزل بسبب ظروف عمله.



http://www.emaratalyoum.com/Articles/2009/12/Pages/15122009/12162009_c9f2d0d10d6f4bd8871323b6719f9db0.aspx

فرفوش
16-12-09 ||, 04:37 PM
http://groups.google.ae/group/iqrarqi/web/AR01-111209-01.jpg?hl=ar%3Fhl%3Dar

تحفه
16-12-09 ||, 08:54 PM
بسم الله !! نحن بس ١٠٪ من المجتمع و كل هالبلاوي تصير في مجتمعنا !!!
خلاص احس الحين الوقت ان يدرسون هالامور في المناهج عشان ينشرون التوعيه بين اليهال!

فرفوش
31-12-09 ||, 07:50 PM
خلاص احس الحين الوقت ان يدرسون هالامور في المناهج عشان ينشرون التوعيه بين اليهال!

http://www.emaratalyoum.com/Articles/2009/12/PublishingImages/12_31_2009/AR02-311209-111.jpg

http://www.emaratalyoum.com/Articles/2009/12/PublishingImages/12_31_2009/AR02-311209-111.jpg

فرفوش
31-12-09 ||, 07:55 PM
اختصاصيون يناقشون كيفية حماية النشء من الاعتداءات الجنـــــسية ويؤكّدون:
غياب الرقابة والحوار يعرّض الأطفال لـ «التحرّش»


اتفق اختصاصيون أن غياب الرقابة وفقدان الحوار بين الأطفال وذويهم أهم أسباب تعرض النشء للتحرش الجنسي، مطالبين أولياء الأمور بضرورة مد جسور الثقة مع أطفالهم لحمايتهم من الاعتداءات الجنسية، جاء ذلك في اللقاء التوعوي بأهمية الثقافة الجنسية والوقاية من التحرش الجنسي للأطفال الذي نظمه مركز تطوير رياض الأطفال أمس، في استجابة للحملة التي تقودها «الإمارات اليوم» للتصدي للعنف والتحرش الجنسي ضد الأطفال.

وأفادت مديرة مركز تطوير رياض الأطفال، إحدى المدارس النموذجية التابعة لوزارة التربية والتعليم شيخة الملا، بأن غياب الحوار والثقة بين الأطفال وذويهم، وانعدام الرقابة والمتابعة وعدم اهتمام الوالدين بأطفالهما يعرض الطفل للعنف والتحرش الجنسي، لافتة إلى أن «حالات الاعتداء والتحرش الجنسي بالأطفال من غرباء أو أقارب تكررت في الفترة الماضية، الأمر الذي يستوجب التدخل لتوعية الأسر بأهمية التقرب إلى أطفالهم واحتوائهم وفتح مجال الحوار والمناقشة.

وطالبت بتثقيف الأطفال وتوعيتهم باخطار التقرب من الغرباء، فضلاً عن نشر الثقافة الجنسية في المجتمع، خصوصاً أن أسرا تمتنع عن مناقشة المسائل الجنسية مع أطفالها، باعتبارها موضوعات محظورة.

وأوضحت الملا أن «أسرا لاتزال تعتمد على الخدم والعمال في تربية أطفالها، على الرغم من الحوادث المتكررة، فكثير من الأمهات ترسل أطفالهن إلى المركز يومياً مع السائق بمفردهم، غير واعيات بالمخاطر الناجمة عن هذا السلوك، خصوصاً أن بعض الأطفال يتعلقون بالسائق أو الخادمة وتتوطد علاقتهم بهم، لدرجة الاحتكاك المباشر مع ما يتبعه من تحرش وملامسات للمناطق الحساسة لدى الأطفال، كما في حالة طفلة ترسلها والدتها يومياً مع السائق للمركز بمفردهما، وتجلس الطفلة بجانب السائق، الذي ما أن يوصلها يحتضنها ويقبلها، ضيفة أن مثل هذا السلوك يؤدي في النهاية إلى تحرش جنسي مباشر، عازية السبب إلى إهمال الأم وغيابها عن مراقبة أطفالها .

وتابعت «الرقابة والمتابعة المباشرة من الأسرة تعدان من أهم الأمور الغائبة عند بعض الأسر، التي تأمن وجود أطفالها مع الخدم والعمال في المنزل دون أن تراقب الوضع ».

وذكرت الملا بعض حالات تحرش ضد الأطفال كان سببها غياب الوعي عند الأسرة وإهمال الأم متابعة شؤون أطفالها، قائلة «هناك حالات تحرش ضد الأطفال تقع في غياب الأم، منها الاعتداء على طفل وهتك عرضه من قبل ابن عمه المراهق، أثناء غياب والدته، التي تركته في منزل عمه وتوجهت إلى المستشفى، وعند عودتها للمنزل، شكا الطفل من أوجاع في أسفل ظهره، وتجاهلته الأم في المرة الأولى، وعندما تكررت شكواه بدأت الأم بتعنيفه ومطالبته بملازمة غرفته بعد الاستحمام وتبديل ملابسه، وفي المساء عند عودة والده شكا الطفل مرة أخرى من الآلام التي يعانيها، وبمجرد مناقشة الأسباب اعترف الطفل بأن ابن عمه تحرش به أثناء لعبهما «لعبة الطبيب والمريض» وهتك عرضه.

وروت حالة أخرى لخادمة حملت من طفل عمره 11 سنة، بعد أن اعتادت على ملامسة مناطق حساسة في جسده بغية استثارته، مشيرة إلى أن «لغة الحوار والاستماع مفقودة بين الأطفال وذويهم، الأمر الذي يولد انعدام للثقة من جانب الطفل، خصوصاً أن الوالدين غالباً ما يتعاملان بأسلوب الترهيب والتخويف لصرف أبنائهما عن السلوكيات الخاطئة».

ودعت الملا الآباء والأمهات إلى ضرورة التواصل والتنسيق مع المركز، مناشدة ضرورة تجنب أسلوب الترهيب والتخويف بالتعامل مع الأطفال، وفتح المجال للحوار ومناقشة الطفل والاستماع له، وتعليمه وتثقيفه جنسياً، مشيرة إلى أهمية المراقبة غير المباشرة للطفل والمتابعة الدائمة مع المدرسة، وتجنب اختلاط الطفل مع الأكبر منه سناً، أو البقاء لساعات متواصلة مع الخدم والعمال دون مراقبتهم».

إلى ذلك، شددت الموجهة الأسرية السابقة في محاكم دبي والمستشارة الأسرية في هيئة تنمية المجتمع وداد لوتاه على ضرورة تفعيل دور المدارس المقتصر دورها على التعليم، في توعية وتثقيف الأطفال بأخطار التقرب من الغرباء وأهمية إبلاغ الوالدين حال تعرضهم للتحرش سواء في المدرسة أو في المنزل، فضلاً عن ضرورة التواصل والتنسيق بين المدرسة والمنزل وتقييم ومراقبة سلوك الطالب.

وطالبت لوتاه تدريس الثقافة الجنسية في المدارس وتقديم حصص أسبوعية للطلاب من خلال تعريفهم بالسلوكيات والممارسات الجنسية الخاطئة على أن تكون الحصة تثقيفية تعليمية بحسب المرحلة العمرية للطلاب، مؤكدة أهمية وجود طبيب نفسي في المدرسة لمراقبة التغيرات النفسية الطارئة على الطلاب ومحاولة علاجها قبل تفاقمها.

وأكدت لوتاه أن «غياب الرقابة وتخلي الآباء عن تحمل مسؤولية أبنائهم يدفع بعضهم للانجراف وراء تيار الانحراف ويعرضهم للتحرش والاعتداء دون أن يعلموا ذويهم، خصوصاً في الحالات التي لا يتقرب فيها الآباء من أبنائهم وتنعدم الروابط الأسرية بينهم»، لافتة إلى أن «حالات كثيرة تعرضت لاعتداءات جنسية وتحرشات دون أن يتمكن الأطفال من الاعتراف بما حصل معهم بسبب الخوف أو انعدام الثقة بذويهم، منها تحرشات واعتداءات من أقارب وأخرى من غرباء».

http://www.emaratalyoum.com/Articles/2009/12/Pages/30122009/12312009_b8ca9732c7bc45b69ae5df9ade30ff48.aspx (http://www.emaratalyoum.com/Articles/2009/12/Pages/30122009/12312009_b8ca9732c7bc45b69ae5df9ade30ff48.aspx)

فرفوش
31-12-09 ||, 07:57 PM
منقذ سباحة يهتك عرض طفلتين



هتك رجل باكستاني بالإكراه عرض طفلتين شقيقتين أردنيتين، إحداهما تبلغ من العمر تسع سنوات والأخرى تصغرها بعامين قبل دخولهما حوض السباحة في أحدالفنادق في دبي، و مثل المتهم أمس، أمام قاضي محكمة جنايات دبي فهمي منير، وعضوية الدكتور علي كلداري، ومنصور العوضي، في أولى جلسات محاكمته، إذ أنكر التهمة المنسوبة إليه باقتراف جناية هتك العرض بالإكراه.
وجاء في أمر الإحالة أن المتهم ويدعى (ش.م ـ 25 عاماً)، أثناء عمله منقذاً في حمام سباحة أحد الفنادق في ديرة، وضع يده داخل ملابس المجني عليها الأولى (9 سنوات) متحسساً أجزاء حساسة من جسدها، وارتكب الفعل ذاته مع شقيقتها (7 سنوات)، وزاد أنه قبلها. واتهمت «نيابة دبي» معه في القضية نفسها رجلاً هندياً يدعى (د.ك ـ 38 عاماً)، وآخر سورياً (ج.ع 38 عاماً)،باقتراف جناية الامتناع عن التبليغ بوقوع جريمة، على اعتبار أنهما علما بوقوع الجريمة في حق المجني عليهما وامتنعا عن إبلاغ السلطات المختصة.
وشهدت والدة المجني عليهما في تحقيقات النيابة العامة في دبي بأن «ابنتيها طلبتا منها الذهاب إلى حوض السباحة أثناء إقامتهم في فندق، فوافقت وأبلغتهما أنها ستلحق بهما بعد قليل، ثم لحقت بهما وسبحت معهما»، متابعة أنها «بعد يومين لاحظت أن ابنتيها لا ترغبان في الذهاب إلى حوض السباحة، وأنهما يتهامسان بكلمات غريبة، إذ سمعت الكبرى تقول للأخرى بأنها ترغب بالكلام، لكن الصغرى ردّت عليها بأنها أقسمت بعدم إخبار أحد، فطلبت منهما التحدث بالأمر، فأخبرتاها أنهما خائفتان من منقذ السباحة، وعلمت بالأمر».
وأضافت أنها «توجهت للاستقبال وطلبت مقابلة مدير الفندق (المتهم الثالث السوري)، فأبلغته بما حدث وطلبت منه إبلاغ الشرطة، وطلب من المتهم الباكستاني الحضور واستفسر منه عما حدث، ثم حضر المتهم الثاني الهندي (مدير) وصفع المتهم الباكستاني على وجهه، وطلب من أحد الموظفين أخذه إلى خارج الفندق وإنهاء إقامته».
وأشارت والدة المجني عليهما أن «المدير الهندي (المتهم الثاني) أبلغها بأنه أنهى خدمات المتهم الأول، وسألها إن كان يرضيها ما حدث؟ فأجابته بالنفي، وطلبت إحضار الشرطة، فأخذ في تهدئتها وطلب منها التوجه إلى الغرفة وعدم إبلاغ الشرطة، وكذا المتهم الثالث، وعليه أبلغت شرطة المرقبات بالأمر وفتحت بلاغاً ضدهم». كما أخذت «نيابة دبي» شهادة الطفلتين على سبيل الاستدلال.

http://www.emaratalyoum.com/Articles/2009/12/Pages/30122009/12312009_c671df3165ff471982485ee79bccf566.aspx

اللوتس
02-01-10 ||, 12:46 AM
لا حول ولا قوة الا بالله ,,

زمن فاشل
فيه رعب وخوف ,,

الله يستر بس

الله يحفظ عيالناا

فرفوش
02-01-10 ||, 01:07 AM
الضحية تعرّض للاعتداء الجنسي أكثر من مرة.. وشرطة دبي تلاحق متهماً آخر
القبض على مغتصب الفتى المعاق ذهنياً




http://www.emaratalyoum.com/Articles/2010/1/PublishingImages/1_1_2010/ar01-010110-01_small.jpg


ألقت الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي، القبض على مغتصب الفتى الآسيوي المعاق ذهنياً، الذي نشرت «الإمارات اليوم» قضيته حصرياً الأسبوع الماضي، وكشفت الشرطة أن المغتصب كان يسكن بجوار منزل الفتى في منطقة بر دبي.


وأوضح مدير الإدارة العامة للتحريات والبحث الجنائي، العميد خليل إبراهيم المنصوري، لـ«الإمارات اليوم» أن فريقاً مختصّاً من الإدارة، يجيد التعامل مع هذا النوع من الضحايا، استطاع بعد جهد كبير التواصل مع الفتى، وحصل على معلومات تفيد بتعرّضه للاغتصاب أكثر من مرة.


ولفت إلى أن «الفتى (14 عاماً)، أرشد عن أحد المغتصبين، وهو جار له يحمل الجنسية الهندية، وتم القبض عليه وأُحيل إلى النيابة العامة».


وأقرّ المتهم (30 عاماً)، خلال استجوابه بأنه «شاهد الفتى يسير وحيداً في الجوار فاستدرجه إلى منطقة صحراوية قريبة، واعتدى عليه جنسياً، وأُحيل الجاني إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات معه بتهمة التغرير بفتى معاق ذهنياً واغتصابه»، وفقاً للمنصوري، الذي أكد أن «فرق البحث الجنائي تواصل جهودها للقبض على متهم آخر اعتدى جنسياً على الفتى، قبل نحو أسبوعين، في منزل مهجور بالقرب من المنطقة التي يقطن بها، وتركه وحيداً مخلّفاً وراءه آثار سائل منوي».


وذكر المنصوري أن «الحصول على إفادات من الفتى كان أمراً صعباً للغاية، نظراً إلى إعاقته الذهنية، واختلاط كثير من الأمور عليه، لكّن فريقاً متخصصاً من التحريات تمكّن من التواصل معه، واستخلاص معلومات مهمة، منها تعرّضه سابقاً للاغتصاب، وهي الواقعة التي لم يكن يعلم والداه نفساهما بتفاصيلها». وأشار إلى أن «فريق التحقيق في القضية يمارس عمله في أجواء مناسبة لحالة الواقعة، إذ يتم التواصل مع الفتى في ركن داخل منزل عائلته، وفي حضور والده لتحقيق نوع من الاطمئنان له». وحذّر المنصوري الآباء والأمهات من خطورة إهمال أبنائهم، خصوصاً إذا كانوا يعانون من إعاقة ذهنية أو جسدية.


وأكد أن «المعتدين جنسياً ومغتصبي الأطفال يستغلون ابتعادهم عن ذويهم، ويلجأون إلى استدراجهم إلى أماكن بعيدة لتنفيذ جرائمهم».


