44444
21-07-03 ||, 11:55 AM
<font color='#000000'>اخر الكلام
معرض دبي الدولي الأول للكتاب
( www.dibex.ae ) الموقع الرسمي للمعرض
بقلم :مرعي الحليان
لاشك أن مفاجآت صيف دبي هذا العام، المهمة والجديدة، هو أسبوع المعرفة الذي تنظمه هيئة مياه وكهرباء دبي، فهذا الأسبوع يأتي حاملاً مشعل الثقافة والفكر من خلال مجموعة كبيرة من الفعاليات المخصصة لكل الأعمار.
ولاشك أن اللجنة التي تكفلت بهذا الأسبوع النوعي ومعظمهم من شباب الوطن قد بذلوا جهداً كبيراً ونوعياً خصوصاً في تنظيم أكبر معرض دولي للكتاب تشهده دبي للمرة الأولى، وهذا الجهد يحسب لهم، فكثيراً ما تعالت النداءات بضرورة أن يواكب فعاليات الترفيه الصيفية.. فعاليات تعنى بالفكر والثقافة تخلق تنوعاً أكبر في مهرجانات دبي التي بدأت تستقطب العدد الكبير من الزوار.
معرض دبي الدولي للكتاب، والذي يضم 240 دار نشر هي الأهم في الوطن العربي، يجلب معه هذا الصيف العديد من عناوين الكتب المهمة والتي تغطي كافة التخصصات، لكن التفاعل الجماهيري والمؤسساتي، بما في ذلك الإعلام ايضاً، لم يواكب الحدث الكبير الأقل حتى الآن..
ولن نقبل العذر القائل إن الفراغ الذي يفرضه موسم الصيف وعطلات المدارس والكليات والجامعات قد سبب أزمة في الاقبال، لأن هناك مؤسسات، وهناك مراكز صيفية باستطاعتها الاستفادة من هذا الحدث الكبير.
ومن هنا فإننا نوجه دعوتنا المترافقة مع دعوة اللجنة المنظمة للمعرض في هيئة كهرباء ومياه دبي والتي وجهتها هي الأخرى من قبل إلى كافة المؤسسات والدوائر المحلية للتفاعل مع هذه التظاهرة الفريدة لكي نستثمر الجهد المبذول، ونستثمر حضور الكتاب بعناوينه المهمة والجديدة.
إن الدور المشاركة في هذا المعرض تعد من أهم دور النشر العربية، وقد سعت لجنة أسبوع المعرفة الى استقطابها من البلدان العربية لتوفير الكتاب الجديد والجيد والمناسب لكافة الفئات والتخصصات، ووفرت اللجنة كل السبل لانجاح أول معرض دولي للكتاب يقام في دبي بدءاً من توفير أمكنة العرض المجانية وانتهاء بالحملات الترويجية والإعلانية التي تسلط الضوء على هذا الحدث.
نعيد تكرار الدعوة لكل المهتمين بالكتاب وثقافة الكتاب والباحثين عن الاصدارات الجديدة لجعل ظاهرة المعرض محل استفادة، خصوصاً وان اللجنة العليا المنظمة قد قررت تمديد فترة المعرض ليومي الخميس والجمعة المقبلين.
وكذلك نعيد توجيه الدعوة للمؤسسات والدوائر المحلية الرسمية وغير الرسمية للاستفادة من وجود هذا الكم الكبير من الكتب وهذه الفرصة الطيبة في حضرة الكلمة والكتاب.</font>
معرض دبي الدولي الأول للكتاب
( www.dibex.ae ) الموقع الرسمي للمعرض
بقلم :مرعي الحليان
لاشك أن مفاجآت صيف دبي هذا العام، المهمة والجديدة، هو أسبوع المعرفة الذي تنظمه هيئة مياه وكهرباء دبي، فهذا الأسبوع يأتي حاملاً مشعل الثقافة والفكر من خلال مجموعة كبيرة من الفعاليات المخصصة لكل الأعمار.
ولاشك أن اللجنة التي تكفلت بهذا الأسبوع النوعي ومعظمهم من شباب الوطن قد بذلوا جهداً كبيراً ونوعياً خصوصاً في تنظيم أكبر معرض دولي للكتاب تشهده دبي للمرة الأولى، وهذا الجهد يحسب لهم، فكثيراً ما تعالت النداءات بضرورة أن يواكب فعاليات الترفيه الصيفية.. فعاليات تعنى بالفكر والثقافة تخلق تنوعاً أكبر في مهرجانات دبي التي بدأت تستقطب العدد الكبير من الزوار.
معرض دبي الدولي للكتاب، والذي يضم 240 دار نشر هي الأهم في الوطن العربي، يجلب معه هذا الصيف العديد من عناوين الكتب المهمة والتي تغطي كافة التخصصات، لكن التفاعل الجماهيري والمؤسساتي، بما في ذلك الإعلام ايضاً، لم يواكب الحدث الكبير الأقل حتى الآن..
ولن نقبل العذر القائل إن الفراغ الذي يفرضه موسم الصيف وعطلات المدارس والكليات والجامعات قد سبب أزمة في الاقبال، لأن هناك مؤسسات، وهناك مراكز صيفية باستطاعتها الاستفادة من هذا الحدث الكبير.
ومن هنا فإننا نوجه دعوتنا المترافقة مع دعوة اللجنة المنظمة للمعرض في هيئة كهرباء ومياه دبي والتي وجهتها هي الأخرى من قبل إلى كافة المؤسسات والدوائر المحلية للتفاعل مع هذه التظاهرة الفريدة لكي نستثمر الجهد المبذول، ونستثمر حضور الكتاب بعناوينه المهمة والجديدة.
إن الدور المشاركة في هذا المعرض تعد من أهم دور النشر العربية، وقد سعت لجنة أسبوع المعرفة الى استقطابها من البلدان العربية لتوفير الكتاب الجديد والجيد والمناسب لكافة الفئات والتخصصات، ووفرت اللجنة كل السبل لانجاح أول معرض دولي للكتاب يقام في دبي بدءاً من توفير أمكنة العرض المجانية وانتهاء بالحملات الترويجية والإعلانية التي تسلط الضوء على هذا الحدث.
نعيد تكرار الدعوة لكل المهتمين بالكتاب وثقافة الكتاب والباحثين عن الاصدارات الجديدة لجعل ظاهرة المعرض محل استفادة، خصوصاً وان اللجنة العليا المنظمة قد قررت تمديد فترة المعرض ليومي الخميس والجمعة المقبلين.
وكذلك نعيد توجيه الدعوة للمؤسسات والدوائر المحلية الرسمية وغير الرسمية للاستفادة من وجود هذا الكم الكبير من الكتب وهذه الفرصة الطيبة في حضرة الكلمة والكتاب.</font>