المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حـتـماً تـَبـتـَسِـم - 3



عايش وهم
20-09-06 ||, 08:51 PM
السلام عليكم


كنت أبحث عن كتاب ، في مكتبتي الخاصة في المنزل ، و بدى لي فراغ بين الكتب ، المصفوفة بعناية ، و ذلك يكون عادة ، على حسب سماكة الكتب و طولها ، و يعني الفراغ أو تلك المسافة الصغيرة ، أنه يوجد كتاب مفقود ، لعل أنثاي ودت مطالعته ، و ليتني أعلم أي كتاب ، لم هذا الكتاب بالذات .





... لا والله !؟ ...

قبل سنة ..
- شريطة أن لا تزيحي - الغشوة - عن محياكِ ، قبل بدء العرض .
- شريطة أن لا تفزعي ، مرفقة مع الفزع صرخة ، يسمعها القريب و البعيد ، إذا ما كان هناك مشهد مرعب .
- شريطة أن لا تقهقهي ، بضحكات قد تثير فضول الحاضرين ، إذا ما كان هناك مشهد مضحك ، و إن دعاكِ الأمر فهنبصي .
- شريطة أن لا تطلبي الذهاب ، لبيت الراحة خلال العرض .
- شريطة أن نكون ، أول الحاضرين و آخر المنصرفين .
- شريطة أن تعيدي - الغشوة - على محياكِ ، فوراً بعد إنتهاء العرض .

وافقت أنثاي ، على هذه الشروط التعجيزية ، و التي بها تكمن غيرتي ، فمن حقي أن لا يستمتع ، ذكرٌ آخر بوجه أنثاي ، و لا أريد أن يثير فزعها ، مخيلة أي ذكر كان ، ضحكة أنثاي تغريني على الدوام ، فيكيف لو سمعها ذكر آخر !؟ في هذه الأماكن ، إذا أراد المرء أن يعبر طريقة ، فلابد من احتكاك الأجساد ببعضها ، و هذا أمر لا أطيقة ، و إن تخيلته قد أختنق ، لذلك لا أريد منها ، أن تسير ذهاباً و إياباً أمام الحاضرين .

أثناء العرض ، بدرت من أنثاي تصرفات ، كسرت بها حواجز الشروط ، فألقيت تهديداً لا إرادياً كان مفاده أنه - لا سينما بعد اليوم - ؟
كان تعليقها غريباً نوعاً ما .. إذ كان .. : هذا يسمى إبتزاز عاطفي ، و شروطك تخنقني ، ابتسمت متجاهلة نظرتي و تدعي أنها تتابع الفيلم .




... إدمان شراء الأحذية ...

لا أحب أن أحرم أنثاي ، من أي شيء تريد شراءه ، فقد من الله علينا بالخير ، و أحب لها أن تستمتع بالنِعم ، و لو كانت تريد أن تبالغ ، فلتبالغ لا يوجد لدي أي اعتراض ، أحب لها أن لا ترى أية أنثى أخرى ، تحظى بدلال من بعلها و هي لا ، أحب لها أن تتزين و ترتدي ما شاءت ، أريدها أن تواكب الموضة ، و أن لا تزيد عنها إناث العالم بشيء ، فهي أنثاي و ذلك حقها و واجبٌ علي ، في نفس الوقت ، زيادة على ذلك هناك أمور أخرى ، تستمتع بها أنثاي .

في إحدى المرات ، كنا في محل للأحذية النسائية ، و كانت أنثاي تواجه صعوبة ، في إرتداء الحذاء ، على الرغم من أن المحل ، كان يعج بالإناث ، إلا أني لم أخجل من الإنحناء ، و لـَم قدم أنثاي براحة يدي ، كي ألائمها مع الحذاء لترتديه ، و عندما إنتهيت ، رفعت رأسي لأكتشف ، أن الإناث الأخريات يراقبن بتمعن ، و وجه أنثاي قد إحمر خجلاً ، بسبب هذا الموقف ، و بسبب نظرات الإناث الأخريات .