وكان أب باكستاني الجنسيـة أبلغ شرطـة دبي قبل أسبوعين عن تعرّض ابنه (14 عاماً) للاغتصاب على يد شخص مجهول، مشيراً إلى أن «الفتى تغيّب عن المنزل لمدة ثلاث ساعات وعُثر عليه وحيداً، وتبيّن أن المعتدي استدرج الفتى إلى منزل مهجور وعرض عليه مقاطع خلاعية مصوّرة من هاتفه المحمول، ثم اعتدى عليه مخلّفاً آثار سائله المنوي في موقع الجريمة».


ووفق التحريات، لا يلتحق الفتى بأي مدرسة أو مؤسسة اجتماعية، ولا يشارك في أي نشاط تربوي.


وأضاف المنصوري أن «هذه الفئة من الأطفال لا تفصح عادة عن المواقف التي يتعرضون لها، وتجاهلهم بهذه الطريقة يعرّضهم لمشكلات كبرى في المستقبل».


وسجلت شرطة دبي 21 واقعة اعتداء وتحرش جنسي بأطفال العام الماضي، ألقي القبض على جميع مرتكبيها وعددهم 29 متهماً. وذكر المنصوري أن هناك انخفاضاً في معدل تلك الجرائم مقارنة بالعام 2008.
http://www.emaratalyoum.com/Articles/2010/1/Pages/31122009/01012010_e10ded5993f6447896dfa138b8d6e0d0.aspx

فرفوش
05-01-10 ||, 09:26 PM
استغل وجوده بمفرده وارتكب جريمته

عامل يغتصب طفلة في رأس الخيمة

http://www.emaratalyoum.com/Articles/2010/1/PublishingImages/1_5_2010/ar07-050110-02_small.jpg

استغل عامل صيانة من دولة آسيوية فرصة وجوده بمفرده مع طفلة من دولة أوروبية، تبلغ من العمر خمسة أعوام، وتربّص بها واغتصبها، واصيبت الأم بحالة هيستيريا عندما عادت إلى المنزل وشاهدت طفلتها في هذه الحال، فأحضرت سكيناً وطعنت الشاب طعنات عدة نقل على أثرها إلى المستشفى، وتولت النيابة التحقيقات.

وقال مدير فرع البحث الجنائي في مركز شرطة المدينة المقدم عارف الكاز، إن تفاصيل الواقعة بدأت في بيت المجني عليها الكائن في إحدى مناطق إمارة رأس الخيمة، على أيدي شخص من إحدى الدول الآسيوية، في العقد الثاني من العمر، يعمل في إحدى شركات صيانة المباني في الإمارة، بعدما تركت الأم الطفلة بمفردها معه في المنزل، وخرجت برفقة زميله من الجنسية نفسها لشراء وجلب بعض المعدات اللازمة لصيانة المنزل.

وعند عودة الأم إلى المنزل فوجئت بأن العامل استغل فرصة وجوده بمفرده في المنزل بصحبة الطفلة واغتصبها، فأصيبت بحالة هيستيرية وأسرعت إلى المطبخ وأحضرت سكيناً وطعنت العامل طعنات عدة في مناطق مختلفة من جسده.

وفور تلقيها بلاغاً بالحادث انتقلت غرفة عمليات الشرطة إلى منزل المجني عليها وألقت القبض على المتهم، وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج وتولت الشرطة استكمال التحقيقات اللازمة.

وأضاف الكاز أنه تمّ تحويل ملف القضية إلى النيابة العامة لاستكمال الإجراءات القانونية ، معرباً عن بالغ مواساته وأسفه عما حدث للطفلة، معتبراً الحادث خارجاً عن الإنسانية ومنافياً للتعاليم الإسلامية، مشدداً على أن الشرطة لن تتهاون مُطلقاً مع الذين يتعرضون للأطفال بسوء.

ومن جانبه، دعا مدير إدارة البحث الجنائي العميد عبدالله خميس الحديدي، الآباء والآمهات إلى عدم ترك أطفالهم بمفردهم مع أجانب، وعدم الإفراط في الثقة بالآخرين، معتبراً أن هذا السلوك يسهّل للآخرين ارتكاب جرائمهم بكل يُسر. وأشار إلى أن أي شخص يشرف على رعاية قاصر يتحمل المسؤولية الأدبية والاجتماعية والقانونية لإخلاله بمسؤوليته من حيث عدم منحه القاصر الرعاية اللازمة التي يستحقها.

http://www.emaratalyoum.com/Articles/2010/1/Pages/04012010/01052010_77e74428e12d4909b866500d69099fdb.aspx

خنفروش
08-01-10 ||, 02:54 AM
شكرا فرفوش و تسلم عالموضوع

فرفوش
08-01-10 ||, 10:52 PM
رسم توضيحي لواقعة اعتداء عامل صيانة على طفلة رأس الخيمة



http://www.emaratalyoum.com/Articles/2010/1/PublishingImages/1_8_2010/ar06-080110-03_small.jpg

استدعت النيابة العامة في دائرة محاكم رأس الخيمة، برئاسة وكيل نيابة أول راشد أحمد، أمس، المدعوة (أ.ك) والدة الطفلة التي تبلغ من العمر خمس سنوات والتي تعرضت لهتك عرضها بالإكراه في 31 ديسمبر الماضي، من قبل عامل من الجنسية البنغالية يدعى (ب.أ.ع)، وذلك لإجراء التحقيقات القانونية اللازمة لمعرفة المزيد من التفاصيل حول واقعة تعرض الطفلة للتحرش الجنسي أثناء غيابها عن المنزل.
وقالت مصادر مسؤولة في النيابة لـ«الإمارات اليوم»، إن النيابة مازالت في مرحلة التحقيقات الأولية، وإنها في انتظار تقريري الطبيب الشرعي والجنائي خلال الأسبوع المقبل، لتحديد النتيجة النهائية لحالة الطفلة إن كانت تعرضت لاغتصاب أو هتك عرض بالإكراه من قبل المتهم البنغالي.
وأضافت المصادر أن التقرير الطبي الصادر من مستشفى صقر في رأس الخيمة، يشير إلى أن الطفلة تعرضت لتحرش جنسي ووجود آثار احتكاك واحمرار في مناطق حساسة من جسدها، دون أن يتم اغتصابها بشكل كامل أو إحداث أي ضرر بها.
ولفتت المصادر إلى أن النيابة ستوجه لائحة اتهام ضد المتهم وفق قانون العقوبات الاتحادي لسنة 1987 تتضمن اللائحة مادتـــين تنص المادة رقم «354» على إعدام كل شخص استخدم الإكراه في مواقعة أنثى أو ممـــارسة اللواط مع ذكر، ويعتبر الإكراه قائـــماً في حال كان عمر المجني عليه أقل من 14 عاماَ وقت ارتكاب الجريمة.
فيما تنص المادة رقم «355» على عقوبة السجن المؤبد لكل شخص حاول الشروع في هتك عرض بالإكراه سواء لأنثى أو لذكر.
وأوضحت أن النيابة بصدد استكمال الإجراءات والتحقيقات القانونية اللازمة قبل إحالة ملف القضية إلى محكمة الجنايات لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق المتهم.
وتعود تفاصيل القضية إلى 31 ديسمبر الماضي، عندما فوجئت (أ.ك) والدة الطفلة المجني عليها، بقيام عامل بنغالي بهتك عرض طفلتها وهي نائمة في المنزل بمفردها أثناء خروجها مع عامل آخر لشراء بعض الأدوات اللازمة لصيانة منزلها.
وجلبت الأم سكيناً من المطبخ وطعنت المتهم وحاول صديقه حمايته في بداية الأمر، إلا أنه هرب من المنزل بمفرده، واتصلت والدة الطفلة بمركز شرطة المدينة التي توجهت إلى مكان الحادث وألقت القبض على المتهم ونقله لمستشفى صقر لتلقي العلاج اللازم قبل أن يتم إخراجه من المستشفى ونقله إلى أحد سجون الشرطة لاستكمال التحقيقات معه.


http://www.emaratalyoum.com/Articles/2010/1/Pages/07012010/01082010_39ae09a1ea2b49958dbc119bf54808e7.aspx

فرفوش
19-01-10 ||, 02:36 PM
اتهامه باستدراج الطفلة إلى سيارته والاعتداء عليها وهي تتوسل إليه وتمسك بالقرآن
«مغتصب» نورة هدّدها بسيف
http://www.emaratalyoum.com/Articles/2010/1/PublishingImages/1_19_2010/ar01-190110-01_small.jpg




رسم تعبيري «غير مطابق» للطفلة نورة التي استدرجها المتهم إلى سيارته واغتصبها في منطقة هور العنز في دبي.









أنكر المتهم الباكستاني (م.ر) تهمة اغتصاب الطفلة نورة (ثمانية أعوام) أمام محكمة جنايات دبي، أمس، برئاسة القاضي حمد عبداللطيف، وتم تأجيل القضية إلى الثامن من الشهر المقبل، لسماع شاهدي الإثبات. وطلب من النيابة ندب محامٍ للدفاع عـن المتهم، كون عقوبة التهم تصل إلى الإعدام في حال ثبوتها. وأظهرت لائحة الاتهام أن «المتهم هـدّد المجنـي عليها بسيف كان في حـوزته، قبل اغتصابها». وكانت «نيابة ديرة»، برئاسة المستشار يوسف فولاذ، وجّهت إلى المتهم، وعمره 21 عاماً، تهم «الخطف والتهديد بارتكاب جناية مصحوبة بالاغتصاب».

وجاء في لائحة الاتهام أن «المتهم خطف المجني عليها في 22 من أكتوبر الماضي، بأن استدرجها في أثناء خروجها من مركز الخلفاء الراشدين لتحفيظ القرآن الكريم في منطقة هور العنز في دبي، بعدما أوهمها بأنه سيقلها إلى بقالة لشراء بعض العصائـر لها ولزملائها، وأنه سيعطيها 10 دراهم لقاء ذلك، وطلب منها الصعود إلى سيارته، ثم أغلق الباب، واتجه بها إلى أحد المواقف في المنطقة نفسها، ليتوارى عن الأنظار ويغتصبها، واستخدم الإكراه في مواقعتها، وهي في حالة بكاء، وممسكة بالقرآن الكريم». كما «هدّد المجني عليها بأنه في حال صراخها واستنجادها، وعـدم السماح له بممارسة الجنس معها، سيقتلها ويقطعها بواسطة سيف كان بحوزته».

وقالت المجني عليها (نورة) في تحقيقات النيابة العامة في دبي إن «المتهم بعد أن أوقف السيارة في أحد المواقف، انتقل إلى المقعد الخلفي الذي تجلس عليه، وطلب منها التعري، وعند رفضها، صفعها على وجهها وهدّدها بقتلها في حال صراخها، ومن ثم شرع في تجريدها من ملابسها وواقعها مرتين، وكانت تتوسل إليه لتركها، وهي ممسكة بالقرآن الكريم بيدها. وما أن انتهى، حتى طلب منها ارتداء ملابسها وعدم إخبار أي شخص بما حدث، ومن ثم غادر المكان، وأوصلها إلى أحد الأزقة القريبة من المركز وأنزلها فيه، لتتابع سيرها حتى وصلت إلى منزلها وأخبرت والدتها بالأمر، التي بدورها أخبرت والدها الذي كان يبحث عنها مع رجال الشرطة، بعد أن أخبر الأطفال والدتها بأنها ركبت سيارة المتهم».

وأدلت (نورة) بأوصاف المتهم لرجال الشرطة، وسجلت شكوى في مركز شرطة المرقبات، وبعد خمسة أيام من الحادثة، تم القبض على المتهم، ثم عُرض على المجني عليها في طابور التشخيص، وتعرفت إليه في جميع مراحل العرض.

ووفقاً لمصادر قانونية، فإن «إنكار المتهم سلوك طبيعي، لكنه إنكار غير منتج، لأن الأدلة التـي قدمتها النيابـة، وتعرّف الطفلة إليـه، سيرجحان كفة الإدانة».




http://www.emaratalyoum.com/Articles/2010/1/Pages/18012010/01192010_785bcb62cac646978cf198866584197b.aspx

فرفوش
22-01-10 ||, 09:21 PM
ضبط مغتصب آخر للطفل المعاق ذهنياً


كشف مدير إدارة البحث الجنائي في الإدارة العامة للتحريات في شرطة دبي المقدم أحمد المري عن القبض على مغتصب آخر للفتى المعاق ذهنيا في منطقة بر دبي، لافتاً إلى ضبط متهمين في هذه القضية حتى الآن، وجارٍ التحقيق معهما، فيما يستمر البحث عن متهمين آخرين.

وقال المري إن فرق البحث الجنائي تواصل جهودها للقبض على متهم ثالث اعتدى جنسيا على الفتى الذي يبلغ من العمر 14 عاما قبل أسبوعين في منزل مهجور بالقرب من المنطقة التي يقطن بها وتركه وحيدا مخلفا وراءه آثار عملية الاغتصاب، مؤكدا أن إشكالية القضية تكمن في صعوبة التواصل مع الفتى بسبب إعاقته الذهنية.

وأضاف أن المنطقة التي يسكن فيها المجني عليه مملوءة بالعزاب، لذا تزيد دائرة المشتبه فيهم، خصوصا أن الطفل يتعرض للإهمال ومن السهولة على أي شخص اقتياده إلى أي مكان والاعتداء عليه، لافتا إلى أن فريقا مختصا من الإدارة يجيد التعامل مع هذا النوع من الضحايا، استطاع بعد جهد كبير التواصل مع الطفل وحصل على معلومات تفيد بتعرضه للاغتصاب أكثر من مرة.

وأشار إلى أن المتهم الأول الذي قبض عليه أواخر الشهر الماضي هو عامل هندي (30 عاما)، يقيم في سكن مجاور لمنزل الطفل وأقر خلال استجوابه بأنه شاهد الطفل يسير وحيدا في الجوار فاستدرجه إلى منطقة صحراوية قريبة واعتدى عليه جنسيا، وأحيل إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات معه، بتهمة اغتصاب طفل معاق ذهنيا.

وبدأت تفاصيل جرائم اغتصاب الفتى في منتصف الشهر الماضي، حين ورد بلاغ إلى مركز شرطة بر دبي من والد الطفل يفيد بتغيبه ساعات عدة، وعودته في حالة مزرية وبالانتقال إلى الموقع، أرشد الطفل إلى منزل مهجور، تبين وجود آثار تركها الجاني وراءه بعد ارتكاب جريمته وشكلت الإدارة العامة للتحريات والبحث الجنائي ثمانية فرق بحث عملت على مدار الساعة لضبط مرتكب الجريمة.

