المفتاح
08-11-07 ||, 02:48 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و اله الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوانى واخواتى اليوم انا اتجول بالبريد الالكترونى
حصلت على موقع خاص بادراة الصحةالعامة ببلدية دبي والتى فيه كثير
من النصائح والامور الخاصة بالصحة العامة وايضا بعض الكتيبات الخاصة
ببعض الامور الصحية .
الموقع الرئيسى :
http://www.health.dm.ae/health/major/home
والموقع الفرعى لكتيب المضافات الغذائية
http://www.health.dm.ae/NR/rdonlyres/C96DBE05-E43E-493C-A97A-CAB2CB234CB5/0/DxbMunENumber0001.pdf
حيث نسمع مثلا ا ن الفيمتو فيه مادة كيماوية مسرطنه وجاء الرد عن من رقابة الاغذيو
ببلدية دبي :
شراب فيمتو ؟
المادة الضارة:E 211 E 330 E122
التصنيف : مسرطنة.
رد قسم رقابة الأغذية ببلدية دبي: هذه المادة الحافظة هي بنزوات الصوديوم وهي مسموح بها وفق توصيات هيئة دستور الأغذية – الكودكس (هي لجنة مشتركة بين منظمتي هيئة الصحة العالمية ومنظمة الأغذية والزراعة التابعتين للأمم المتحدة) وايضا هذه المادة هي حمض الستريك (حمض الليمون). وإذا كانت هذه المادة مسرطنة فليمتنع جميعنا عن تناول الليمون والحمضيات. هذا الأمر يوضح عدم مصداقية هذه الرسائل الالكترونية
--------------------------------------------------------------------
واليكم ملخص كلمة السيد/ مساعد مدير إدارة الصحة العامة ورئيس قسم رقابة الأغذية
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،
انتشرت في الآونة الأخيرة رسائل إلكترونية عديدة فيما يتعلق ببعض المضافات الغذائية، حيث يتم الترويج عن أضرار هذه المضافات دون أساس علمي. وقد ورد في أحد الرسائل المتداولة مؤخراً بالشبكة الإلكترونية أن منظمة الصحة الدولية هي الجهة التي قد أصدرت التحذير الموجود في تلك الرسالة. إلا أننا نتحفظ على هذا الأمر لأن الجهة الرئيسية لسلامة الأغذية في العالم (الكودكس) هي هيئة مشتركة بين منظمتي الصحة العالمية والأغذية والزراعة العالمية والتابعتين للأمم المتحدة. ولم يرد للجهات الرقابية في البلاد ما يفيد بمنع المواد المذكورة في الجدول المرفق مع تلك الرسالة.
ونظرا لضرورة توعية الجميع عن هذا الأمر قام قسم رقابة الأغذية بإدارة الصحة العامة في أوائل هذا العام بإصدار كتيب عن المضافات الغذائية (يمكن الحصول على نسخة من هذا الكتيب من الموقع الإلكتروني لإدارة الصحة العامة على الرابط http://www.health.dm.ae . فيما يلي نورد بعض ما جاء في ذلك الكتيب:
- أن المضافات الغذائية ما وجدت في الاصل إلا لفوائدها، وأنها ليست شراً كما يحاول معظم الناس أن يروج ضدها، ولكن في المقابل فإنه ونتيجة لكثرة دخول المضافات في غذائنا وتعدد أنواعها كثر الجدل المثار حولها.
- خلال السنوات السابقة تزايد استخدام المضافات الغذائية وأصبح من الضروري التأكد من أن هذه المواد المضافة آمنة صحيا وغير ضارة للمستهلك, وفي الحقيقة أنه لا يوجد غذاء آمن بنسبة 100% لكن الاستخدام الأمثل والموزون يساعد على الاستفادة المناسبة والمطلوبة. وهناك قول معروف وهو أن جرعة أي مادة يتم تناولها هي التي تحدد درجة السمية. إذ يؤدي الاستهلاك الزائد للفيتامينات مثلاً (وهي مواد ضرورية للجسم) إلى أضرار جسيمة.