قلت في نفسي : نعم مُتنَ غيضاً ، إنها تستحق أكثر من ذلك .
سمعتها في نفسها تقول : نعم مُتنَ غيضاً ، إنه يحبني و هذا بالنسبة له ، أمر بسيط لا يذكر .





... غلااااااسه ...

كل فرد في عائلتي ، يعلم أن ألذ الحلويات على لساني ، تلك التي تكون ، من صنع يدى إبنة أختي ، و لن يغيب الأمر عن أنثاي ، كي تتوصل لهذه المعلومة ، فهي دائماً تنتهز الفرص ، حين تكون برفقة إحدى أخواتي ، كي تتقصى ماضيَ مع عائلتي ، و الأحداث و الذكريات ، علها تستشف أو تستكشف ، خبايا هذا المخلوق - بعلها - و من خلال تلك المعلومات ، تستطيع أن تسيطر عليَ في أمر ما - نعم تسيطر - و ذلك لأني ذكر ، فيجب عليَ أن أفكر بهذه الطريقة .
في إحدى الأيام ، و أنا أقضي هنيهة نهاية فترة - الوظيفة الرسمية - أتاني إتصال من إبنة أختي ، تطلب فيه إن كان بمقدوري ، إيصالها من الجامعة للمنزل ، أنهيت الإتصال من هنا ، و على الفور باشرت أنثاي باتصال ، أعلمها فيه عن حضور ضيفتنا ، و استغربت من هذه المعلومة ، التي كانت بلا موعد مسبق ، و من ثم قاطعت حديثها قائلاً - ياني خط .. لحظه عيوني - و كان الإتصال الآخر ، من إبنة أختي تعلمني فيه ، باعتذارها عن الإزعاج ، و أن هناك شخص آخر ، سيقوم بعملية توصيلها ، فاعترضت مباشرة مدعياً أني قريب ، من ضاحية الجامعة و سأكون في حرمها بعد دقائق ، لأني لا أريد أن أفوت ، فرصة الضيافة ، لأنها لم تكن تعلم ، بأنها ستقضي المساء ، ضيفة في منزلي مع أنثاي ، و حين حاولت استرجاع المكالمة الأصلية التي بها أنثاي .. كما تعلمون .. أنهت أنثاي المكالمة ، دون إنذار مسبق .

و صلت للمنزل و معي ضيفتي المحبوبة ، إنتهت ديباجة التحيات و القبلات ، بينها و بين أنثاي ، فهرولت للمطبخ ، لتعد الغداء مع أنثاي ، و في نفس الوقت ، تعد في ما تيسر من المعلبات ، كي تجهز طبق - حلو - لخالها ، كما الأيام الخوالي .


أكلنا وجبة الغداء معاً .. ضحكنا .. تناولنا أحاديث عدة .. و استمتعنا أخيراً بطبق الحلوى .. أبديت إعجابي و انبهاري و امتناني ..

رحلت ضيفتنا ، و بعد رحيلها بادرتني أنثاي ، بابتسامة عريضة أردفتها بجملة استعصيتها .
قائلة : أنتما الإثنان ، ابتززتماني عاطفياً اليوم ، بما فيه الكفاية .




... حـتـماً تـَبـتِـسِـم ...

أنثاي المعقدة : أتغار عليَ كثيراً ؟
أنا : بالطبع .. و غيرتي تخنقني .
أنثاي المعقدة : دعني أعيد صياغة السؤال ، أما زلت تغار علي كما السابق ؟
أنا : بالطبع .. و لم يتغير شيء .
أنثاي المعقدة : إذاً لِمَ أشتاق لشروطك التعجيزية ؟
أنا : منذ سنة قلتي أنها تخنقك !
أنثاي المعقدة : شروطك التي تخنقني و ليس غيرتك .
أنا : الأمر عندي سيّان ، فالشروط تكون بداعي الغيرة .
أنثاي المعقدة : بصراحة .. أغار من اهتمام إبنة اختك بك .
أنا : لأنكِ معقدة .
قهقهت و ضحِكت على إجابتي .. و من ثم وضعت يداها على فمها .
و قالت ساخرة : عذراً .. فلربما سمعني أحد الجيران .