وتبين بعد جهود مكثفة أن الطفل تعرض للاعتداء بشكل متكرر، نتيجة تعرضه للإهمال من جانب أسرته وعدم التحاقه بأي مدرسة أو دار رعاية، ما تركه ضحية لضعاف النفوس، وأرشد الطفل خلال جلسات متكررة مع خبراء مختصين بالطب النفسي تابعين للإدارة العامة للتحريات والبحث الجنائي عن جريمة لم يكن أهله يعرفون بها.

http://www.emaratalyoum.com/Articles/2010/1/Pages/21012010/01222010_90e3ca720135466192160c520eee34cc.aspx

فرفوش
16-03-10 ||, 10:48 PM
http://www.hetta.com/new/news/larg1268197792.jpg (http://www.hetta.com/new/news/larg1268197792.jpg) مواطن ينقذ طفلة من الاغتصاب



الإمارات اليوم - رأس الخيمة
المواطن محمد السعدي أمام المنزل المهجور



أنقذ المواطن محمد حسين السعدي (40 عاماً) طفلة باكستانية، تبلغ من العمر خمس سنوات، من الخطف والاغتصاب، من شخص يحمل جنسية دولة آسيوية، كان يحاول اصطحابها إلى منزل مهجور في منطقة المعمورة.
وأكد رئيس قسم التحريات في شرطة رأس الخيمة المقدم سالم سلطان الدرمكي، أن الشرطة تجري تحريات مكثفة للوصول إلى العامل المشتبه فيه، مشيراً إلى التواصل مع السعدي، للتعرف إلى أي شخص يحمل مواصفات المشتبه به.
وقال السعدي لـ «الإمارات اليوم» إنه شاهد طفلة صغيرة يحاول شاب يحمل ملامح آسيوية سحبها إلى داخل منزل مهجور في أحد شوارع المنطقة، ما أثار الشكوك في نفسه.
وأضاف «أوقفت مركبتي على الفور، وتوجهت إلى المنزل المهجور، فرأيت الشاب وهو يمسك بالطفلة بإحكام، وقد وضع يده على فمها لمنعها من الصراخ. وحالما رآني أشهر في وجهي منجل زراعة، وحاول ضربي به، لكنني تفاديته، ثم أخرجت الطفلة من المكان وتركتها قرب مركبتي، وعدت إليه سريعاً، محاولاً اللحاق به بعدما ألقى المنجل أرضاً وهرب من المكان، لكنني لم أستطع ذلك. وعندما عدت إلى مركبتي وجدت الطفلة ووالدها هناك، فأخبرته بما حصل لابنته وأكدت له ضرورة تقديم بلاغ في مركز الشرطة للقبض على الشاب، إلا أنه رفض ذلك خوفاً من الفضيحة».
وذكر السعدي أن والد الطفلة أخبره بأن الشاب شاهد ابنته قرب مركز مكافحة الملاريا الصحي في المعمورة، وأخبرها بأنه يريد شراء بعض الحلوى لها، محاولاً استدراجها إلى المنزل المهجور.
وأضاف السعدي أنه لم يقتنع بكلام والد الطفلة، وأصر على التواصل مع شرطة رأس الخيمة، فأبلغهم بتفاصيل الحادث، وبمواصفات الشاب الآسيوي «حتى لا يفلت بجريمته».
من جهته، قال رئيس قسم التحريات في شرطة رأس الخيمة إن والد الطفلة لم يقدم بلاغاً إلى الشرطة بتعرض ابنته للخطف، ومحاولة الاغتصاب، مشيراً إلى أن الشرطة ستعمل الجهود اللازمة للقبض على المشتبه فيه في أقرب وقت ممكن. وطالب الدرمكي الأسر بعدم ترك أبنائها في الشوارع والأماكن العامة بمفردهم، مشدداً على ضرور أخذ الحيطة والحذر، وتنبيه الأبناء بعدم الذهاب مع أي شخص غريب إلى أي مكان.


http://www.hetta.com/new/akhbar.php?do=view_subject&id=&ids=415

أمطار
16-03-10 ||, 10:58 PM
لا حـول ولا قــوّة إلا باللـه ..
لأي مستــوى بدت النفوس تتدنـى؟!:k_no:

فرفوش
16-03-10 ||, 11:01 PM
لاحظي أن السبب هو غياب الأهل وأهمالهم - وألي قاهرني في حادثة الطفله والباكستاني في راس الخيمه الاخيره أن الاب كان رافض يبلغ - وين الغيره؟

أمطار
16-03-10 ||, 11:26 PM
أخــوي فرفوش.. الأب أحــس مقصده أنه "يحمي" سمعة بنته.. بعدها صغيره على أن تستوي لها فضيحــه
بس هذا التفكيــر سببـه المجتمع اللي مــا يرحـم حد.. وكثـرة القيـل والقــال


استغـفـر الله.. فيـه نـاس شغلهم الشـاغل أنهم بس يطلـعون فضايــح النـاس ويزيدون عليـها من بهارات..
كـله هذا من قلة الوعــي والخــوف من السمعـة السيئـة .. حتى لو البنيـة ما سوّت شي غلط.. بس هالشي بيتم "وصمة عار" في نظر البعض لمـا تكبر ..


وصدّقنــي مـب شرط السـالفه أهمــال من الأهــل ..
نحــن لما كنا صغــار .. أهلنـا ما يسمحــون لنــا نطلع إلا إذا كان حد عندنـا ..
لكــن كنت دوم اشـرد ولا أخبــر أهليــه وأطلع من البيــت "كنت مسويتلي عصابة ومتزعـّمه عيال الحارة خخخ" ..


بس الدار كــانت أمــان قبل .. كلهم تحسـّهم يخافون على بعض.. يرانـّا نشوفهم حسبت أهلنا..
حتى لو يمسكون العصا ويمرخونها على ظهورنا.. كنـا نشوفهم أهل.. على عكس الحينـه
لو الأخــو حـاول يهزّء ولد أخـوه أو رفع عليه العصــا.. بتلقها شبـّت نــار بين الأخــوان وحرمـة الأخـو تحتشر وتعصـّب إذا ضربوا عيـالها أو رفعـوا عليهم الصـوت شوي إذا سووا اليهـّال شي غلط ..


الزمـن تغيـّر .. القلوب تغيـّرت .. النفـــوس تغيـّرت!


مـا نقول غيــر اللــه يستــر ويعين..

المزوحي
17-03-10 ||, 09:56 PM
يخبرني واحد من الربع إنه واحد معتدي على طفل 4 شهور ، في خاطري اعرف وين حصل هذا بو 4 شهور

4 سنوات وقلنا استدرجه !

عهد الوداع
18-03-10 ||, 02:39 PM
يخبرني واحد من الربع إنه واحد معتدي على طفل 4 شهور ، في خاطري اعرف وين حصل هذا بو 4 شهور
4 سنوات وقلنا استدرجه !


4 شهور :boxed::boxed::boxed:


شوو هالبشر !!!!

الجديدة
22-03-10 ||, 10:52 AM
لا حول و لا قوة إلا بالله

الله يعيننا على هذا الزمن

بصراحة صرت أخاف على العيال أكثر من نفسي

لان الأطفال ينتهوا بعد ما يصير لهم هالتحرش

و يصيروا وحوش في هالدنيا

اللهم ابعد شر المعتدين عن أطفال المسلمين

فرفوش
23-03-10 ||, 11:36 AM
أمطااار الخير - قبل كان ماشيء قنوات فضائية ولا زحمة الاسيويين - قبل الواحد عايش بامان بس الحين غير - والاب لو بلغ ما كان بيصير فضيحه فمن كثر ما نسمع صرنا متعودين ^_^

فرفوش
29-03-10 ||, 09:03 AM
‏‏‏الدفاع طلب ندب لجنة من «الإمارات النفسية» لبحث حالة المتهم

«استئناف دبي» تحجز قضية «طفل العيد» للحكم 11 أبريل‏

المصدر:

بشاير المطيري - دبي


http://oasis.bindubai.com/bin/polopoly_fs/1.76867.1269798501%21/image/4289538506.jpghttp://oasis.bindubai.com/bin/uploaded/thum_96364bb0348b692ab.jpg (http://oasis.bindubai.com/bin/vbimghost.php?do=displayimg&imgid=27)

http://oasis.bindubai.com/bin/polopoly_fs/1.76867.1269798501%21/image/4289538506.jpg رسم تقريبي للمتهم. الإمارات اليوم

‏حجز رئيس محكمة الاستئناف في دبي القاضي عيسى محمد شريف، القضية المعروفة باسم «طفل العيد» للحكم في 11 من الشهر المقبل «بعد أسبوعين»، بعدما قدم محامي المتهم عبدالله المضرّب مذكرة الدفاع إلى المحكمة أمس، مطالباً بإلغاء الحكم المستأنف وتخفيف العقوبة إلى السجن المؤبد في حق المتهم راشد ربيّع الراشدي، إماراتي، (30 عاماً)، مستنداً على نص المادة (98/ أ) من قانون العقوبات التي تقول إنه «إذا رأت المحكمة في جناية أن ظروف الجريمة أو المجرم تستدعي الرأفة، جاز لها أن تخفف عقوبة الإعدام إلى السجن المؤبد أو المؤقت».
يشار إلى أن محكمة أول درجة قضت في نهاية يناير الماضي بإعدام المتهم عن تهمة القتل العمد المقترنة بجناية اللواط بالإكراه على المجني عليه الطفل الباكستاني موسى مختيار (أربع سنوات).
وطلب المضرّب أمس، في حضور المتهم، من هيئة المحكمة «ندب فني في علم الاجتماع والنفس من جمعية الإمارات النفسية لبحث ودراسة حالة المتهم، والظروف التي أثرت في أسلوب حياته، وأدت إلى ارتكابه تلك الجريمة، ومن ثم إعداد تقرير وافٍ وعرضه على المحكمة»، معتبراً أن «اللجنة الطبية التي انتدبت في المحكمة الابتدائية لم تمنح الوقت الكافي لدراسة حالة المتهم النفسية، كونها لم تستغرق سوى يومين، وهي ليست فترة كافية للبت في حالة مرضية بشكل عام».
ورجّح المضرّب أن يكون الحكم «تمهيلياً» على حد قوله، بمعنى أن «يؤجل الحكم في الجلسة المقبلة إلى حين إعداد الدراسة»، مؤكداً أنه «سيستمر في الدفاع عن المتهم في محكمة التمييز، حتى صدور الحكم النهائي والبات في قضيته، احتراماً لقرار النيابة العامة بشأن الانتداب».
وتركزت مذكرة الدفاع التي قُدمت أمس على الحديث عن بداية حياة المتهم وظروفه المعيشية، وتطرقت إلى اسلوب تربيته وانقطاعه عن الدراسة وتوجهه إلى العمل في سن مبكرة، فضلاً عن انفصال عائلته وعدم استقراره، إذ اتجه إلى تناول المشروبات الكحولية في سن مبكرة وشم الغراء، وفق المضرّب الذي أكد أن «الإنسان السوي قطعاً لن يرتكب ذلك الجرم».
وكان تقرير الخبرة الطبية الذي أعد أثناء محاكمة المتهم في الدرجة الابتدائية خلص إلى أنه «يتمتع بكامل قواه العقلية، ولديه الوعي الكامل لأفعاله وتصرفاته، ولديه سلوك عدواني وانحرافي شاذ لممارسة الجنس مع الأطفال، ولا يعاني أعراضاً ذهنية تفقده القدرة على الإدراك».
يشار إلى أن المتهم ارتكب خلال سنوات حياته أكثر من اعتداء جنسي، ولديه نحو 10 سوابق جنائية، وتوصلت المناظرة النفسية معه إلى الإثبات بأن شهوته محددة مع صغار السن.

فرفوش
29-03-10 ||, 09:06 AM
‏أطباء ومدرسون يتحرّشون جنسيـاً بمريضات وطالبات‏

المصدر:

محمد فودة دبي


التاريخ: 28 مارس 2010
1012
http://oasis.bindubai.com/bin/polopoly_fs/1.73973.1269717010%21/image/4278807231.jpg عمليّات التجميل تُتيح مجالاً للتحرّش الجنسي وفقاً لدراسة أجرتها شرطة دبي. أرشيفية


‏http://www.emaratalyoum.com/local-section/other/2010-03-28-1.73992


كشفت دراسة أجرتها الإدارة العامة للتحرّيات والمباحث الجنائية في شرطة دبي، أخيراً، عن تورّط أطباء ومدرسين في جرائم مخلّة بالآداب تشمل التحرّش الجنسي بالمريضات، وبالطلبة، وخصوصاً الطالبات .
وقال نائب مدير الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية، المقدم جمال الجلاف، إن «إحدى الحالات المسجّلة كانت لطبيب لديه عيادة خاصة للتجميل، وتبين أنه استغلّ طبيعة عمله ودأب على لمس مناطق حسّاسة من أجساد مريضات في أثناء وقوعهن تحت تأثير المخدّر».
وأوضح أن «مريضةً لاحظت تعمّد الطبيب تحسّس مناطق معيّنة من جسدها في أثناء قيامه بالكشف عليها والاحتكاك بها بطريقة مثيرة للغرائز، فبادرت إلى ردعه، واتصلت بالشرطة»، لافتاً إلى أن «فريقاً من التحرّيات تحرك فور تلقّي البلاغ وتأكد من تكرار هذه الممارسات من جانب الطبيب نفسه تجاه عدد من النساء، وتم توقيفه وإحالته إلى النيابة العامة».
وأكد الجلاف أن «الإدارة العامة للتحرّيات والمباحث الجنائية في شرطة دبي سجلت كذلك جرائم تحرّش أخرى تورّط فيها أطباء وممرّضون يعملون في عيادات خاصة، لاسيما من يعملون في تخصّصَي التجميل والأسنان، لأن طبيعة المهنة تجعلهم يلامسون النساء بشكل يحرك غرائز هؤلاء الأطباء أو الممرّضين، ويدفعهم إلى ارتكاب أفعال مخلّة بالآداب، منها التحرّش وهتك العرض بالإكراه».
وأفادت الدراسة التي ركزت على طبيعة الجرائم التي ترتبط بمهن معيّنة، بأن هناك مدرّسين في مدارس خاصة تورّطوا كذلك في ارتكاب جرائم مخلّة ضد الطلاب، وخصوصاً الطالبات. ولفت الجلاف إلى أن «البلاغات تكررت ضد مدرسين يستغلون انفرادهم بالطلبة، من أحداث وفتيات قاصرات، ويتحرشون جنسياً بهم، سواء من خلال الإيقاع بالفتيات، أو بتحسّس مناطق معيّنة من أجسادهن»، مؤكداً أن هناك «مدرسين ضُبطوا في أثناء تلك الممارسات، وأُحيلوا إلى النيابة العامة».
وسجلت الدراسة التي أعدتها شرطة دبي حول الجرائم المهنية خلال العام الماضي، ضبط 26 طبيباً على خلفية تهم مختلفة، منها التحرّش بالمرضى والإهمال وجرائم أخرى، فيما ضُبط 21 مدرساً مقابل 17 مهندساً و26 مضيفاً جوياً و18 إعلامياً وأربعة من صرّافي البنوك و13 وسيطاً جمركياً و26 شخصاً من مهن أخرى، تورّطوا في ارتكاب جرائم مختلفة.
وأفادت بأن جرائم المهندسين تختلف حسب طبيعة التخصص، لافتةً إلى أن هناك مهندسين يعملون في مجال إنشاء المباني تسبّبوا، بإهمالهم، في وقوع أضرار كبيرة نتجت عنها وفيات وإصابات بليغة لبعض العمال، إضافة إلى التسبب في خسائر كبيرة لشركات يعملون لديها نتيجة عدم تطبيقهم اللوائح المدنية وقانون سلامة المواقع والعاملين فيها.
وشملت جرائم المهندسين اختلاس معلومات ونسخ بطاقات ائتمانية من جانب مهندسي برمجة الكمبيوتر.
وتضمنت الدراسة إحدى الحالات المسجلة لمهندس برمجة استغلّ طبيعة عمله وقام بتزوير عدد من بطاقات الائتمان واستولى بها على أموال آخرين، كما ضُبط مهندسان تورّطا في جريمة نشل من داخل محال تجارية، وآخر زوّر شهادة راتب للحصول على قرض من بنك، ومهندس خان شريكه ودأب على الاستيلاء على مستندات وتزويرها لتحقيق مصالح شخصية. وقال الجلاف إن «الأسر تتحمّل مسؤوليةً في تعرّض أبنائها، وخصوصاً الفتيات لممارسات مخلّة»، لافتاً إلى أنه «تم رصد فتيات في سن حرجة يتوجّهن إلى عيادات تجميل لإجراء جراحات لا تتناسب مع أعمارهن». وحذّرت الدراسة من خطورة انفراد الأطباء أو غيرهم بفتيات قاصرات، مؤكدة ضرورة وجود الأم أو قريب للفتاة في أثناء خضوعها للفحص، خصوصاً عند طبيب الأسنان أو جرّاح التجميل. كما طالبت الأسر بالوجود مع المدرسين إذا لزم الأمر استضافتهم في المنزل للدروس الخصوصية كإجراء وقائي يمنع حدوث أي تجاوزات.

