العتيج
30-01-06 ||, 01:20 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى اله وأصحابه أجمعين،
عجباً يا أمة محمد، تقول إحدى الرويات من أن بعض المشايخ رؤوا سيدنا محمد يتسم وهو راض على أمته،
أولاً : لم يذكر أسماء المشايخ الذين الرؤوا هذه الرؤيا، ولم نعرف هل هم أهل صدق أم إفتراء.
ثانياً وحتى الراوي نفسه لم نسمع عنه من قبل.
ثالثاً : ولو سردت هذه القصة على عاقل لا قال :
عجباً يبتسم الرسول وهو فرح على أمته لأنهم قاموا بمقاطعة البضائع الدنماركيه، ولكن لحظه :
أليس حبيبنا محمد غاضباً على حال أمته وعلى ما الات إليه :
الربا في كل دول المسلمين وعلانية وكأن شئ لم يحدث وحتى على أرض الحرمين.
زنا في كل مكان تفشي ومجاهرة بالمعضية.
منع وتقاعس عن الجهاد وعن نصرة الدين.
الخمور والمخدرات.
الذل والهوان الذين حل بالأمة.
خروج عن الحق.
طوائف ومذاهب .
مسلمين يقتلون مسلمين.
لواط وسحاق.
خمر ومجون ورقص.
مساجد مهجوره.
مصاحف متروكه.
نساء كاسيات عاريات.
رجال متشبهين بالنساء.
نساء متشبهات بالرجال.
تداعي الأمم علينا.
واليوم طوائف تنتقص من قدر الرسول.
والله والله يا أمة محمد أننا اليوم قد فعلنا وأرتكبنا كل المعاصي والذنوب التي أرتكبها الأمم التى أهلكت، ولكن الله يمهل ولا يهمل ولا ندري أسنضل على مانحن عليه حتى يحل علينا غضبه أم .. ؟؟؟
فهل يعقل أن يكون الرسول راضٍ عن أمته.
والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى اله وأصحابه أجمعين،
عجباً يا أمة محمد، تقول إحدى الرويات من أن بعض المشايخ رؤوا سيدنا محمد يتسم وهو راض على أمته،
أولاً : لم يذكر أسماء المشايخ الذين الرؤوا هذه الرؤيا، ولم نعرف هل هم أهل صدق أم إفتراء.
ثانياً وحتى الراوي نفسه لم نسمع عنه من قبل.
ثالثاً : ولو سردت هذه القصة على عاقل لا قال :
عجباً يبتسم الرسول وهو فرح على أمته لأنهم قاموا بمقاطعة البضائع الدنماركيه، ولكن لحظه :
أليس حبيبنا محمد غاضباً على حال أمته وعلى ما الات إليه :
الربا في كل دول المسلمين وعلانية وكأن شئ لم يحدث وحتى على أرض الحرمين.
زنا في كل مكان تفشي ومجاهرة بالمعضية.
منع وتقاعس عن الجهاد وعن نصرة الدين.
الخمور والمخدرات.
الذل والهوان الذين حل بالأمة.
خروج عن الحق.
طوائف ومذاهب .
مسلمين يقتلون مسلمين.
لواط وسحاق.
خمر ومجون ورقص.
مساجد مهجوره.
مصاحف متروكه.
نساء كاسيات عاريات.
رجال متشبهين بالنساء.
نساء متشبهات بالرجال.
تداعي الأمم علينا.
واليوم طوائف تنتقص من قدر الرسول.
والله والله يا أمة محمد أننا اليوم قد فعلنا وأرتكبنا كل المعاصي والذنوب التي أرتكبها الأمم التى أهلكت، ولكن الله يمهل ولا يهمل ولا ندري أسنضل على مانحن عليه حتى يحل علينا غضبه أم .. ؟؟؟
فهل يعقل أن يكون الرسول راضٍ عن أمته.