تجاهلت إجابتها و تصرفها ، مدعياً أني أقلب في الصحف و المجلات ، التي كانت على الطاولة أماي في غرفة المعيشة ، و التي كانت قريبة من طبق المكسرات ، و بينما هي ذاهبة لتبكي في غرفة النوم - كعادتها - بعد هذا النوع من هذه الأحاديث ، تلمست أناملي هيئة كتاب ، تحت إحدى الصحف ، و عندما أبديته ظاهراً أمامي ، كان كتاب الإبتزاز العاطفي لكاتبته د. سوزان فوروارد ، هو ذات الكتاب المفقود من المكتبة .


حتماً أنثاي تبتسم في داخلها ، بسبب غيرتي و رغم الشروط ، إلا أنها تبدي عكس ذلك لأنها معقدة .





الجزء الثالث من سلسلة ابتسامات .
اخوكم عايش

وحي القلم
20-09-06 ||, 08:58 PM
أسجل حضوري و استمتاعي بما قرأت

:k_smile2:

عايش وهم .. أبدعت و ربي

قرموشة
20-09-06 ||, 09:28 PM
استمتعــت بقــراءه هـذا الجـزء حـقــاً

:k_smile2:

عايش وهـم
دمـت بـود
:fa41:

أمواج
20-09-06 ||, 09:56 PM
.
.
[ عايش وهــم ]

معــجبه جدا بمـا خطتــه أنــاملك
دمــت لنا مبدع
.

حلم الطفوله
20-09-06 ||, 10:59 PM
السلام عليكم

عايش وهم ... محد تعقد عقب هالابتسامات غيري:boxed:

دائما رائع وتبهرني بجديدك

طير الحب
21-09-06 ||, 03:39 AM
فضيع...لي عودة

الونه
21-09-06 ||, 12:01 PM
و حتماً نبتسم بهذا الألق
و روعه سرد الموضوع و ما يخفيه

أهم شي تماسك
و ابتعد عن عدوى التعقيد :b015:

استمتعنا عايش وهم

مايهزك ريح
21-09-06 ||, 02:45 PM
مبدع في سردك ..عزيزي عايش وهم .. كما عهدتك .. :thumbup1:
أكمل .. عزيزي .. فانا متلهف لأقرأ تتمة .. هذه الإبتسامات :k_smartass:

طير الحب
21-09-06 ||, 04:12 PM
أكاد أجزم أن الإناث اللواتي رأين موقفك مع أنثاك في محل الأحذية...ما أن دخلن منازلهن حتى صببن جام غضبهن على الزوج المسكين:boxed:

فاتك موقف اليوم ما شفته وبدأت تحكي منهيه نغزاتها:ياحظها مب انا دايره في السوق بروحي :fa54:

شكلك تقعد على ستاربكس في صحارى مجابل محل جواتي وترصد الأحداث...تعال بعد في اليمغا:a108:


لي عودة

حلم الطفوله
21-09-06 ||, 05:42 PM
عذرا لتطفلي !

السلام عليكم

عايش وهم ...

مازال لابتساماتك وقع في نفسي ... أتخيل شخوصها فينتابني العجب:boxed:

ترى أهناك حقا انسان بهذا ...... حتى الكلمه تستنكر وصفه بالكمال

وهل هناك حقا انسانه .... تجمع كل هذه التناقضات بحبها وغرورها وثقتها وتغنجها المستهجن أحيانا بظروف تستدعي الحياء

لا أعلم ...ولكن ! استمر بابتساماتك ... لعلي أزيح ضبابة سكنت أفكاري

عن واقعية وجود هكذا انسان .... بهذا الزمان ...

عايش.... بسببك ما زلت أتخيل موقف محل الأحذيه ... فتتورد وجنتاي

فأذهل من موقفه مع الكل ...فلا استنكر ذهول الأخريات...وثرثرة بنات أفكارهم وحسدهم المكتوم

عذرا عايش ... إن كان حديثي مبهما ... مبعثرا ... ضائعا ... مضحكا:fa52:

لكنني أغبط الأخرى على هكذا انسان :boxed: غبطة لا حسد ...