فرفوش
05-04-10 ||, 09:52 PM
«جنايات دبي» تحاكم متهمَيْن هتكا عرض مريضة وطفلة‏

‏نظرت محكمة جنايات دبي، أمس، في قضيتي هتك عرض بالإكراه، أولها اتهم فيها فني تصوير أشعة سوداني، بهتك عرض مريضة إماراتية، والثانية اتهم فيها معلّم دروس دينية بهتك عرض طفلة (خمس أعوام ونصف العام) أثناء تعليمها وضعية السجود للصلاة.
وأجّلت هيئة المحكمة برئاسة القاضي السعيد برغوث، وعضوية القاضيين عادل أحمد ومحمد البطل القضية الأولى إلى 27 الشهر الجاري، أما الأخرى فتأجلت إلى الثاني من الشهر المقبل.
وفي تفاصيل الواقعة الأولى، فإن المتهم (ط.م ـ 56 عاماً)، يعمل فني تصوير إشعاعي، هتك بالإكراه عرض فتاة إماراتية (19 عاماً) وذلك بأن استغل فرصة وجودها وحدها برفقته في غرفة التصوير في قسم الأشعة في مستشفى بدبي، فلمس أجزاء من جسدها أثناء تصويرها وقبلها حينما شدّها ناحيته بعد أن عرض عليها نتائج الأشعة، وعاود تلك الحركات حينما أجلسها على الكرسي المتحرك. ووجهت إليه النيابة العامة في دبي ارتكابه جناية هتك العرض بالإكراه.
وفي إفادة المجني عليها في تحقيقات النيابة العامة قالت إنها بعد نحو أسبوع من دخولها المستشفى كونها تعاني من التهابات شديدة في الرئة، تم تصوير رئتها في قسم الأشعة، وعليه نومت في المستشفى، وفي يوم الواقعة طُلب منها تصوير أشعة من جديد ولعدم قدرتها على المشي أحضروا لها كرسياً متحركاً، اتجهت به إلى القسم الذي يوجد فيه المتهم وبجانبه مواطنة تعمل هناك.
وتابعت أنه في الوقت الذي أخبرتها المواطنة الموظفة بأنها مشغولة، تبرّع المتهم بفعل ذلك بدلاً منها، وحينهـا طلب المتهم من العامل الهندي الذي يدفع الكرسي بأن ينصرف، وعندما طلبت منه أن تتوجه إلى غرفة خلع الملابس لترتدي اللباس الخاص بالأشعة، رفض وطلب منها أن ترتدي ذلك اللباس في مكانها، وطلب منها خلع (الشيلة) من على رأسها، وهناك بدأ بوضع يديه على أماكن حساسة في جسدها بحجة تعديل وضعية وقوفها لأخذ الأشعة، فسألته (ماذا تفعل؟) ثم اعتذر منها.
وأضافت أنه من جديد بدأ المتهم بالاقتراب منها وهي تحاول الابتعاد عنه، ثم شدّها نحوه وقبلّها، وخرج لجلب الكرسي المتحرك وأجلسها عليها وكرر فعلته أيضاً، وفي الخارج طلب منها الانتظار لحين إحضار الصور والأوراق لكنها توجهت إلى العلاقات العامة في المستشفى لتحرر شكوى ضدّه.
وفي الوقعة الأخرى، نظرت المحكمة في أولى جلسات محاكمة مشغّل بدالة هاتف يدعى (ع.م ـ 22 عاماً) هندي الجنسية، هتك عرض طفلة عمرها خمس سنوات ونصف السنة كرهاً عنها، إذ طلب منها الاستلقاء على بطنها وجثم فوقها ممارساً سلوكاً شاذاً.‏

http://www.emaratalyoum.com/local-section/accidents/2010-04-05-1.102892

أمطار
06-04-10 ||, 09:50 AM
لا حول ولا قـوة إلا باللـه =(
حسبنا الله ونعم الوكيل

شوو هالناااس؟!؟!؟!

فرفوش
11-04-10 ||, 06:38 PM
«استئناف دبي» تؤيد حكم إعدام قاتل «طفل العيد»

المصدر:

بشاير المطيري - دبي

التاريخ: 11 أبريل 2010

http://www.emaratalyoum.com/polopoly_fs/1.106551.1270967224!/image/340040954.jpg أثارت قضية «طفل العيد» الرأي العام المحلي، الذي طالب بعقوبات مشددة في حق المتهم-الامارات اليوم

أيدت محكمة الاستئناف في دبي صباح اليوم حكم أول درجة الذي قضي بمعاقبة قاتل طفل العيد بالإعدام عن تهمة القتل العمد المقترنة بجناية اللواط بالإكراه، اضافة إلى الحبس مدة ستة أشهر عن تهمة تناول المشروبات الكحولية .
وكان المتهم الثلاثيني (راشد ربيع الراشدي ) إماراتي الجنسية، استدرج الطفل موسى مختيار، (أربعة أعوام)، إلى حمام أحد المساجد في منطقة القصيص، بعد أن سأله عن عيدية، وهناك اعتدى عليه جنسياً، وقام بكتم أنفاسه وفمه، والضغط على رقبته، والجلوس على ظهره وضرب رأسه بالأرض مرات عدة بقصد إزهاق روحه فأحدث به اصابات بالغة حتى لفض انفاسه الأخيرة.
وأثارت قضية «طفل العيد» الرأي العام المحلي، الذي طالب بعقوبات مشددة في حق المعتدين على الأطفال، في حين دعت فعاليات اجتماعية إلى تكثيف الرقابة الأسرية على الأطفال والمراهقين، ذلك أن سجلات المحاكم أظهرت أن غالبية الجرائم ضد الأطفال تحدث في غياب الوالدين.

فرفوش
16-04-10 ||, 04:37 PM
«دبي لرعاية النساء» تطالب بتشديد العقوبة على الجناة ورعاية الضحايا‏
‏«المقربون» وراء 65٪ من حالات التحرّش بالأطفال‏

المصدر:

ديانا أيوب - دبي

التاريخ: 16 أبريل 2010

http://www.emaratalyoum.com/polopoly_fs/1.108933.1271405747!/image/536075967.jpg
‏كشفت نتائج دراسة حديثة عن أن 18٪ من ضحايا التحرش بالأطفال يتعرضون لأنواع من التحرش عبر الإنترنت، و65٪ منهم يتعرضون للتحرش من المقربين و18٪ يتعرضون من أقارب الدرجة الأولى.
جاء ذلك خلال ندوة مكافحة التحرش الجنسي بالأطفال التي أقامتها مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال في ندوة الثقافة والعلوم أمس، ضمن فعاليات حملة «طفولتي أمانة، فاحموها»، وطالب المشاركون بضرورة حماية الطفولة من الآثار النفسية للتحرش، وتشديد العقوبات القضائية على المتهمين لتصل إلى الإعدام، للحد من انتشار المشكلة في الدولة.
واعتبروا أن الاعتداء الجنسي «مشكلة مستترة، وتوجد صعوبات كبيرة في تحديد عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتحرش، بسبب الخوف من الفضيحة أو الملاحقة القانونية، أو بسبب صلة النسب التي قد تربط الضحية بالمتحرش».
وتفصيلاً، عرضت الأستاذة المساعدة في كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية في جامعة الإمارات، والمعالجة في مركز سيكولوجيا الدكتورة سعاد المرزوقي، نتائج أولية لدراسة تجري على مستوى الإمارات وستنتهي في أول سبتمبر المقبل، وقدمت المرزوقي النسب الأولية التي توصلت إليها الدراسة، والتي تشير إلى وجود نوع جديد من التحرش يتم عبر الانترنت، وأكدت أن 18٪ يتعرضون للتحرش عبر الإنترنت، وأن هذه النسبة تنقسم إلى 66٪ من الذين تعرضوا لهذا النوع من التحرش، تعرضوا له عن غير قصد، فيما 42٪ كانوا يشاهدون الأفلام الإباحية عن قصد، بالإضافة إلى 18٪ يقومون بممارسة جنسية عبر الانترنت.
علاقات إلكترونية
أما العلاقات التي تنشأ عبر الانترنت فهي تنقسم بين علاقات إناث مع ذكور، أو ذكور مع ذكور، ما يعني أن هناك مشكلة أخرى متفشية وهي مشكلة المثلية الجنسية.
وشرحت المرزوقي أنواع التحرش الذي قد يكون من خلال المشاهدة فقط وممارسة العادة السرية، فيما قد ينتقل مع البعض إلى الكلام الإباحي، أو تعرية الطفل ومشاهدته، بالإضافة إلى اللمس من فوق الثياب أو مسك الطفل في مناطق حساسة، أما أكثر الأماكن التي يتعرض فيها الأطفال للتحرش، بحسب المرزوقي، فهي المدارس والمنازل، حيث تخف نسبة المراقبة، كما أن المتحرش غالباً ما يقوم بفعلته على مراحل، فيبدأ بالتودد، كي يسيطر على الطفل عاطفياً ويضمن سكوته.
وأشارت إلى الآثار السلبية التي يمكن أن تطال الضحايا والتي تتنوع بين الوسواس والقلق والانطوائية والعزلة والخجل أو الأعراض التي تشبه الصرع. أما المؤشرات التي تدل على تعرض الطفل للتحرش، فهي تتمثل بالتقرحات أو المشي بطريقة غير طبيعية بسبب الاحتكاك بالطفل في المنطقة الشرجية ولاسيما عند الذكور، بالإضافة إلى صعوبة الوقوف، أو أن تنتاب الطفل في الليل حركة مستمرة في الأطراف السفلى، أو ينام متقوقعاً على نفسه، فيما تلجأ الفتيات إلى تغطية منطقة الصدر.
تشديد العقوبة
وطالب المحامي عضو نقابة المحامين الدوليين يوسف الشريف، بضرورة تشديد العقوبة على المتحرش، حتى تصل إلى الإعدام في حال واقع طفل تحت 14 سنة، والحبس المؤبد في حال مواقعته طفلاً فوق 14 سنة، مشيراً إلى أن القضاء غالباً ما يخفف العقوبة كنوع من الرأفة.
وقال، «إن قضية التحرش تعد من أصعب القضايا، لافتاً إلى أن «قضية طفل العيد التي أثارت الناس كانت مؤلمة جداً حتى على القضاة الذين اعتادوا محاكمة الجرائم وذلك لشدة بشاعتها»، مؤكداً وجوب تعزيز دور الإعلام في طرح هذه القضايا بأسلوب لا يثير الأطفال. وذكر الشريف أن هناك فئة كبيرة من الأهالي يفضلون السكوت عند تعرض أبنائهم للتحرش، خوفاً من الفضيحة ودخول المحاكم وإجراءات التقاضي الطويلة لإثبات هتك العرض، مؤكداً أن حكم قضية طفل العيد كان سريعاً بسبب اهتمام الإعلام بها.
وأشار إلى عدم وجود محاكم أو شرطة خاصة للتعامل مع الأطفال لتجنيبهم تجربة دخول المحكمة، موضحاً أن عقوبات الإيقاع بالأطفال تتباين باختلاف أسلوب المواقعة، مطالباً بوجوب اعتماد تطبيق الحكومة الإعدام علنياً لتكون رادعة للغير على قاعدة أن «الوقاية خير من العلاج».
ولفتت مديرة الخدمات الاجتماعية في مؤسسة دبي لرعاية النساء والاطفال، بدرية الفارسي، إلى أن المشكلة ليست حديثة، ولكن الوعي والجرأة هما اللذان قادا إلى الحديث عنها على نطاق واسع، مؤكدة أنه لا يمكن وضعها في خانة الظاهرة في الإمارات، لأن المسألة تحتاج لدراسة معمقة تثبت انتشارها بشكل واسع، معتبرة أن طبيعة الثقافة السائدة التي تغيب التثقيف الجنسي، تساعد على بروز هذه المشكلات، مشيرة إلى أن مشكلة التحرش لا ترتبط بالطبقات الاجتماعية، ولكنها ترتبط بشكل بالقيم وتفكك الأسرة.
أرقام من الـ«يونيسيف»
ومن جهتها، أشارت مديرة إدارة قسم الرعاية والتأهيل في مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال، الدكتورة أزهار أبوعلي، إلى كيفية تبدل معنى الطفولة التي تعتبر الاستمتاع والحلم والاستكشاف، بحيث تصبح مع ضحايا التحرش مملوءة بالآلام، إذ يصبح مكسوراً ومجروحاً ومعزولاً ومشوش الأفكار، كما أن معاناته تنتقل عبر الأجيال والمجتمعات. وعرضت أبوعلي، بعض الأرقام التي قدرتها اليونيسيف حول التحرش بالأطفال، فهناك 300 مليون طفل تعرضوا للتحرش والاستغلال، و53 ألف طفل توفي بسبب الاستغلال الجسدي، فيما 78٪ من الناجين يعانون أمراضاً نفسية مزمنة.
http://www.emaratalyoum.com/local-section/other/2010-04-16-1.108941

فرفوش
19-04-10 ||, 08:34 PM
مراسل مدرسة يتحرش بطفل ويهدده بالقتل


دبي - “الخليج”:


أحالت النيابة العامة في دبي أمس، “ر .ب” مراسلاً، إلى محكمة الجنايات بتهمة هتك العرض بالإكراه، لطفل يبلغ من العمر 8 سنوات، وتهديده بالقتل في حال إبلاغه لأي أحد .

وقالت والدة الطفل إنه أخبرها أن عامل النظافة طلب منه أثناء تواجده في المدرسة مرافقته إلى دورة المياه ، حيث كان يحاول الأفلات منه إلا أنه هدده بالقتل، وصفعه على وجهه بعد أن تحرش به في مناطق خادشه بالحياء.

