مايهزك ريح
10-09-07 ||, 08:51 AM
للعلم الموضوع مصروق من الإيميل .. بس حطيته للفايده !!!
ان ترك أجهزة الموبايل مفتوحة في غرف النوم يسبب الارق والافراط في استخدامها يؤدي الى تلف في الدماغ وضعف القلب حيث حذر مخترع رقائق الهاتف المحمول عالم الكيمياء الالماني فرايدلهايم فولنهورست من مخاطر ترك اجهزة
الموبايـل مفتوحة في غرف النوم علي الدماغ البشري وقال في لقاء خاص معه في ميونيخ ان ابقاء تلك
الاجهزة او اية اجهزة ارسال او استقبال فضائي في غرف النوم يسبب حالة من الارق والقلق وانعدام النوم
وتلف في الدماغ مما يؤدي علي المدي الطويل الي تدمير جهازالمناعة في الجسم وأكد في تصريح صحفي انه توجد قيمتان لتردد الإشعاعات المنبعثة من الموبايل
الاولى 900 ميجا هرتز والثانيه 1.8 ميجا هرتز
مما يعرض الجسم البشري الي مخاطر عديدة مشيرا الي محطات تقوية الهاتف المحمول تعادل في قوتها الاشعاعات الناجمة عن مفاعل نووي صغير كما ان الترددات الكهرومغناطيسية
الناتجة من الموبايل اقوي من الاشعة السينية التي
تخترق كافة اعضاء الجسم والمعروفة باشعة اكس واشار العالم الكيميائي الالماني الذي يعيش وحيدا في شقته بميونيخ ان الموبايل يمكن أن تنبعث منه طاقة أعلي من المسموح به لأنسجة الرأس عند كل نبضة يرسلها حيث ينبعث من التليفون
المحمول الرقمي أشعة كهرومغناطيسية ترددها 900 ميجا هرتز علي نبضات ويصل زمن النبضة الي 546 ميكرو ثانية ومعدل تكرار النبضة 215 هرتز
واشار بهذا الصدد الي العديد من الظواهر المرضية التي يعاني منها غالبية مستخدمي الموبايل مثل الصداع وألم وضعف الذاكرة والارق والقلق اثناء النوم وطنين في الأذن ليلاً كما أن التعرض لجرعات زائدة من هذه الموجات الكهرومغناطيسية يمكن أن يلحق أضرارا بمخ الإنسان وفسرطنين الاذن بانه ناتج عن طاقة
زائدة في الجسم البشري وصلت اليه عن طريق التعرض الي المزيد من الموجات الكهرومغناطيسية
وقال البروفيسور الذي اخترع رقائق الموبايل اثناء عمله في شركة سيمنس الالمانية للالكترونيات ان
إشعاعات الهاتف المحمول تضرب خلايا المخ
بحوالي 215 مرة كل ثانية
مما ينجم عنه ارتفاع نسبة التحول السرطاني
بالجسم 4% عن المعدل الطبيعي وحسب منظمة الصحة العالمية فأنه يوجد علي مستوي العالم حوالي 400 مليون
تليفون محمول موبايل ويحتمل أن يصل هذا العدد إلي مليار
واشار الي انه اضطر للتقاعد والبدء في علاج نفسه بنفسه من سرطان العظام باستخدام مواد طبيعية مثل
بذور المانجو المجففة والثوم المجفف اشار الي أنه يوجد تأثير ضار علي الصحة العامة في حالة تجاوز حد
الأمان طبقاً للمعايير المعتمدة دولياً لاستخدام المحمول أوصت بإجراء المزيد من الدراسات لمعرفة إذا كانت
هناك تأثيرات ضارة أكثر عند استخدام هذا التليفون علي المدي الطويل حيث ان القصور في معرفة هذه
التأثيرات يؤدي إلي نتائج خطيرة
وقال البروفيسور الالماني أن مرض السرطان في الإنسان البالغ والناتج من تأثير مخاطر البيئة لا يمكن
اكتشافه إلا بعد مرور أكثر من عشر سنوات منذ بداية التعرض ولذلك لابد من ضرورة تنفيذ الدراسات
والأبحاث علي المدي الطويل
وحذر عالم الكيمياء الالماني في ختام الحوار الذي اجري معه بمقر جمعية الصداقة البافارية العربية في
ميونيخ حذر من خطورة اجهزة الموبايل او الالكترونيات عموما علي صحة الأطفال وعلى أجهزة الجسم
الحساسة بالنسبة للكبار كالمخ والقلب وقال ان التقنيات الحديثة هي سبب رئيسي في ارتفاع معدلات
الامراض الاكثر شيوعا في الدول المتقدمة ويحمل العالم الالماني وهو بروفيسور في الكيمياء الصناعية
امضي 45 عاما من حياته في الاختراعات
التقنية يحمل في جيبه ذراعا صغيره من الالمنيوم ابتكرها بنفسه
يستطيع بواسطتها تحديد مصادر الاشعاع في أي مكان مغلق مثل المكاتب وغرف والنوم كما انه يحدد بها