- الكثير من المضافات الغذائية مركبات طبيعية توجد في العديد من النباتات ويتم استخلاصها أو تصنيعها من مركبات صناعية، لكن هذا لا يعني أن كل مركب طبيعي آمن، بل على العكس من ذلك هناك العديد من المركبات الطبيعية الموجودة في النباتات والأشجار سامة جداً وتسبب خطراً على الإنسان. بمعنى ليس كل طبيعي آمناً ولا كل صناعي خطراً.
- ولكن !!! يجب أن يكون معلوماً للجميع انه من الصعب الاستغناء عن الكثير من هذه المواد في إنتاج الأغذية المصنعة والجاهزة التي يتطلبها المستهلك ولذلك فإن استخدام المواد المضافة إلى المواد الغذائية يتم تحت إشراف هيئات ولجان ومنظمات حكومية وإقليمية ودولية لضمان أمن وسلامة المستهلك نفسه, ففي معظم دول العالم المتطور وقبل الشروع في استخدام مادة كيميائية كمضاف غذائي يتم اتخاذ كافة الاحتياجات التي يفرضها القانون والتي يمكن تلخيصها في التالي :
1- دراسة المادة الكيميائية من ناحية تركيبها وطرق تفاعلها مع جسم الحيوان والإنسان .
2- إجراء العديد من الاختبارات حول مدى تأثير هذه المادة على جسم الإنسان، وقد تستغرق هذه الخطوة سنوات عديدة.
3- بعد نجاح هذه المادة في اختبارات السلامة، تحول إلى لجنة أعلى تقوم بدراسة كل ما يتعلق بهذه المادة سواء من الناحية النظرية أو ما تم إجراءه من اختبارات حول تأثير هذه المادة على جسم الإنسان .
4- إذا أقرت اللجنة المختصة بالإجماع أن هذه المادة ليست ذات تأثير على الإنسان أو أن تأثيرها محدود جداً ـ على أساس الاستهلاك اليومي للإنسان ـ فإنها ترفع مذكرة بهذا الشأن لتقر وتستخدم في تصريح استخدامه .
5- ثم يتم إعطاء المادة الكيميائية الرقم التسلسلي حسب التصنيف المتبع.
- عموماً فان خطورة المضافات الغذائية على صحة المستهلك تتأثر بعاملين:
الأول : مقدار تركيز المادة المضافة في الغذاء، وفي هذا الصدد فان منظمة الصحة العالمية قد وضعت جداول ثابتة وملزمة لكل الدول بنسب التراكيز المسموح فيها دولياٌ وذلك حسب نوع المضاف بحيث لا تزيد نسبة وجود هذه المواد عن الحد المسموح به دولياً. وفي هذا الصدد نود التأكيد بأن البلدية تقوم بإجراء فحوصات روتينية مبنية على أسس علمية حيث يتم التأكد من وجود أي مادة مضافة ممنوعة، إضافة إلى فحص كمية المضافات المسموح بها وفق المواصفات المعتمدة.
الثاني : الحد الأقصى لتناول المادة المضافة ، فتناول جرعات وبمعدلات أعلى من المسموح به، يؤدي إلى تراكم هذه المواد في جسم الإنسان وقد تحدث بعض الأضرار الصحية، وهذا يتوقف على مقدار ما يتناوله المستهلك من أغذية محتوية على مثل هذه المواد الكيميائية.
وخلاصة الأمر فإننا نرجو من الجميع توخي الدقة عند إرسال أي معلومات تخص الأغذية. ومن الأفضل إرسال أي تساؤل لقسم رقابة الأغذية قبل نشره على الملأ في البلدية أو خارج البلدية، وذلك لتفادي إرسال معلومات خاطئة للجمهور.
شاكرين حسن تعاونكم معنا لما فيه صالح الجميع
خالد محمد شريف
مساعد مدير إدارة الصحة العامة ورئيس قسم رقابة الأغذية
----------------------------------------------------------------------
فالرقابة الاغذية كل يوم تستلم مكالمات كثيرة تسائل عن بعض امور الخاصة بالغذاء التى تنتشر بالسوق
فهذا الموقع يساعدكم انشا اءلله
واي شي انا فى الخدمة
والله الموفق
المفتاح
اللهم صل على محمد و اله الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوانى واخواتى اليوم انا اتجول بالبريد الالكترونى
حصلت على موقع خاص بادراة الصحةالعامة ببلدية دبي والتى فيه كثير
من النصائح والامور الخاصة بالصحة العامة وايضا بعض الكتيبات الخاصة
ببعض الامور الصحية .