وأفادت والدة الطفل، أنها توجهت إلى المدرسة ، وحضر المتهم وطلب منها الصفح عنه كون لديه أطفال، فقامت بالأتصال بالشرطة، التي حضرت وأعتقلته.

http://www.alkhaleej.ae/portal/9f50e7fa-b3fe-4d31-83cc-500608482695.aspx

مزن هتان
25-04-10 ||, 01:52 PM
البارحه على إذاعة نور دبي الظهر، كانوا يتحجون عن التحرش الجنسي كذلك
دمعت عيني و أنا اسمع الشاب و هو يتحجى عن اللي تعرض له

الله المستعان



:bye2:

فرفوش
05-05-10 ||, 06:27 PM
http://oasis.bindubai.com/bin/polopoly_fs/1.240434.1272995832%21/image/1513733876.jpghttp://oasis.bindubai.com/bin/polopoly_fs/1.240434.1272995832%21/image/1513733876.jpghttp://oasis.bindubai.com/bin/polopoly_fs/1.240434.1272995832%21/image/1513733876.jpg‏‏‏نتيجة الخجل الاجتماعي وغياب الثقافة الأمنية

معظم جرائم التحرش بالأطفال لا يصل إلى الشرطة‏

المصدر:

سوزان العامري - الشارقة


التاريخ: 05 مايو 2010

http://oasis.bindubai.com/bin/polopoly_fs/1.240434.1272995832%21/image/1513733876.jpg
أظهرت احصاءات شرطة دبي أن نسبة بسيطة من قضايا التحرش ضد الأطفال تصل إلى مراكز الشرطة، اما غالبية هذه الجرائم فتتكتم عليها الأسر.
‏لجنة عُليا لحماية الطفل‏ ‏أصدر الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، قراراً وزارياً بشأن استحداث لجنة عُليا دائمة لحماية الطفل، في وزارة الداخلية، برئاسة الأمين العام لمكتب سموه اللواء ناصر لخريباني النعيمي، على أن يكون ممثلاً للإمارات في القوة العالمية الافتراضية.
ونص القرار على تخويله بالتوقيع على مذكرات تطوير الشراكات مع الجهات الحكومية والخاصة داخل الدولة وخارجها في ما يتصل بحماية الطفل.
وحسب القرار تضم اللجنة ممثلين من كل الأجهزة المعنية في وزارة الداخلية و14 عضواً من الجهات الحكومية «الشركاء الاستراتيجيين»، ومنها وزارة العدل وهيئة الإمارات للهوية وهيئة تنظيم الاتصالات.
وقال النعيمي إن القرار حدّد اختصاصات اللجنة في إنشاء مركز لحماية الطفل يُعنى بالجرائم التي يتعرض لها الأطفال والظواهر التي تشجع على استغلالهم ووضع حلول ومبادرات تكفل توفير الحماية لهم، ورصد ومراقبة جرائم الأطفال عبر الإنترنت، مثل الاستدراج والتغرير بالأطفال ورصد ومراقبة الإساءات الجنسية أو محاولات الاستغلال التي يتعرض لها مستخدمو الشبكة الإلكترونية من الأطفال والمراهقين، ومراقبة التجاوزات التي ترتكب في مقاهي الإنترنت والشبكات العامة عن طريق توثيق هوية المستخدمين، وسجل الاستخدام، ونشر الوعي عن كيفية الاستخدام الأمثل للإنترنت على مستوى الأسرة والفرد.
وأوضح الأمين العام أنه بموجب القرار سيتم رصد المعاملات المالية المشبوهة التي تتم عبر الإنترنت ذات الصلة باستغلال الأطفال، والتعرف إلى الأشخاص الذين يرتكبون جرائم الاستغلال الجنسي بحقهم أو بإنتاج أو توزيع أو حيازة هذا النوع من الملفات، لافتاً الى انه سيتم بناءً على القرار الإشراف على إنشاء قاعدة معلومات متكاملة حول هذه الجرائم.أبوظبي ــ الإمارات اليوم‏
وعزت مديرة إدارة سجن النساء في شرطة دبي الخبيرة الأمنية في شؤون المجتمع، المقدم فوزية محمود الملا، تستر الأسر على تلك القضايا إلى «الخجل الاجتماعي وغياب الثقافة الأمنية عن تلك الأسر».
وقالت الملا في الملتقى الأسري العاشر الذي نظمته مراكز التنمية الأسرية في الشارقة تحت عنوان «براءتي أمانة فاحفظوها من الخيانة» أول من أمس، إن «75٪ من جرائم التحرش الجنسي ضد الأطفال، تصدر عن أقرباء للضحية، ولا يحتاج المتحرش سوى خمس دقائق ليعتدي على ضحيته، في غياب ذويه»، لافتة إلى أن «القانون عرّف التحرش على أنه فعل مقصود يأتي من شخص بالغ، وغالباً ما يتم في الخفاء بعيداً عن رقابة ذوي المجني عليه».
ويجرم القانون التحرش إذا لُمست مناطق حساسة في جسد الطفل، أو أُجبرت الضحية على لمس أعضاء الجاني، لإشباغ رغبات جنسية، وأوضحت الملا أنه «غالباً ما يراقب المتحرش ضحيته ويستدرجها لممارسة فعله الشاذ، ويستهدف الأطفال من عمر سنتين إلى ست سنوات، أما الطفل البالغ من العمر 10 سنوات فيقع عليه فعل التحرش عرضيا، نتيجة عدم وجود رقابة كافية من قبل ذويه»، لافتة إلى أن «المتحرش قد يكون قريب للطفل، يعتدي عليه لسنوات، ويعوّده تدريجياً على ممارسة الفعل، الأمر الذي يحول الطفل إلى شاذ».
تحرشات سابقة
واستعرضت الملا قضايا تحرش واعتداء جنسي على أطفال لم يتجاوزوا السادسة من العمر، منها القضية التي تنظرها محكمة جنايات دبي، المعروفة بقضية طفل العيد، وذكرت أن «التحرش يبدأ بفعل غريزي وينتهي بقتل الضحية، إذ أثبت التحليل النفسي الجنائي لمتهم «قضية طفل العيد» أن التوتر كان غالباً عليه أثناء محاولته تفريغ الشحنة الغريزية والسيطرة على الطفل، الأمر الذي دفعة إلى القتل».
وفي قضية أخرى، نفذ حكم الإعدام على مغتصب (متزوج بامرأتين) طفلة الطوار، البالغة من العمر ست سنوات، التي عثر على جثتها ملقاة في حاوية قمامة في منطقة الطوار، وتعرض جهازها التناسلي للتهتك وكسر في عظام الحوض والفخذين، نتيجة اغتصاب بالإكراه، وتبين من التحقيقات أن الجاني استدرجها إلى منزله بمساعدة قريبه، واعتدى عليها في حظيرة المواشي، ولفتت الملا إلى أن «ذوي الطفلة لم يلحظوا تغيبها إلا بعد 10 ساعات». وشددت الملا على ضرورة استمرار الحوار بين أولياء الأمور واطفالهم وتوعيتهم وتثقيفهم جنسياً ومراقبة سلوكهم وتصرفاتهم، مؤكدة أهمية أخذ الطفل إلى مركز الشرطة والإبلاغ حال وقوع تحرش، من دون إزالة الأدلة الجنائية ودلائل الواقعة عن جسد الطفل.
خط النجدة
إلى ذلك تلقى خط نجدة الطفل، التابع لدائرة الخدمات الاجتماعية في الشارقة، 713 بلاغاً من ضحايا خلال ثلاث سنوات، وقالت مدير عام الدائرة عفاف المري، في الملتقى، إن «50٪ من البلاغات وردت لخط النجدة من أولياء أمور يشكون وقوع عنف ضد أطفالهم، وسجل الخط 291 اعتداء على أطفال و77 طلب استشارة أسرية»، لافتة إلى أن 50٪ من البلاغات سجل في الشارقة».
وأوضحت أن «خط نجدة الطفل يقدم خدمات اجتماعية ونفسية وقانونية للضحية، ويخدم الإمارات كافة، ويوفر الحماية ويبعد الأذى ويزيل آثار الاعتداء عن الضحية إضافة إلى حل المشكلات التي تواجهها». وذكرت أن خط النجدة يواجه تحديات عدة منها الصورة الذهنية الراسخة في أذهان أفراد المجتمع، الذين يعتبرون أن خدمات الخط تدخل في خصوصياتهم وشؤونهم الداخلية، إضافة إلى تخوف الأطفال من الاتصال والابلاغ عن الاعتداءات الممارسة ضدهم، لاعتقادهم أن خط النجدة مرتبط بالشرطة، في المقابل يستغل أطفال خدمة خط النجدة في تهديد ذويهم. وأكدت المري أن «دائرة الخدمات الاجتماعية تسعى إلى استحداث وظيفة (مندوب الحماية) لديه صفة الضبط القضائي يتولى سحب الطفل الضحية من منزل ذويه إذا ثبت عدم رعايتهم له».
تجربة تحرش
إلى ذلك، استعرضت المستشارة التربوية والرئيسة الإقليمية لمؤسسة «الوالدية الفعالة» في الشرق الأوسط الدكتورة هند عبدالرحمن الرباح، في ورقة عمل بعنوان «طرق الوقاية وحماية الأطفال من التحرش الجنسي»، تجربة تعرض ابنتها لتحرش جنسي من عامل في أحد محلات بيع مستلزمات الأطفال قبل 11 سنة.
وقالت إن العامل استغل غفلتها عن مراقبة طفلتها أثناء تسوقها، ودفع بالصغيرة إلى مخزن المحل محاولاً التحرش بها، إلا أن صوت استغاثتها أفزع العامل ودفع بالطفلة خارج المخزن.
وحددت الرباح ملامح الطفل المتعرض للتحرش قائلة «تظهر على الضحية أربعة عوارض منها تكرار السلوك الشاذ ثلاث مرات، وفقدان الدافعية وتدني المستوى الدراسي إضافة إلى اعاقة النمو»، لافتة إلى أن «أحاديث الوقاية من المشكلات وفي مقدمتها التحرش، تبدأ بتحديد المشكلة والمشاركة بالأفكار والمشاعر، إضافة إلى وضع الحلول والبحث عن البدائل».


http://www.emaratalyoum.com/local-section/accidents/2010-05-05-1.240466

فرفوش
07-05-10 ||, 03:37 PM
1097
كبير مفتين مدير إدارة الإفتاء في دبي‏


‏آفة التحرش.. الأسباب والموانع‏


‏لم تكن المجتمعات الإسلامية عامة، والعربية خاصة وهذا البلد المبارك بأخص الخصوص تعرف معنى التحرش الجنسي بالأطفال، لما نشأت عليه من الفضل والأخلاق، وما توارثته من قيم، فقد ربى الفقهاءُ الناسَ على مفهوم الصغيرة التي لا تُشتهى، فنهجوا على هذا المفهوم، فكان الكبير ينظر إلى الفتاة وهي في سن المراهقة على أنها ابنته، ولا يدور في خَلَده سوء قط، ناهيك عن أن يتصدر هذا المفهوم إلى البنين، فذلك ضرب من ضروب المستحيلات، التي ما كانت تعرف إلا في أساطير المؤرخين، حتى حدث في زماننا ما يؤرق الضمير الحي، ويقض مضاجع الأحرار، وتشمئز له الأسماع، ولكن إذا عُرف السبب بطل العجب، وليته سبب ولكنها أسباب، من صنع المجتمعات والآباء والأمهات، والإخوان والأخوات. إنها السماح لبُؤر الفساد أن تتسلل إلى البيوت من خلال القنوات الهابطة، والمواقع الإباحية، والصحبة السيئة، والانفتاح المقيت لثقافة الأمم التي لا ترى في مثل هذه المنكرات ضيراً.
إنها الوثاقة العمياء بالرجال الذين لا يعرفون لله وقاراً، ولا يذكرون الله سراً أو جهاراً، وهم قوم عُزب غُرب، أو قومُ سوءٍ ولو من القرب.
إنها عدم تربية الأبناء على الفضائل، وتحذيرهم من الوقوع في الرذائل، حتى إن بعضهم ليفتخر إذا رأى من ولده بصبصةً نحو الرذيلة، لظنه أنه أصبح رجلاً،
إنها التسيب الكامل من الأسر لرعاية الصغار ومراقبتهم وهم أمانة في أعناقهم، فيتركون لهم الحبل على الغارب، في النوادي والفرجان والشوارع والحدائق والمنتديات. فمن ألف المناظر السيئة هل سيتحصن عن محاكاتها إن وجد طفلاً بريئًا أو طفلةً يافعةأ منفردة في غرفتها أو في طريقها أو في سيارة أهلها وهو يقودها أو في دورات المياه أو غير ذلك؟
ومن انفرد بطفلة وهو خالي الوفاض من تقوى أو مروءة، هل سيتردد عن إشباع نزوته والشيطان ثالثهما، يسوقه إلى المنكر سوقا؟ وما كان له من سبيل إلى ذلك لو أن رقابة الوالدين على صغيرهما صارمة، وقد قالوا:
تعدو الذئاب على من لا كلاب له وتتقي صولة المستأسد الحامي
ولا ريب أن ذئاب البشر أكثر فتكاً من ذئاب المسابع، ولو أن الناس سلكوا مسلك الشرع في الاحتياط التام للأطفال، لما وقعوا فريسة للأعداء، فالشريعة الغراء بآدابها وأحكامها كافية لحمايتهم مما يخاف عليهم، لو أن الناس احترسوا كما ينبغي، ولو أنهم سدوا ذرائع الفساد، ولو كان عقاب الزاجر لهؤلاء كافياً؛ لو كان الأمر كذلك لأمن الناس على أعراضهم وأولادهم غاية الأمان، ولكن الناس لا يعلمون، وما أبلغ أبا مسلم الخرساني صاحب الدولة يوم قال:
ومن رعى غنماً في أرض مسبعة ونام عنها تولى رعيها الأسد
ولعمرو الحق أن الأسد المفترس أكثر رأفة من بعض البشر، فإنه يتريض بالسائس، وبعض البشر لا يتريضون إلا بسياط حارقة، ومقامع من حديد، ولقد أثلج صدورنا القرار الذي أصدره أمس الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان باستحداث لجنة عليا دائمة لحماية الطفل، فلعل هذه اللجنة تصدر من التشريعات ما يشفي العليل ويروي الغليل من هذه الأخبار المزعجة، فإن الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن، والله المستعان وعليه التكلان.


http://www.emaratalyoum.com/opinion/2010-05-07-1.241143

فرفوش
13-05-10 ||, 09:02 AM
حبس طالب 3 أشهر بتهمة الفجور

المصدر:

بشاير المطيري ــ دبي


التاريخ: 12 مايو 2010

خففت محكمة الاستئناف في دبي، أمس، حكماً ابتدائياً قضى بمعاقبة طالب إماراتي متهم بالفجور، من الحبس مدة عام واحد إلى الحبس ثلاثة أشهر، ومصادرة الحاسب الآلي الذي استخدمه في ارتكاب جريمته. وذلك في جلسة ترأسها القاضي مصطفى الشناوي وعضوية القاضيين سعيد بن صرم ومحمود الشرشابي. وجاء الحكم بناء على التهمتين اللتين وجهتهما النيابة، وهما اقتراف المتهم (م.ف) تجاوز الـ18 عاماً، طالب، جنايتي اعتياد ممارسة الفجور وتحريض ذكر وإغوائه على ارتكاب الفجور باستخدام الشبكة المعلوماتية. وجاء في لائحة الاتهام، أن المتهم اعتاد على ممارسة الفجور، بأن مكّن أشخاصاً مجهولين من اللواط به، وحرضّ ذكراً وأغواه لارتكاب الفجور باستخدام الشبكة المعلوماتية.


http://www.emaratalyoum.com/local-section/accidents/2010-05-12-1.243173

فرفوش
04-06-10 ||, 01:54 PM
نظرت محكمة الجنايات في دبي، ثماني قضايا تحرش ضد أطفال، خلال العام الجاري، وكيفت النيابة العامة الجرائم قانوناً بأنها تُهم «هتك عرض بالإكراه». قال معظم الأطفال في شهادتهم على سبيل الاستئناس إنهم «لم يُبلغوا أهاليهم بسبب الخوف». وضُبط معظم المتهمين من خلال بكاء الأطفال أو ملاحظة أهاليهم ارتباكهم الشديد.






http://www.emaratalyoum.com/polopoly_fs/1.251533.1275585406%21/image/1470714985.jpg


تفصيلاً، تمت محاكمة هندي لممارسته سلوكا شاذا بحق طفلة (خمس سنوات) أثناء تعليمها وضعية السجود في الصلاة. ومحاكمة إمام مسجد هندي لاستدراجه طفلا أميركيا (ثماني سنوات) إلى إحدى الغرف المجاورة أثناء تعليمه أحكام القرآن الكريم، وما أن اختلى به حتى هتك عرضه. كما تحسس مدرس خصوصي مصري، أماكن حساسة من جسد طفلة إماراتية ( 12 عاماً) وذلك أثناء درس خصوصي لها ولشقيقها في خيمة في فناء منزلهما.