اتجاه القبلة نحو الكعبة المشرفة
ان ترك أجهزة الموبايل مفتوحة في غرف النوم يسبب الارق والافراط في استخدامها يؤدي الى تلف في الدماغ وضعف القلب حيث حذر مخترع رقائق الهاتف المحمول عالم الكيمياء الالماني فرايدلهايم فولنهورست من مخاطر ترك اجهزة
الموبايـل مفتوحة في غرف النوم علي الدماغ البشري وقال في لقاء خاص معه في ميونيخ ان ابقاء تلك
الاجهزة او اية اجهزة ارسال او استقبال فضائي في غرف النوم يسبب حالة من الارق والقلق وانعدام النوم
وتلف في الدماغ مما يؤدي علي المدي الطويل الي تدمير جهازالمناعة في الجسم وأكد في تصريح صحفي انه توجد قيمتان لتردد الإشعاعات المنبعثة من الموبايل
الاولى 900 ميجا هرتز والثانيه 1.8 ميجا هرتز
مما يعرض الجسم البشري الي مخاطر عديدة مشيرا الي محطات تقوية الهاتف المحمول تعادل في قوتها الاشعاعات الناجمة عن مفاعل نووي صغير كما ان الترددات الكهرومغناطيسية
الناتجة من الموبايل اقوي من الاشعة السينية التي
تخترق كافة اعضاء الجسم والمعروفة باشعة اكس واشار العالم الكيميائي الالماني الذي يعيش وحيدا في شقته بميونيخ ان الموبايل يمكن أن تنبعث منه طاقة أعلي من المسموح به لأنسجة الرأس عند كل نبضة يرسلها حيث ينبعث من التليفون
المحمول الرقمي أشعة كهرومغناطيسية ترددها 900 ميجا هرتز علي نبضات ويصل زمن النبضة الي 546 ميكرو ثانية ومعدل تكرار النبضة 215 هرتز
واشار بهذا الصدد الي العديد من الظواهر المرضية التي يعاني منها غالبية مستخدمي الموبايل مثل الصداع وألم وضعف الذاكرة والارق والقلق اثناء النوم وطنين في الأذن ليلاً كما أن التعرض لجرعات زائدة من هذه الموجات الكهرومغناطيسية يمكن أن يلحق أضرارا بمخ الإنسان وفسرطنين الاذن بانه ناتج عن طاقة
زائدة في الجسم البشري وصلت اليه عن طريق التعرض الي المزيد من الموجات الكهرومغناطيسية
وقال البروفيسور الذي اخترع رقائق الموبايل اثناء عمله في شركة سيمنس الالمانية للالكترونيات ان
إشعاعات الهاتف المحمول تضرب خلايا المخ
بحوالي 215 مرة كل ثانية
مما ينجم عنه ارتفاع نسبة التحول السرطاني
بالجسم 4% عن المعدل الطبيعي وحسب منظمة الصحة العالمية فأنه يوجد علي مستوي العالم حوالي 400 مليون
تليفون محمول موبايل ويحتمل أن يصل هذا العدد إلي مليار
واشار الي انه اضطر للتقاعد والبدء في علاج نفسه بنفسه من سرطان العظام باستخدام مواد طبيعية مثل
بذور المانجو المجففة والثوم المجفف اشار الي أنه يوجد تأثير ضار علي الصحة العامة في حالة تجاوز حد
الأمان طبقاً للمعايير المعتمدة دولياً لاستخدام المحمول أوصت بإجراء المزيد من الدراسات لمعرفة إذا كانت
هناك تأثيرات ضارة أكثر عند استخدام هذا التليفون علي المدي الطويل حيث ان القصور في معرفة هذه
التأثيرات يؤدي إلي نتائج خطيرة
وقال البروفيسور الالماني أن مرض السرطان في الإنسان البالغ والناتج من تأثير مخاطر البيئة لا يمكن
اكتشافه إلا بعد مرور أكثر من عشر سنوات منذ بداية التعرض ولذلك لابد من ضرورة تنفيذ الدراسات
والأبحاث علي المدي الطويل
وحذر عالم الكيمياء الالماني في ختام الحوار الذي اجري معه بمقر جمعية الصداقة البافارية العربية في
ميونيخ حذر من خطورة اجهزة الموبايل او الالكترونيات عموما علي صحة الأطفال وعلى أجهزة الجسم
الحساسة بالنسبة للكبار كالمخ والقلب وقال ان التقنيات الحديثة هي سبب رئيسي في ارتفاع معدلات
الامراض الاكثر شيوعا في الدول المتقدمة ويحمل العالم الالماني وهو بروفيسور في الكيمياء الصناعية
امضي 45 عاما من حياته في الاختراعات
التقنية يحمل في جيبه ذراعا صغيره من الالمنيوم ابتكرها بنفسه
يستطيع بواسطتها تحديد مصادر الاشعاع في أي مكان مغلق مثل المكاتب وغرف والنوم كما انه يحدد بها
اتجاه القبلة نحو الكعبة المشرفة