الموقع الرئيسى :
http://www.health.dm.ae/health/major/home
والموقع الفرعى لكتيب المضافات الغذائية
http://www.health.dm.ae/NR/rdonlyres/C96DBE05-E43E-493C-A97A-CAB2CB234CB5/0/DxbMunENumber0001.pdf
حيث نسمع مثلا ا ن الفيمتو فيه مادة كيماوية مسرطنه وجاء الرد عن من رقابة الاغذيو
ببلدية دبي :
شراب فيمتو ؟
المادة الضارة:E 211 E 330 E122
التصنيف : مسرطنة.
رد قسم رقابة الأغذية ببلدية دبي: هذه المادة الحافظة هي بنزوات الصوديوم وهي مسموح بها وفق توصيات هيئة دستور الأغذية – الكودكس (هي لجنة مشتركة بين منظمتي هيئة الصحة العالمية ومنظمة الأغذية والزراعة التابعتين للأمم المتحدة) وايضا هذه المادة هي حمض الستريك (حمض الليمون). وإذا كانت هذه المادة مسرطنة فليمتنع جميعنا عن تناول الليمون والحمضيات. هذا الأمر يوضح عدم مصداقية هذه الرسائل الالكترونية
--------------------------------------------------------------------
واليكم ملخص كلمة السيد/ مساعد مدير إدارة الصحة العامة ورئيس قسم رقابة الأغذية
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،
انتشرت في الآونة الأخيرة رسائل إلكترونية عديدة فيما يتعلق ببعض المضافات الغذائية، حيث يتم الترويج عن أضرار هذه المضافات دون أساس علمي. وقد ورد في أحد الرسائل المتداولة مؤخراً بالشبكة الإلكترونية أن منظمة الصحة الدولية هي الجهة التي قد أصدرت التحذير الموجود في تلك الرسالة. إلا أننا نتحفظ على هذا الأمر لأن الجهة الرئيسية لسلامة الأغذية في العالم (الكودكس) هي هيئة مشتركة بين منظمتي الصحة العالمية والأغذية والزراعة العالمية والتابعتين للأمم المتحدة. ولم يرد للجهات الرقابية في البلاد ما يفيد بمنع المواد المذكورة في الجدول المرفق مع تلك الرسالة.
ونظرا لضرورة توعية الجميع عن هذا الأمر قام قسم رقابة الأغذية بإدارة الصحة العامة في أوائل هذا العام بإصدار كتيب عن المضافات الغذائية (يمكن الحصول على نسخة من هذا الكتيب من الموقع الإلكتروني لإدارة الصحة العامة على الرابط http://www.health.dm.ae . فيما يلي نورد بعض ما جاء في ذلك الكتيب:
- أن المضافات الغذائية ما وجدت في الاصل إلا لفوائدها، وأنها ليست شراً كما يحاول معظم الناس أن يروج ضدها، ولكن في المقابل فإنه ونتيجة لكثرة دخول المضافات في غذائنا وتعدد أنواعها كثر الجدل المثار حولها.
- خلال السنوات السابقة تزايد استخدام المضافات الغذائية وأصبح من الضروري التأكد من أن هذه المواد المضافة آمنة صحيا وغير ضارة للمستهلك, وفي الحقيقة أنه لا يوجد غذاء آمن بنسبة 100% لكن الاستخدام الأمثل والموزون يساعد على الاستفادة المناسبة والمطلوبة. وهناك قول معروف وهو أن جرعة أي مادة يتم تناولها هي التي تحدد درجة السمية. إذ يؤدي الاستهلاك الزائد للفيتامينات مثلاً (وهي مواد ضرورية للجسم) إلى أضرار جسيمة.