ويحاكم رجل باكستاني كان يستغل خلوته بطفل من جنسيته نفسها (11 عاماً) في غرفة بغرض تحفيظه القرآن الكريم ويهتك عرضه لمدة سبعة أشهر قبل القبض عليه. كما يحاكم عامل بناء بنغالي شرع في مواقعة طفلة بريطانية (10 سنوات) بأن أمسكها من بطنها وكمم فمها محاولاً ممارسة الجنس معها، لكنها ركلته وفرت هاربة.



وهتك عامل نيبالي عرض طفل في الصف الثالث الابتدائي (إماراتي ـ ثماني سنوات،) بأن أمسكه من قميصه وتحسس جسده، واتهم شاب إيراني بهتك عرض طفلة هندية (سبع سنوات) بالإكراه 0في مصعد البناية التي تقطنها. وزائر باكستاني خطف طفلة تبلغ من العمر ثماني سنوات أثناء خروجها من مركز تحفيظ القرآن واتجه بها إلى مواقف تابعة لإحدى البنايات بالمنطقة ذاتها ليتوارى عن الأنظار ويغتصبها.





http://www.emaratalyoum.com/local-section/accidents/2010-06-04-1.251557

فرفوش
02-07-10 ||, 03:30 PM
http://oasis.bindubai.com/polopoly_fs/1.260832.1277752714%21/image/4049626974.jpg

استدرجهما من حديقة عامة.. وضربهما وهدّدهما بالقتل إذا أبلغا عائلتيهما

باكستاني يعتدي جنسياً على طفلين



1159







أحالت النيابة العامة في دبي، أخيراً، سائقاً باكستانياً إلى القضاء لمحاكمته عن تهمة الاعتداء الجنسي على طفلين، تحت الضرب والتهديد بالقتل إن أخبرا عائلتيهما، بما حدث لهما.

وأبلغ رئيس نيابة ديرة في دبي، المستشار يوسف فولاذ، «الإمارات اليوم» بأن «المتهم (60 عاماً) كان يستدرج الطفلين إلى مقرّ عمله، في شركة محلية للخدمة العامة، وإلى إحدى الفلل، ويعتدي عليهما جنسياً بالإكراه على الرغم من بكاء الطفلين، مكرراً ذلك مع الأول طوال أربع سنوات، ومع الآخر نحو 15 مرة، حتى تم اكتشاف أمره من قبل والد أحد الطفلين الذي أبلغ الشرطة».

وأوضح أن «التحقيقات أسفرت عن أن الطفلين، وهما طالبان باكستانيان في الـ13و14 من عمرهما، لم يبلّغا عائلتيهما نظراً إلى خوفهما من المتهم، الذي هدّدهما بالقتل إن فعلا ذلك».

وذكر فولاذ أن «النيابة العامة لاحظت عند استجواب المتهم عن سبب مرافقته الطفلين قوله إنه صديقهما، ما أثار علامات الاستفهام في ظل الفارق العمري الكبير بينه وبينهما»، مشيراً إلى أنه «كان يجلب الطفلين إلى مقر عمله يوم الجمعة، مستغلاً عدم وجود موظفين في إجازة نهاية الأسبوع».

وألقت الشرطة القبض على المتهم قبل أشهر قليلة، وجاء في إفادة المجني عليه الأول (13 عاماً) أنه «أثناء وجوده مع صديقه، المجني عليه الثاني، في حديقة الممزر حضر المتهم وتعرف إليه، وطلب منهما أن يرافقاه، وعند رفضه أمسكه من يده وقال له (هذه حديقة وليست مكاناً ملائماً للتجوال.. لديّ مكان آخر)، وذكر لهما أن لديه ألعاباً في مكتبه».

وأضاف أنهما «ركبا معه في السيارة فتوجه إلى مقرّ الشركة التي يعمل بها، وهناك اتجه نحوه وخلع ملابسه، وطلب منه الصمت وصفعه على وجهه وأخرج سكيناً من جيبه، مهدداً إياه بأن وضعها على صدره قائلاً له (التزم الصمت)، وجرده من ملابسه، وأثناء مقاومته له كان يضربه ثم اعتدى عليه على أرضية المكتب».

وتابع «بعدها ارتدى ملابسه، وطلب المتهم منه ألا يخبر أحداً بما حصل، وإلا سيقتله، ثم كرر الفعل ذاته مع المجني عليه الثاني». وأضاف أن «المتهم طلب منه التواجد كل يوم جمعة بالقرب من موقف الحافلات القريب من سكنه، كي يخرج معه ويكرر ما فعله»، لافتاً إلى أنه «التقط له صوراً في إحدى المرات وهو عارٍ، واعتدى عليه أكثر من 15 مرة، وكان يحاول إعطاءه مبالغ مالية لكنه يرفض، ولم يخبر والديه لأنه كان خائفاً منه وفقاً لتهديداته».

إلى ذلك، أفاد المجني عليه الثاني وهو من مواليد الإمارات بأنه «قبل ثلاث سنوات تعرف إلى المتهم الذي شاهده وهو يلعب بالقرب من مقر سكنه، فطلب منه ذات يوم أن يرافقه في سيارته للتجوال معه، ثم استدرجه في الحديث عن الجنس، حتى عرض عليه الممارسة معه، فرفض، لكن المتهم أصرّ على ذلك».

وأضاف أنه «هدّده بالضرب إذا رفض طلبه، وخوفاً منه وافق، فاصطحبه إلى فيلا في مردف، وهناك جرّده من ملابسه، وعلى الرغم من بكائه اعتدى عليه جنسياً، ثم أعطاه مبلغاً من المال، وأعاده إلى منزله، وظل يمارس معه الجنس أكثر من أربع سنوات».


http://www.emaratalyoum.com/local-section/accidents/2010-06-29-1.260854

فرفوش
13-12-10 ||, 04:47 PM
المجني عليه طفل عمره 14 عاماً

محامٍ ينسحب من الدفاع عن موظف متهم باللواط

المصدر:

بشاير المطيري ــ دبي


التاريخ: 13 ديسمبر 2010

انسحب المحامي عيسى بن حيدر، من الدفاع عن موظف إماراتي اتهم باللواط بطفل عمره 14 سنة في سيارته، وذلك أمام هيئة محكمة الجنايات في دبي، أمس، في أولى جلسات محاكمة المتهم الذي تخلف عن الحضور.
وعزا بن حيدر الانسحاب إلى أنه «لم يكن يعلم بنوع التهمة الموجهة للمتهم إلا متأخراً، وقرر وقتها الانسحاب بعد علمه أن المجني عليه طفل ارتكبت بحقه جريمة لواط»، لكنه أوضح أن ذلك «لا يعني أن المتهم ارتكب تلك الجريمة، فهو بريء حتى تثبت إدانته».
وتم خلال جلسة أمس، التي عقدت برئاسة القاضي السعيد برغوث، وعضوية القاضيين عادل الجسمي وعمر كرمستجي، تأجيل نظر القضية إلى تاريخ 21 الشهر الجاري لإحضار المتهم من محبسه، كما رفض القاضي إخلاء سبيل المتهم بضمان.
وتشير وقائع القضية إلى أن المتهم (م.ع ـ 26 عاماً)، استخدم الإكراه في اللواط مع ذكر (14 عاماً)، إذ كان يهدده دائماً بضربه وإخبار والدته بما يفعله به عن طريق إرسال رسائل نصية، كما كان يرسل إليه رصيداً هاتفياً، واستعمل سيارته لتسهيل إتمام الجريمة.
وأفاد المجني عليه في تحقيقات أجرتها معه نيابة ديرة، بأنه «تعرف إلى المتهم عن طريق الهاتف، وتبادل معه الرسائل النصية القصيرة، وكان المتهم يقول له إنه يحبه ويرغب في أن يلتقي معه ليمارسا اللواط، غير أنه كان يرفض ذلك، وفي يونيو الماضي أثناء وجوده في مركز تجاري في الراشدية، ورده اتصال من المتهم أخبره بأنه خارج المركز طالباً منه الخروج لملاقاته، فخرج إليه وصعد سيارته حيث وضع المتهم حاجب الرؤية على الزجاج الأمامي للمركبة وقبّله على خدّه، ثم مارس معه الجنس، وكرّر فعلته تلك لمدة تتجاوز الشهر الواحد»، مشيراً إلى أنه «لم يكن يرغب في استمرار العلاقة تلك، لكن المتهم كان يهدّده بإبلاغ والدته، ويدفع له 100 درهم في كل مرّه يلوط به في أماكن مختلفة، منها مواقف المركز التجاري، والأزقة».
وقال والد المجني عليه إن «زوجته أخبرته بأنها شاهدت شخصاً في مركز تجاري ينظر باستمرار إلى ابنها، فتوجهت إليه وسألته عن علاقته به، فقال إنه لا يعرفه فنهرته حينها، فاضطر إلى ان يقول لها إنه ضابط، وعند عودتها إلى المنزل صارحها ابنها وأخبرها بما يحدث معه»، لافتاً إلى أنه «سأل ابنه عن سبب عدم إبلاغهم بالأمر فأجابهم بأنه كان خائفاً من أن يفضح أمره، ولاحظ أن ابنه منذ فترة منطوٍ على نفسه وقليل الكلام، حيث كان في صراع داخلي مع نفسه حول البوح بالحقيقة أو كتمان الأمر خشية العقاب».
وذكر أن «المتهم اتصل بزوجته يطلب السماح منها والصفح عنه، ويلمّح إلى أنه مذنب عما فعله».
وعند مواجهة المتهم بفعلته أمام القائم بالضبط، قال إن «المجني عليه صغير السن، وإنه مصاب بعاهة عقلية لذا يتجنى عليه وأبلغ عنه كذباً».
وقال القائم بالضبط إنه «تم إرسال المجني عليه إلى مواقف السيارات لمعرفة سيارة المتهم، وقد أشار إلى سيارته ذات الزجاج الملوّن الذي لا يستطيع مَن بالخارج مشاهدة ما يحدث داخلها».
ورد في كشف مرفق بملف الدعوى، قدمته نيابة ديرة، من مؤسسة الإمارات للاتصالات يفيد بأن المتهم كان يتصل مع المجني عليه مرات عدّة يومياً في أوقات مختلفة ولمدد طويلة».




http://www.emaratalyoum.com/local-section/accidents/2010-12-13-1.328480

فرفوش
28-12-10 ||, 03:36 PM
أربعيني يتحرش بطفلة

المصدر:

بشاير المطيري ــ دبي


التاريخ: 28 ديسمبر 2010

تحاكم محكمة جنايات دبي برئاسة القاضي حمد عبداللطيف، عاملاً (41 عاماً) بتهمة هتك عرض طفلة (تسع سنوات) بالإكراه، بعد أن تحرّش بها في مصعد.
وأحالت نيابة ديرة المتهم (هندي الجنسية) إلى المحكمة في أواخر نوفمبر الماضي، لاقترافه تهمة هتك العرض بالإكراه، وكانت، أمس، أولى جلسات محاكمته.
وأفاد شرطي في تحقيقات النيابة العامة بأنه أثناء أن كان على رأس عمله سمع صراخ طفلة في بناية، فاتجه إلى مصدر الصوت وشاهد شخصاً يهرب من المكان نفسه، فسأل الطفلة عن سبب صراخها، فأفادت بأنها تعرضت للتحرش من قبل الشخص الذي هرب، وكانت وقتها خائفة وترتعد، وتابع «وعليه لحق به لكنه اختفى في بناية مجاورة، وبعد مرور نحو 10 دقائق شاهده وهو يخرج فألقى القبض عليه، وتعرفت إليه الطفلة، وعند سؤال المتهم أقر بأنه قبلّها، كما أقرّ كتابياً بالأفعال التي ارتكبها».
وأفادت الطفلة في تحقيقات النيابة العامة بأنها أثناء عودتها من الخارج، وأثناء ركوبها المصعد، استوقف المتهم باب المصعد برجله ودخل معها وأمسك بها من يدها وقبّلها، فصرخت وبكت وعندها نزل المتهم من المصعد وفرّ هارباً.
http://www.emaratalyoum.com/local-section/accidents/2010-12-28-1.334825

فرفوش
15-01-11 ||, 04:03 PM
سائق ومشرف ومعاون فضوا غشاء بكارتها بأصابعهم.. والأم شعرت بالجريمة وقـت وقوعها

طفلة تتعرض لاعتداء جنسي فـي حافلة المدرسة


http://cdn-wac.emaratalyoum.com/polopoly_fs/1.342330.1295033533%21/image/822824287.jpg



فقدت طفلة صغيرة لا يتجاوز عمرها أربعة أعوام، بكارتها على أيدي ثلاثة موظفين في مدرستها، إذ تناوبوا على الاعتداء عليها جنسياً، مستخدمين أصابعهم، داخل الحافلة المدرسية التي تقلها يومياً إلى منزلها.
وقال مدير الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية، العميد خليل إبراهيم المنصوري، إن المتهمين الثلاثة من الهند، وهم سائق الحافلة والمشرف وموظف معاون، وإنهم اعترفوا بجريمتهم، وأحيلوا إلى النيابة العامة للتحقيق معهم.
وأوضح المنصوري أن الطفلة المجني عليها هندية أيضاً، وأسرتها تأخرت في الإبلاغ عن الواقعة لظروف خارجة عن إرادتها، لافتاً إلى أن الأم تعاملت بحكمة مع الأدلة واحتفظت بها حتى لجأت إلى الشرطة الأسبوع الماضي، مؤكداً أن البلاغ لاقى اهتماماً كبيراً، حتى تم القبض على الجناة الذين تبلغ أعمارهم 26 و37 و44 عاماً.


فيما تعيش أسرة الطفلة «التي فضلت عدم ذكر أسمائها» حالة من الصدمة العنيفة التي رصدتها «الإمارات اليوم» خلال زيارتها منزل الأسرة في منطقة بر دبي، وقال الأب باكياً إن «هذا الحادث روعنا، وأفقدنا القدرة على التواصل، كما أثر في نفسية ابنتي وأمها التي باتت تخاف النزول حتى إلى الحديقة المجاورة للمنزل».
وتفصيلاً، قالت الأم إن «الواقعة بدأت منتصف شهر نوفمبر الماضي، حين انتظرت عودة ابنتي من المدرسة في الموعد المحدد، وأبلغني مشرف الحافلة بأنها ستصل مبكراً في نحو الساعة ،10.15 نظراً لوجود احتفال في المدرسة».
وأضافت أنها تلقت اتصالاً آخر من المشرف بعد 10 دقائق، أبلغها بأن الحافلة ستتأخر قليلاً، وطالبها بعدم النزول إلى نقطة التقاط ابنتها حتى يعاود الاتصال بها، متابعة أن «الشكوك راودتني في هذه اللحظة، وسيطرت علي مخاوف كبيرة على ابنتي، إذ شعرت بأنها ربما تتعرض لمكروه».
وتابعت الأم «لم أنتظر اتصال المشرف، ونزلت مبكراً إلى الشارع حتى وصلت الحافلة نحو الساعة 11 صباحاً، وحين صعدت إلى المنزل، شعرت بأن الطفلة مرتبكة وتبدو عليها ملامح رعب وصمت غير طبيعي، ففحصت ملابسها ووجدت آثار دماء عليها.
والتقط الأب طرف الحديث قائلاً: «اتصلت بي زوجتي وأبلغتني بما حدث، فأصابتني حالة من النكران، ورفضت جملة وتفصيلاً مخاوفها، وأكدت لها أنها تبالغ في شكوكها، لكنها لم تتوقف عن ذلك، وتوجهت إلى عيادة أحد الأطباء الذين نعرفهم، وكانت الصدمة أنه رجح بعد أسبوع من الواقعة تعرض ابنتي لاعتداء جنسي وحشي، وفض غشاء بكارتها، وطلب منا التوجه إلى مستشفى الوصل، لأنه معني بهذه الفحوص».
وأضاف الأب «أفقدتنا الصدمة القدرة على التفكير الجيد، وشعرنا بأننا نواجه المجهول، وتخوفنا من الذهاب إلى المستشفى حتى لا نضطر إلى إبلاغ الشرطة، وفي هذه الحالة ربما ندخل في مواجهة مع إدارة المدرسة القوية، ونتعرض لمشكلات إضافية أكثر».
وأشار إلى أن «الخيار البديل الذي توافر أمامنا كان مكلفاً وشاقاً علينا جميعاً، لكننا لجأنا إليها من شدة شعورنا بالخوف، إذ أرسلت زوجتي وابنتي وطفلي الصغير إلى بلدنا مومباي في الهند، حيث توجد أسرتنا ولدينا علاقات واسعة مع أطباء ومستشفيات».
وتابع «اتصلت بطبيبين مختلفين تربطني بهما علاقة وثيقة، وتوجهت زوجتي إلى كل منهما على حدة، وفحصا الطفلة بشكل شخصي، وكانت النتيجة واحدة، وهي تعرض ابنتي لاعتداء جنسي، وتهتك غشاء بكارتها، ونصحنا الأطباء بإجراء فحوص دم للتأكد من عدم إصابتها بمرض معد مثل (الإيدز)، نظرا لأننا لا نعرف حالة المعتدي وطبيعته، وأجرينا الفحص فعلياً وتأكدنا أنها ليست مصابة بأية أمراض».
وقال الأب «عندما علمت الخبر بكيت كما لم أبكِ في حياتي، وشعرت بأنني خسرت كل شيء، خصوصاً أنني حاولت الحديث مع ابنتي أثناء وجودها في الهند، ففوجئت بأنها عاجزة عن الكلام، ومصابة بشبه خرس، وحين فحصها الأطباء حذرونا من احتمالات استمرار هذه الحالة للأبد، نتيجة الصدمة والاعتداء الذي تعرضت له».
وأضاف الأب «عادت زوجتي من الهند بعد التأكد من الكارثة، ودخلنا منعطفاً جديداً، فبات الصمت هو حال المنزل، لا يستطيع أي منا الحديث أو حتى النظر إلى الآخر، وتناقشنا معاً حول رد الفعل، وأصابتنا حيرة وارتباك شديدين زادا من حجم المأساة التي نتعرض لها، فمن ناحية تمر ابنتنا بظروف نفسية سيئة، وتعيش حالة صدمة، وكل تفكيرنا يتركز حول كيفية إعادتها إلى حالتها الطبيعية، وتخوفنا من أن لجوءنا إلى الشرطة ربما يضاعف من حجم صدمتها، خصوصاً في حالة احتاج رجال التحريات إلى سؤالها مجدداً عن الواقعة.
وتابع «لم نستطع النوم أياماً متواصلة، وبدأت تسيطر علينا في المقابل مخاوف أخرى حول إمكان تعرض أطفال آخرين للاعتداء نفسه، إذا سكتنا عما حدث لابنتنا، ولم نكشف المعتدين أو نؤدي واجبنا على الأقل في هذا الاتجاه»، لافتاً إلى أنه طوال أكثر من شهرين منذ وقوع الحادثة لم يرسل طفلته إلى المدرسة.
وأشار إلى أن هذه المخاوف قضت على ترددنا كلياً، وتوجهت مع زوجتي وطفلتي في البداية إلى الإدارة الرئيسة المسؤولة عن إدارة عدد من المدارس الشهيرة في دبي، والتي تتبعها مدرسة طفلتي، وأبلغتهم بما حدث، وفوجئت بردة فعل إيجابية، إذ أبدوا اهتماماً كبيراً، وأبلغوني بأنهم لا يمانعون كلياً في اللجوء إلى الشرطة إذا قررت ذلك، مؤكدين أنهم سيتخذون من جانبهم الإجراءات اللازمة.
وقال الأب «حسمنا قرارنا وتوجهنا إلى مركز شرطة بر دبي لتحرير بلاغ بالواقعة، واكتشفنا خطأنا في التردد في إبلاغ الشرطة من البداية، إذ أبدى المسؤولون في المركز اهتماماً كبيراً، ومن ثم تدخل فريق من التحريات وتعامل كل ضابط مع الحالة، كما لو أن الضحية ابنته، وجلس خبراء مختصون مع طفلتي للحصول على إفادتها بطريقة احترافية حالت دون تذكيرها بما حدث لها».
وأضاف أن فريق التحريات تواصل معه تدريجياً حول تطورات تحقيقاتهم في الواقعة حتى أبلغونا بالقبض على المتهمين، لافتاً إلى أنه يهتم الآن بتوفير الحب والرعاية لابنته، حتى يخفف من أثر الصدمة التي ستظل عالقة بذهنها مدى الحياة، ومن ثم نفكر في إعادتها مجدداً إلى المدرسة.
وأكد أنه يرفض شخصياً تحميل إدارة المدرسة مسؤولية ما حدث، معتبراً أنه خطأ ثلاثة أشخاص تخلوا عن آدميتهم وتصرفوا بوحشية مع طفلة صغيرة، مشيراً إلى أن الإدارة الرئيسة التي تتبعها المدرسة تصرفت بشكل إيجابي حين أبلغناها بما حدث.
إلى ذلك، قال مدير الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية، العميد خليل إبراهيم المنصوري، إن الأسرة لجأت إلى الشرطة قبل أقل من أسبوع، لافتاً إلى أنه فور تلقي البلاغ في مركز شرطة بر دبي، تم تكليف فريق متخصص في التعامل مع هذا النوع من الجرائم، بالتحقيق في الواقعة والتوصل سريعاً إلى الجناة.
وأضاف أنه على الرغم من تأخر البلاغ، إلا أن الأم كانت ذكية في التعامل مع الواقعة، ولم تتخلص من ملابس الطفلة أو تغسلها، بل احتفظت بها بما عليها من آثار دماء وأدلة أخرى، لافتاً إلى أن تلك الملابس أحيلت إلى الإدارة العامة للأدلة الجنائية لفحصها.
وأشار إلى أن فريق البحث الجنائي الذي حقق في الواقعة، تعامل باحترافية عالية نظراً لحساسية الجريمة، وسنّ المجني عليها، وتبين من خلال التحريات أن عمليات الاعتداء حدثت داخل الحافلة، إذ استغل الجناة وجود الطفلة بمفردها، كونها آخر من ينزل من الطلبة بحكم موقع منزلها.
وتابع أن التحقيقات أثبتت أن سائق الحافلة هو أول من اعتدى على الطفلة، ومن ثم المشرف، وأخيراً ضغطا على معاون ثالث عمره 44 عاماً حتى يشاركهما في الجريمة لضمان عدم اعترافه عليهما.
وأكد المنصوري أن هذه الواقعة تعد من الجرائم نادرة الحدوث في دبي، لافتاً إلى أن القائد العام لشرطة دبي، الفريق ضاحي خلفان تميم أفاد أخيراً بتراجع مؤشر الجرائم المقلقة في الإمارة بنسبة تزيد على 28٪ خلال العام الجاري، فضلاً عن إصراره على ضرورة ضبط الجناة فور الإبلاغ عنهم.
من جانبه، قال مدير إدارة الملاحقة الجنائية بالإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي، الرائد محمد عقيل، إن بيانات المتهمين أحيلت إلى الإدارة بعد تحديد هوياتهم، وبدأ فريق متخصص من الملاحقة في تتبعهم، وأعد كمائن مختلفة لكل منهم، حتى يتم ضبطهم بعيداً عن عملهم حتى قبض عليهم.
وأضاف أن المتهمين اعترفوا بالاعتداء على الضحية جنسياً، وفضوا غشاء بكارتها بأصابعهم، مرجحاً تكرار الاعتداء على الطفلة داخل الحافلة، مشيراً إلى أن التحقيقات لاتزال جارية لتحديد عدد الجرائم التي ارتكبها الجناة، لافتاً إلى أن المتهمين الذي ينتمون إلى جنسية المجني عليها نفسها لم يتوقعوا القبض عليهم، لثقتهم بأن الطفلة لن تخبر أسرتها، وأن الجريمة لن تصل إلى الشرطة.






ألم الطفلة
قالت الطفلة المجني عليها لـ«الإمارات اليوم»، إنها «لا تخاف من سماع القصة» وأصرّت على البقاء إلى جانب والدها أثناء سرد الواقعة.
وكان يبدو عليها التأثر حين تكلم الأب عن تفاصيل الجريمة، ما دفعه إلى ممازحتها بشكل مستمر واللعب معها، للتأكد من أنها لا تتألم أو تتأثر بالحديث.
وأكدت الأم أن «طفلتها تتسم بالذكاء الشديد، واجتماعية، وكانت لا تخاف الناس، لكن أحوالها تغيرت كثيراً بعد الواقعة التي تعرضت لها، وباتت لا تجلس بهدوء إلا مع الأشخاص الذين تطمئن إليهم».






http://media.emaratalyoum.com/images/polopoly-inline-images/2011/01/AR02-150111-03.jpg
شرطة دبي تحذّر من انحصار الأطفال داخل السيارات
كشف أمدير إدارة الإنقاذ في الإدارة العامة للعمليات في شرطة دبي، الرائد جمعة أحمد بطي بن درويش الفلاسي،أ عن انتشار حوادث انحصار الأطفال داخل السيارات، أوزيادة نسبتها إلى 21٪ من مجموع الحوادث التي تعاملت معها الإدارة العام الماضي. وأعرب عن قلقه من تزايد تلك الحوادث باطراد ملحوظ، إذ كان مجموع حالات انحصار الأطفال داخل السيارات 74 حالة في ،2009 أي ما نسبته 19٪ من 377 حادثاً تعاملت معها إدارة الإنقاذ، ووصل المجموع إلى 85 حالة من أصل 404 حوادث العام الماضي، أي بزيادة 10 حوادث، دون تسجيل أي إصابات أو حالات وفاة. وقال إن تلك الحوادث، وإن تنوعت ما بين انحصار داخل السيارة، أو داخل غرف مغلقة في المنازل، أو داخل المصاعد، فقد تعرض حياة الأطفال إلى الخطر، وتعود أسبابها إلى سوء تقدير من الوالدين للموقف، وعدم الانتباه إلى الخطر إلا بعد وقوعه، أوفي بعض الحالات تعود إلى إهمال غير مقصود، أو تكاسل في اصطحاب الأطفال للتسوق، أو خلال قضاء حاجات بشكل سريع، خصوصاً في حالات انحصار الأطفال داخل السيارات. وحذّر الأهالي من خطورة هذه الحالات، خصوصاً في ظل ارتفاع حرارة الطقس، أو عدم تشغيل المكيف، أو نفاد الغاز منه، ما يؤدي إلى تعرض الأطفال إلى الاختناق. وأوضح أن دوريات الإنقاذ التابعة لقسم الإنقاذ البري، وفرقة المهمات الصعبة، تصل إلى موقع الحادث خلال 12 دقيقة من لحظة استلام البلاغ، ويعود ذلك لانتشار الدوريات التابعة لإدارة الإنقاذ في سبع مناطق رئيسة تشمل إمارة دبي، في حين تستغرق عملية الإنقاذ للطفل سواء أكان محصوراً داخل السيارة أم الشقة أو المصعد ما بين ثلاث وخمس دقائق، كما يتم استخدام معدات خاصة لفتح أبواب السيارات، من خلال «تيوب صغير»، وفي بعض الحالات التي يكون فيها الطفل معرضاً لخطر الاختناق يتم كسر زجاج السيارة بشكل بسيط، أما في المصاعد فيتوافر مفتاح خاص لكل مصعد حسب نوعيته، وفي البيوت يستخدم مفتاح هيدروليكي لفتح الباب. ودعا بن درويش الأهالي إلى زيادة الانتباه والحرص على أطفالهم وعدم ترك مفاتيح في متناول أيديهم، خصوصاً مفاتيح السيارة، محذراً من ترك الأطفال يلعبون في المصاعد الموجودة داخل العمارات أو الموجودة في المراكز التجارية لخطورتها.


http://www.emaratalyoum.com/local-section/accidents/2011-01-15-1.342336

فرفوش
28-01-11 ||, 12:05 AM
ذئاب في حديقة الورد

المصدر:

ميره القاسم (http://oasis.bindubai.com/1.64131)


التاريخ: 27 يناير 2011

http://cdn-wac.emaratalyoum.com/polopoly_fs/1.253.1267188388%21/image/3145360214.jpg
كانت نائمة مثل ملاك في حديقة أحلامها، تعبت من يوم دراسي فنامت في حافلة المدرسة، لم يخطر في بالها أن مصيراً أسود في انتظارها، وكيف لطفلة في الرابعة أن تتوقع مثل هذا؟ من أين لها وهي الغارقة في عوالم الطفولة البريئة أن تفكر بالذئاب الذين يحومون حولها؟ ذئاب بشرية لم ترحمها ولم تفكر في مستقبلها وحياتها وما ستتركه تلك الفعلة البشعة عليها وعلى أسرتها، بل وعلى الآباء والأمهات الذين يحق لهم أن يقلقوا على أطفالهم.
وبعيداً عن العواطف والمشاعر التي تثيرها الحادثة، لابد من وقفة جريئة لفهم ما جرى، فما حدث فى حافلة نقل تلاميذ إحدى المدارس ليس ناقوس خطر يدق على رؤوس أولادنا وبناتنا فحسب، بل هو مأساة بكل ما تعنيه الكلمة، مأساة لا تقف عند آثار الحادثة النفسية والمجتمعية، بل مؤشر إلى وجود خلل في مؤسستنا التعليمية التي ينبغي سؤالها: أين الإشراف على المدارس ومراقبة ما يجري فيها؟ أين المعايير التي ينبغي ان تتوافر في المشرفين على الأطفال؟
التحقيقات أشارت إلى أن السائق، وهو في العقد الثاني من عمره، هو أول من تحرش بالطفلة، مستغلاً وجود ستائر تغطي نوافذ الحافلة، يعني «حاميها حراميها»، والمبكي أن معظم المدارس تفرض رسوماً كبيرة على هذه الحافلات!
يقول الأهالي إنهم تقدموا بشكاوى كثيرة إلى إدارات المدارس ومسؤولي التعليم في البلاد بسبب عدم وجود مشرفين ومشرفات داخل الحافلات المدرسية، لكن أصواتهم ذهبت سدى. فهل تجد أصواتهم بعد ما حدث صدى؟! هل أقول إن على الآباء والأمهات أن ينبهوا أطفالهم الى مثل هذه التحرشات؟ وكيف تُمكن توعية طفلة صغيرة بمثل هذه الأمور؟ كيف نشرح لها ما يختفي من مقاصد سيئة النية وراء تودد الكبار أحياناً؟ ربما يكون الاستماع للأطفال ومعرفة ما جرى لهم في يومهم وسيلة لإنقاذ الطفل من خطر مثل هذا، فالاطمئنان على يوم الطفلة الدراسي لا ينبغي أن يتوقف فقط عند معرفة ما عليها من واجبات وما حصلت عليه من علامات لعل.. وعسى. وهنا أقول لمسؤولي التعليم في طول بلادنا الحبيبة وعرضها: لوجه الله ولوجه الوطن، اتقوا الله في أطفال الوطن من عبث المرضى النفسيين، وهل من الصعب إلزام المدارس الخاصة بتعيين مشرفات في الحافلات؟!
والـدة الطفلة تطـالب بـ«نوافذ شفافـة» للحافلات المدرسـية، نحن بحـاجـة يا سيدتي، بالإضافة الى النوافذ الشفافة، إلى أرواح وعقول وقلوب شفافة تدرك أن بين يديها أمانة لا ينبغي التفريط في رعايتها، نحن بحاجة إلى تربويين يمتلكون من الشفافية الروحية والنفسية ما يؤهلهم إلى تربية أطفالنا وإدارة مدارسنا، ولن أضيف إلى ما قاله الفريق ضاحي خلفان: «إن العمل الإجرامي القذر الذي تعرضت له هذه الطفلة المسكينة يجب أن يكون درساً لإدارات المدارس، حتى تضع اشتراطات صارمة في اختيار السائقين والمرافقين للأطفال».. فهل من مجيب؟

فرفوش
16-02-11 ||, 03:43 PM
محاكمة عاطلين بتهمة هتك عرض طالب بالإكراه

المصدر:

بشاير المطيري ــ دبي


التاريخ: 16 فبراير 2011

بدأت أمس، محكمة جنايات دبي برئاسة القاضي السعيد برغوث، وعضوية القاضيين عادل الجسمي وعمر كرمستجي نظر أولى جلسات محاكمة عاطلين بتهمة هتك عرض طالب بالإكراه تحت تأثير مخدر.
وتقول أوراق القضية إن، المتهم الأول احضر حبوباً منومة وأذابها في كوب شاي، ثم قدمها إلى طالب إماراتي، وعندما ارتشفها شعر بالنعاس، فانتهز الفرصة، وتحرش به جنسياً، ثم أعاد المتهم الثاني الفعل ذاته. ووجهت نيابة ديرة إلى المتهمين، الأول (م.ع إيراني عاطل عن العمل 26 عاماً)، والثاني (ر.خ لا يحمل أوراقاً ثبوتية وعاطل عن العمل 21 عاماً)، تهمة اقتراف جناية هتك عرض بالإكراه. وأفاد المجني عليه، في تحقيقات النيابة العامة بأنه «ليس لديه علم بالجريمة التي اقترفاها بحقه، كونه كان مخدراً، لكنه نما إلى علمه من قبل صديق له عن الواقعة، وأنه سمع بعد ذلك المتهم الأول وهو يعترف بتلك الجريمة أمام أحد أفراد الشرطة في تحريات الشارقة». فيما أفاد شاهد اثبات، رجل شرطة، بأن «المتهم الأول اعترف طواعية من دون ضغط أو اكراه، وأنكر قيامه بخطف المجني عليه من منطقة أم خنور في الشارقة، حيث كان موجوداً في منزله في دبي برفقة صديقه المتهم الثاني، وفي المساء زاره صديقه ومعه المجني عليه، وأنه ادخلهما غرفة ليلعبا بلاي ستيشن، وبعد نحو الساعة الثالثة صباحاً انصرف صديقه وبقي المجني عليه واستكملوا اللعب حتى السابعة صباحا».
وتابع الشرطي أن «المتهم الأول أفاد بأنه رغب في هتك عرض المجني عليه، ووافقه الرأي المتهم الثاني، فأحضر الحبوب وخدره، وصور المتهم الأول واقعة التحرش بهاتفه المحمول».


http://www.emaratalyoum.com/local-section/accidents/2011-02-16-1.356921

فرفوش
24-04-11 ||, 04:59 PM
أبرز المتهمين السائق والخادمة وأصدقاء الإخوة

34 طفلاً تعرّضوا لاعتداءات جنسية في دبي خلال عام

المصدر:

عمرو بيومي - أبوظبي


التاريخ: 24 أبريل 2011

http://cdn-wac.emaratalyoum.com/polopoly_fs/1.384418.1303578611%21/image/3521290620.jpg معظم حالات الاعتداء تصدر عن أشخاص معروفين للأطفال. أرشيفية


قالت استشاري نفسي العلاقات الانسانية والاسرية، الدكتورة عبلة مرجان، لـ«الإمارات اليوم»، إن ظاهرة التحرش الجنسي بالأطفال «منتشرة جداً»، وإن نسبتها عالمياً تصل إلى 80٪، مضيفة أنها «نسبة الاعتداء الجنسي على الاطفال، بصوره المختلفة، التي يشهدها المجتمع الإماراتي، على الرغم من عدم وجود نسبة معلنة».
ولفتت إلى أن معظم حالات الاعتداء تصدر عن أشخاص معروفين للأطفال، مثل السائق، أو أصدقاء الإخوة، أو الأقارب من الدرجتين الاولى والثانية، إضافة إلى حالات اعتداء من أولاد في مرحلة الضحية العمرية نفسها، ولكنهم أضخم منه.
وأكدت مرجان أنها استدرجت نماذج من الاهالي، خلال إجرائها البحث، أكدوا لها جميعاً تعرض أبنائهم لصور من الاعتداء، ولكنهم صمتوا خوفاً من الفضيحة.
وشرحت أن عدد الاطفال المعتدى عليهم، وعلمت السلطات بحالاتهم، وصل إلى 34 طفلاً في عام واحد في دبي وحدها، معتبرة أن «هذا مؤشر ينذر بالخطورة، خصوصا أن أغلبية أسر الاطفال الذين تعرضوا لصورة من صور الاعتداء الجنسي، تخشى إبلاغ الشرطة حفاظاً على سمعتها، والبعض الآخر يفضل أخذ حقه بنفسه».
وطالبت مرجان بتغيير موقف الآباء والمسؤولين من التربية الجنسية للاطفال، وضرورة تقديمها في سن صغيرة، وتنمية الضمير الحيّ للطفل ليتدرب على رفض كل ما يمثل إساءة أو استغلالاً جنسياً له، في الوقت المناسب.
كما طالبت بتقديم برنامج وقائي خاص بتنمية المهارات الاجتماعية ذات الصلة بالنمو الجنسي، خصوصا إذا قدمت في مرحلة مبكرة، أي قبل سن البلوغ، ما يكسب الطفل فهما جيدا للحدود والقيود والقيم التي تساعده على التعايش الاجتماعي المقبول، إضافة إلى تقديم أسلوب واضح وصريح وآمن للمعلومات الجنسية، يصلح استخدامه في مرحلة الطفولة، وتعليم الآباء والمعلمين أساليب تربية الابناء تربية جنسية دون تستر أو غموض، بأسلوب يتماشى مع سمات المرحلة العمرية للطفل والمراهق.
وأكدت مرجان في بحثها الفائز بجائزة الشيخ خليفة التربوية لدورتها الرابعة 2010 - ،2011 في مجال التأليف التربوي للطفل على مستوى الدولة والوطن العربي لدراسات آداب الطفل، الذي حمل عنوان «التربية الجنسية للأطفال.. حق لهم.. واجب علينا» أن «الجنس وقضاياه في العالم العربي منطقة شائكة، لا يشجع الآباء أبناءهم على معرفة ماهيتها، لكن جهل الطفل بجسده، والاستمرار في تخويفه من التحدث في أمور الجنس يعرضانه لمخاطر كثيرة، أبرزها سكوته في حال انتهاك حرمة جسده»، وخلصت إلى أن «عدم تثقيف الابناء جنسياً يؤدي، في أغلب الاحيان، إلى ضياعهم وضياع مستقبلهم في حال تعرضهم للتحرش الجنسي».
ولفتت مرجان الى أن اختلاف الجنسيات والثقافات والتركيبة السكانية للمجتمع الاماراتي وراء هذه الظاهرة، مشيرة إلى أن الابحاث أثبتت أن أغلبية حالات الاعتداء تصدر عن أشخاص معروفين للاطفال.
وأوضحت أن «الاعتداء لا يقتصر على الإناث فقط، بل يتعداهن إلى الأطفال الذكور، وقد دخلت الخادمات في المشتبه فيهم، وسجلت حالات كثيرة لخادمات اعتدين جنسياً بصور مختلفة على أطفال مخدوميهن»، لافتة إلى «أن أحدث الابحاث العلمية نصحت بعدم تسجيل الطفل في رياض الاطفال قبل أن يتمكن من التعبير عن نفسه، لحمايته من الاعتداء الجنسي».
وشددت على أن التربية الجنسية ليست مجموعة من المحاضرات والنصائح التي لها علاقة بالاعضاء التناسلية، بل هي تعليم ومعرفة وخبرة صالحة، تؤهل الطفل للتكيف مع المواقف الجنسية في مستقبله.
وقالت إن هدف البحث هو التعريف بمصطلحات التربية الجنسية متعددة المحاور، التي تساعد المهتمين برعاية الاطفال على مصارحتهم، منذ أن يشارفوا على البلوغ، بالتغيرات الجسمية والفسيولوجية التي ستحدث لهم خلال المراحل المقبلة، وتعريفهم بأنها مظاهر نمو وتغيرات يمرّ بها كل الناس، فلا تستدعي منهم القلق أو الخوف أو أيّ مشاعر سلبية، وتعريفهم بالسلوكيات الصحيحة، وطرق الامان المناسبة لمقابلة مظاهر النمو المختلفة، بدلاً من أن يكون هناك تخبط ومعلومات غير صحيحة ومشوشة من مصادر خاطئة.
وأضافت أن البحث يتضمن فصلاً للاجابة عن نماذج من الاسئلة الشائعة للاطفال، التي يوجهونها للاباء، لا يتعارض مع حفظ براءة الصغار وصيانة البالغين من الاثارة والانحراف، مشيرة إلى أن معظم الاباء لايزالون يعتقدون بأن الحديث في الجنس أمر خارج على إطار الأدب، وذلك بسبب الجهل، وعدم التمكن من التعبير وتوصيل المعلومة الى الطفل بشكل جيد.
وقالت إن أهمية التربية الجنسية للاطفال تكمن في انخفاض مستوى الكفاية الاجتماعية التي تجعلهم لا يعرفون حدودا للقيم والاعراف أو التقاليد التي تنظم حياة المجتمع، ولا يتوانون عن اختراقها، وقابليتهم العالية للاغراء المالي، وبالتالي يمكن مقابل عائد مالي بسيط أو قطعة من الحلوى وقوع الأذى عليهم بسهولة، ما يسهل انقيادهم للغير دون مقاومة، ويجعلهم فريسة سهلة، إضافة إلى سهولة رضوخهم للتهديد والوعيد ممن يستغلهم جنسياً، ليحافظوا على سرية ما يتعرضون له من استغلال وإيذاء، وغياب التمييز بين الاماكن العامة والاماكن الخاصة في بعض الحالات، نتيجة الاهمال في التنشئة بخصوص معرفة البيئة المحيطة به، وصعوبة تمييز الخصوصية الجسمية للذات والاخر، وضعف القدرة على الضبط الذاتي، خصوصاً في مواقف الاستثارة الحسية. وحذر البحث من عدم قدرة الطفل على إدراك تعرضه للايذاء الجنسي حتى من المقربين منه، مثل الخدم، السائق، الجليسات «فالعاملات والعاملون في المنازل قد تبدر منهم بعض السلوكيات الجنسية في حق الاطفال، لانهم يتظاهرون بأنهم أصدقاء الأسرة، حتى يتمكنوا من ممارسة سلوكياتهم غير السوية ضد الاطفال». وضم البحث برنامجاً لحماية الطفل من الاعتداء الجنسي، مقروناً باقتراح بتدريسه في الصفوف المدرسية الاولى، وتعميمه من خلال المؤسسات الاسرية على الآباء والامهات لأخذ الحيطة مما يتعرض له الاطفال من إساءة واستغلال جنسي بصوره كافة.


http://www.emaratalyoum.com/local-section/accidents/2011-04-24-1.384421

غرور أنثى
23-05-11 ||, 08:37 PM
لْـِّْƔـِّْٱ حول ولا قوة ٱلٱ بالله

فرفوش
02-02-12 ||, 10:20 PM
شاب يخطف طفلة ويحاول اغتصــــابها في منزل مهجور
http://www.emaratalyoum.com/local-section/accidents/2012-02-01-1.457427

فرفوش
13-02-12 ||, 10:49 PM
http://cdn-wac.emaratalyoum.com/polopoly_fs/1.460436.1329064434%21/image/4206890639.jpg




شرطة دبي تقبض على طبيب أوروبي يستغل «الصغيرات» الإمارات تتصدى لاستغلال الأطـــفال جنسياً عبر الإنترنتhttp://www.emaratalyoum.com/local-section/accidents/2012-02-13-1.460445



http://oasis.bindubai.com/res/img/slider/loader.gif