انتظر ... ابتسامات متفائله .... معقده للأخريات

ا ل غ ل ا
11-10-06 ||, 02:48 PM
أف ماشالله عليك ،،

أبدعت ،، وبقرا الجزء الرابع مجرد ما أوصل البيت ،،


تسلم وزيدنا من هالمواضيع :)

أختك
ا ل غ ل ا

أتمنى
16-10-06 ||, 11:42 PM
أنثاي المعقدة : دعني أعيد صياغة السؤال ، أما زلت ؟




تلك المدينة المضجرة بازدحام شوارعها
و مثل كل اللحظات التي يساعدني الفراغ فيها او لا
تكونين أنتِ في البال ..
التقط هاتفي لأبعث لكِ
"مثل الفرح حبيبتي أحتاجها وسط الزحام"

قبل أن أعرف أنك معقدة و أنكِ لربما
فسرت الرسالة
كما كان يتطلب مزاجك وقتها !

هيَ:
كل تلك التفاصيل تجعلني أردد .. "أما زلت" !

<< http://oasis.bindubai.com/bin/showthread.php?t=32770

.
.

عايش وهم
31-10-06 ||, 05:34 PM
السلام عليكم


الأخت الراقية وحي القلم ..

يشرفني هذا الحضور .. و شكراً على الزيارة :k_smile2:


-----------


الأخت الكريمة قرموشة ..

شكراً من الأعماق على التواجد :k_smile2:


-----------


الأخت الكريمة أمواج ..

حضور أسعدني و سرني :k_smile2:


----------


الأخت الفاضلة حلم الطفوله ..

(تعقيب 5) الله يكون في العون :k_smartass:

(تعقيب 10) كما ترين أختي الكريمة .. لسنا هنا كي نستعرض مهارات أحد الجنسين في الأخذ و العطاء و أيضاً لا أقصد من السلسلة أن تبدي مساوئ أحدهم على حساب الآخر إنما هي حلقات أبدي فيها تصرفات الأنثى و هي تتعامل بفطرتها و تصرفات الذكر في أنه كيف يتصرف بعكس ما يبطن .. فمن جهتي أعامل الأنثى و ذكرها على أنهما بمفاهيم مختلفة تماماً و على إثر ذلك يتأتى تعقيدهما الذي من خلاله أبعث رسائل مبطنة بماهية الذكر و كيف ينظر لأنثاه و ماهية الأنثى و كيف تنظر لذكرها عسى الله أن يوفقنا في هذه السلسلة و تخلو من أي مساحات فارغة لا يستفاد منها .

أسعدني هذا الحضور المتألق .. فشكراً على الدعم المتواصل :k_smile2:


---------


الأخت الكبيرة طير الحب ..

تبين الصدق إختي نادراً ما أسير المراكز .. بس على طاري اللي صار في المحل .. تراه فعلاً ممكن أنثى تغار و أنثى تفتخر بهذا الشي .. و اللي أحسن من ها كله .. حبيت أقول عن هذا الموقف .. : إنه كل حد يقدر يتصرف بأشياء جميله يحبها الطرف المقابل سواء كان ذكر أو أنثى لكن المسأله تعتمد إذا كان فعلاً مهتم لهذا الموضوع أو بالنسباله شي عادي و غير مهم .

شكراً على الدعم أم عبادي :k_smile2:


----------


الأخ الفاضل الونه ..

الله يبعدنا عن التعقيد .. عسى الكل سالم :k_smartass:
ممتن لحضوركم .


---------


أخونا و حبيبنا مايهزك ريح ..

متواصلون و الدعم كل الدعم تواصلكم حبوب :k_smile2:

شكراً على الحضور


---------


اختنا الكريمة ا ل غ ل ا ..