- الكثير من المضافات الغذائية مركبات طبيعية توجد في العديد من النباتات ويتم استخلاصها أو تصنيعها من مركبات صناعية، لكن هذا لا يعني أن كل مركب طبيعي آمن، بل على العكس من ذلك هناك العديد من المركبات الطبيعية الموجودة في النباتات والأشجار سامة جداً وتسبب خطراً على الإنسان. بمعنى ليس كل طبيعي آمناً ولا كل صناعي خطراً.
- ولكن !!! يجب أن يكون معلوماً للجميع انه من الصعب الاستغناء عن الكثير من هذه المواد في إنتاج الأغذية المصنعة والجاهزة التي يتطلبها المستهلك ولذلك فإن استخدام المواد المضافة إلى المواد الغذائية يتم تحت إشراف هيئات ولجان ومنظمات حكومية وإقليمية ودولية لضمان أمن وسلامة المستهلك نفسه, ففي معظم دول العالم المتطور وقبل الشروع في استخدام مادة كيميائية كمضاف غذائي يتم اتخاذ كافة الاحتياجات التي يفرضها القانون والتي يمكن تلخيصها في التالي :
1- دراسة المادة الكيميائية من ناحية تركيبها وطرق تفاعلها مع جسم الحيوان والإنسان .
2- إجراء العديد من الاختبارات حول مدى تأثير هذه المادة على جسم الإنسان، وقد تستغرق هذه الخطوة سنوات عديدة.
3- بعد نجاح هذه المادة في اختبارات السلامة، تحول إلى لجنة أعلى تقوم بدراسة كل ما يتعلق بهذه المادة سواء من الناحية النظرية أو ما تم إجراءه من اختبارات حول تأثير هذه المادة على جسم الإنسان .
4- إذا أقرت اللجنة المختصة بالإجماع أن هذه المادة ليست ذات تأثير على الإنسان أو أن تأثيرها محدود جداً ـ على أساس الاستهلاك اليومي للإنسان ـ فإنها ترفع مذكرة بهذا الشأن لتقر وتستخدم في تصريح استخدامه .
5- ثم يتم إعطاء المادة الكيميائية الرقم التسلسلي حسب التصنيف المتبع.
- عموماً فان خطورة المضافات الغذائية على صحة المستهلك تتأثر بعاملين:
الأول : مقدار تركيز المادة المضافة في الغذاء، وفي هذا الصدد فان منظمة الصحة العالمية قد وضعت جداول ثابتة وملزمة لكل الدول بنسب التراكيز المسموح فيها دولياٌ وذلك حسب نوع المضاف بحيث لا تزيد نسبة وجود هذه المواد عن الحد المسموح به دولياً. وفي هذا الصدد نود التأكيد بأن البلدية تقوم بإجراء فحوصات روتينية مبنية على أسس علمية حيث يتم التأكد من وجود أي مادة مضافة ممنوعة، إضافة إلى فحص كمية المضافات المسموح بها وفق المواصفات المعتمدة.
الثاني : الحد الأقصى لتناول المادة المضافة ، فتناول جرعات وبمعدلات أعلى من المسموح به، يؤدي إلى تراكم هذه المواد في جسم الإنسان وقد تحدث بعض الأضرار الصحية، وهذا يتوقف على مقدار ما يتناوله المستهلك من أغذية محتوية على مثل هذه المواد الكيميائية.
وخلاصة الأمر فإننا نرجو من الجميع توخي الدقة عند إرسال أي معلومات تخص الأغذية. ومن الأفضل إرسال أي تساؤل لقسم رقابة الأغذية قبل نشره على الملأ في البلدية أو خارج البلدية، وذلك لتفادي إرسال معلومات خاطئة للجمهور.
شاكرين حسن تعاونكم معنا لما فيه صالح الجميع
خالد محمد شريف
مساعد مدير إدارة الصحة العامة ورئيس قسم رقابة الأغذية
----------------------------------------------------------------------
فالرقابة الاغذية كل يوم تستلم مكالمات كثيرة تسائل عن بعض امور الخاصة بالغذاء التى تنتشر بالسوق
فهذا الموقع يساعدكم انشا اءلله
واي شي انا فى الخدمة
والله الموفق
المفتاح