الحلقات بين يديكِ .. فهي منك و إليكم

و شكراً على الحضور و التواصل


---------


الأخت المبدعة أتمنى ..

هي الأنثى تود أن تحتفظ بكل ما ملكت و كل ما قد ملكت و تريد للأمور بدلاً من أن تضمر أن تزداد نمواً و بريقاً .. نقرأ بتصرفاتها عفوية الأنثى و نسمع من فاهها عقد لا تنتهي .. بحر أبحر به و أكاد أغرق .

جزيل الشكر على تلك السطور و الرقي الذي حملته بأحضانها .






إخوتي أخواتي الكرام
ممتن من القلب على هذا الحضور الجميل
شكراً شكراً جزيلاً

اخوكم عايش فرحٌ بكم جداً :k_smartass:

طير الحب
31-10-06 ||, 05:49 PM
أكيد أخوي عايش وهم هالشيء يختلف من أثنى لأخرى والعكس صحيح ممكن وحده بكلمة حلوة اطير من الفرحه ...وهذا يختلف على حسب الرومانسية والواقعيه في شخصية الطرفين

ما ادري ليش دوم اتخيلك يالس على ستاربكس...دوم اتخيل شخصيتك انك تحب قعدة الكوفي شوب يوم يكون هادي...هاي سوالفنا تخصص كوفي شوبات

عايش وهم
31-10-06 ||, 06:04 PM
صدقتي إختي طير كلامج ما عليه غبار

ويا العشره و على حسب التآلف في نظري الواحد بيقدر يعرف الأوقات المناسبه لإثارة الطرف الأخر - عاطفياً - و كيفية إنتقاء التفاصيل الدقيقة و التصرف على أثرها علشان تكون إيجابيات تنحسب لصالح اللي سواها .

أمس أقرى موضوع اخونا خنفروش اللي في الفضفضة " ألديك القدرة على التمثيل " و كنت أقول بخاطري الواحد منا مرات يقدر يمثل (و شرط يكون التمثيل مب لداعي استغلال) تمثيل بسيط من خلال يحسس الطرف المهتم لأمره بالتقدير و الرعاية و الأهتمام و الإمتنان أو رساله يكون مضمونها البحت (أنتي أو أنت هنا و أنا ممتن لوجودك في حياتي) ..

أثرتي ما بجعبتي إختي أم عبادي :k_smartass:

عايش وهم
31-10-06 ||, 06:08 PM
على قولتج ..

يوووووووووووووووووووم يكون هادي :m_afaker: بس هالأيام وين بتحصلين ستارباكس هادي ؟؟

الله المستعان .. الزحمه الحين مب بس في الشوارع .. الزحمه في كل مكان .. أخاف في يوم من الأيام أنش من الرقاد أبا آخذ دش و أصف بالدور أتريا دوري و أنا في بيتنا !! :boxed:

طير الحب
31-10-06 ||, 08:33 PM
أنا حتى قريت موضوعه عجبني وما عرفت كيف أرد أنا أقدر أمثل على الناس الي ما يعنولي الكثير لكن الناس القريب منا صعبه نمثل عيلهم عيونا تفضحنا..

عجبني تواصلك معانا...أحب اتناقش في المواضيع شكرا عايش


صدقك ما عاد في مكان هادي...من فترة اقول لبوعبادي ابا اسير مركز هادي...اخر شيء سرنا بن سوقات...قمت ادور هالمراكز الصغيره...قمت اكره زحمة الشارجه...حشى شو صار فينا... ما قمت أحب ستاربكس يوم قالوا الشعار الي عليه لأميرة يهودية.


هلكتني من الضحك.

حلم الطفوله
31-10-06 ||, 10:34 PM
السلام عليكم

أخاف في يوم من الأيام أنش من الرقاد أبا آخذ دش و أصف بالدور أتريا دوري و أنا في بيتنا !! :boxed:

أستاذي ...صدق صدق جتلتني من الضحك ...وجان أتخيل الموقف! :a116:

شكرا لتواصلك ويانا ... ومازلنا بانتظار الأجزاء بفارغ الصبر:thumbup1: