زمان أول
05-11-04 ||, 09:05 AM
<font color='http://www.alsh'><center><font face=arial,helvetica><font size=+1>يقول زايد في حديث له مع أعضاء المجلس الوطني الاتحادي :</font></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إنكم لا تمثلون أنفسكم · فأنتم تمثلون أمة بكاملها · ومجلسكم هو مجلس أمة · و أنتم الحامية المخلصة لآمال هذا الشعب · أنتم الحامية الحريصة على مستقبل هذا الوطن"
<hr align=center size=1>
"إن المجلس ليس عليه أي رقيب أو وصاية من أي فرد أو جهة · ولقد كفل لكم الدستور الحقوق الكاملة · وهذا يعطيكم كل الإطمئنان للتعبير · ونحن نرحب بإقتراحاتكم البناءة · ونعمل دائماً على الإستجابة لها"
<hr align=center size=1>
"إنني أريد من كل مواطن أن يعبر عن رأيه بصراحة · لأننا نتلمس من هذه الآراء رغبات المواطنين · و نعمل على حلها · و أنا مع النقد البناء · و كل مجاملة على حساب المصلحة العامة أرفضها رفضاً باتاً · فالذين يربطهم مصير واحد لا تجوز بينهم المجاملة في غير الحق"
<hr align=center size=1>
"مطلوب الصدق لا التصديق · إن الإنسان في بداية الطريق لا بد أن يخطئ · والتجربة والخطأ هما أساس النجاح · ونحن لا نؤاخذ المخطئ إذا كان مخلصاً وأميناً · فليس المفروض أن يكون المسؤول على صواب دائماً · ولكن المفروض أن يكون مخلصاً و أميناً دائما"
<hr align=center size=1>
ويدعو زايد إلى الصراحة قائلاً :</font></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إن الصراحة هي التي يجب أن تسود بيننا · والحوار البناء ينقي التجارب الرائدة و الآراء المطروحة من الشوائب"
<hr align=center size=1>
ويقول زايد عن الصحافة :</font></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إن الصحيفة يجب أن تكون حرة لكي تعبر بصدق و إخلاص عن رأي الناس · ولكي تخدم الشعب · وإذا فقدت أي صحيفة حريتها فقدت حياتها و ماتت · و الصحافة إلى جانب الدستور و المجالس النيابية و سيادة القانون هي الدعامات القوية للمجتمع الحضاري الذي ننشده … لا أريد من الصحف أن تمدح زايد · وتخلع عليه الألقاب · بل أريدها إنطلاقة في معركة البناء بكل حرية"
<hr align=center size=1>
"لقد علمتنا الصحراء أن نصبر طويلا حتى ينبت الخير وعلينا أن نصبر ونواصل مسيرة البناء حتى نحقق الخير لوطنن "
<hr align=center size=1>
و قال زايد في بناء القوات المسلحة :</font></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إن بناء القوات المسلحة في أي بلد إنما هو عمل عزيز على أبنائه · ومن هذا المنطلق دعتنا الحاجة الماسة للعمل على دمج قواتنا المسلحة في دولة الإمارات ... وهذا الأمل ظل يراودنا منذ البداية لأنه يعني بالنسبة لنا جمع الشمل · وتوحيد الكلمة · و التآزر بين إخوة تربطهم أواصر القربى و الدم و الجوار"
<hr align=center size=1>
وقال زايد عن الجيش :</font></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إن الحق و القوة هما جناحا طائر واحد · فلا القوة وحدها يكتب لها الحياة · ولا الحق وحده دون القوة يكتب له البقاء .. إننا دولة تسعى إلى السلام · وتحترم حق الجوار · وترعى الصديق · لكن حاجتنا إلى الجيش القوي القادر الذي يحمي البلاد تبقى قائمة ومستمرة · ونحن نبني الجيش لا عن رغبة في غزو أو قتال دولة أخرى · وليس استعداداً للتحرك في الوقت المناسب بهدف التوسع وإنما بهدف الدفاع عن أنفسنا · فلم يكن العدوان يوماً من طبيعة الإنسان على أرض الامارات · خاصة وأننا محاطون بأشقاء تجري في عروقهم نفس الدماء · ويحملون نفس الآمال · ويواجهون نفس التحديات"
<hr align=center size=1>
ويدعو زايد إلى الاهتمام بالشباب قائلاً :</font></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إن علينا أن نفتح الآفاق أمام طموحهم · ونزيل العقبات و الصخور من طريقهم · ونعطيهم خبرة الأجيال وعصارة الأفكار"
<hr align=center size=1>
"حينما نتكلم عن الشباب · ومع الشباب فيجب أن نتكلم باللغة التي يفهمونها · حتى تصل المعاني إلى عقولهم ووجدانهم · ويجب أن نتحاور معهم بروح العصر · ولا نفرض عليهم رأياً أو موقفاً بغير اقتناع منهم · ولا نتصور أن هذا الجيل نسخة طبق الأصل من أجيال سابقة · فكل جيل له سماته و طبيعته و تفكيره · وما كان مقبولاً في جيل الخمسينات – مثلاً - أصبح مرفوضاً في جيل الثمانينات · وما كان مقبولاً في جيل ما قبل البترول لا يصلح مائة في المائة للجيل الحاضر .. ولا بد أن نعترف بأن هناك أفكاراً متصارعة في أعماقهم · وواجبنا أن نفتح عيونهم على الخطأ و الصواب · وأن تتسع صدورنا لآمال الشباب و طموحاتهم"
<hr align=center size=1>
ويدعو زايد إلى تولي الكوادر الوطنية للمناصب الرئاسية قائلاً :</font></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إن نظرة واحدة إلى مختلف المواقع السياسية و الإقتصادية و الإعلامية في الدولة نجد على رأسها أبناء البلاد المتعلمين · الذين حصلوا على خبرات تمكنهم من أن يقوموا بأعمال تفيد بلادهم · وتدفعها إلى الأمام"
<hr align=center size=1>
وعبر زايد عن إيمانه بالشباب قائلاً :</font></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إنني أؤمن بالشباب · ولا بد أن يتولى المسؤولية الشباب المثقفون من أبناء البلاد · فالشباب لا ينقصه الحماسة · وما دام متحمساً ومؤمناً بوطنه فإنه قادر على استيعاب كل جديد · واكتساب الخبرة · ولقد كانت تجربتنا في هذا الميدان ناجحة · وكل ما ترونه الآن في دولة الإمارات هو أولاً من صنع أبنائها · ونحن نسعى جادين إلى تدريب أبنائنا وتعليمهم . ولن يمضي وقت طويل قبل أن يتم ذلك وهناك مشروعات كثيرة في انتظارهم · وفي حاجة إلى سواعدهم القوية · وطاقتهم الشابة"
<hr align=center size=1>
وقال سيدي صاحب السمو الشيخ زايد :</font></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إنني متفائل بمستقبل هذا البلد · و مستقبل هذه الأمة · لقد بنى الأسلاف من أجل هذا الجيل · و على الشباب اليوم أن يبني للأجيال القادمة · إن كلاً منا حين يعمل من أجل وطنه · إنما يعمل لتحقيق هدفين : الهدف الأول : هو أن يحظى برضاء ربه وخالقه قبل كل شيء .. الهدف الثاني : هو أن يحظىبثمرة عمله.. وإذا أخلص كل منا في عمله · فإن هذا العمل سوف يبقى مخلداً على مر السنين · وأمام الأجيال القادمة · وهذا لا يعادله أي ثروة · لأن الثروة زائلة · ولا قيمة لها إلا إذا اقترنت بالعمل المخلص · و الوطن يعرف أبناءه المخلصين ويفخر بهم كما يعتز بهم الأهل و العشيرة "
<hr align=center size=1>
"إن جيل الحاضر هو جيل المستقبل · ولا بد من التكافل بين الأجيال · وواجب الكبار إزاء الشباب أن يكونوا القدوة · و القدوة قوامها الأخلاق و العمل"
<hr align=center size=1>
"إن الآباء هم الرعيل الأول الذي لولا جلدهم على خطوب الزمان وقساوة العيش لما كتب لجيلنا الوجود على هذه الأرض التي ننعم اليوم بخيراتها"
<hr align=center size=1>
وقال زايد عن عمل المرأة :</font></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إنني أؤيد عمل المرأة .. وكيف لا أؤيده · إذا كان ديننا الإسلامي الحنيف قد أيده · فما أيده الإسلام و الرسول أؤيده · ولكن الشرط هو أن يتناسب العمل مع طبيعة المرأة و يحفظ كرامتها .. إنني أوافق على عمل المرأة في أي مكان تجد فيه احترامها ووقارها · وكل موقع عمل تجده مناسباً لها · عليها أن لا تتوانى عن العمل به · وكما قلت : فإنني أؤيد ما يؤيده الإسلام وأعارض ما يعارضه الإسلام"
<hr align=center size=1>
"إن المرأة العربية في دولتنا الناهضة تدرك أهمية المحافظة على عاداتنا الأصيلة المستمدة من تعاليم الدين الإسلامي · و تعرف حق المعرفة أن الإسلام هو الذي أعطى للمرأة منذ 14 قرناً ما تحاول المرأة في أرقى الدول أن تحصل عليه الآن"
اخوكم
الكتبي</font></font></center></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إنكم لا تمثلون أنفسكم · فأنتم تمثلون أمة بكاملها · ومجلسكم هو مجلس أمة · و أنتم الحامية المخلصة لآمال هذا الشعب · أنتم الحامية الحريصة على مستقبل هذا الوطن"
<hr align=center size=1>
"إن المجلس ليس عليه أي رقيب أو وصاية من أي فرد أو جهة · ولقد كفل لكم الدستور الحقوق الكاملة · وهذا يعطيكم كل الإطمئنان للتعبير · ونحن نرحب بإقتراحاتكم البناءة · ونعمل دائماً على الإستجابة لها"
<hr align=center size=1>
"إنني أريد من كل مواطن أن يعبر عن رأيه بصراحة · لأننا نتلمس من هذه الآراء رغبات المواطنين · و نعمل على حلها · و أنا مع النقد البناء · و كل مجاملة على حساب المصلحة العامة أرفضها رفضاً باتاً · فالذين يربطهم مصير واحد لا تجوز بينهم المجاملة في غير الحق"
<hr align=center size=1>
"مطلوب الصدق لا التصديق · إن الإنسان في بداية الطريق لا بد أن يخطئ · والتجربة والخطأ هما أساس النجاح · ونحن لا نؤاخذ المخطئ إذا كان مخلصاً وأميناً · فليس المفروض أن يكون المسؤول على صواب دائماً · ولكن المفروض أن يكون مخلصاً و أميناً دائما"
<hr align=center size=1>
ويدعو زايد إلى الصراحة قائلاً :</font></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إن الصراحة هي التي يجب أن تسود بيننا · والحوار البناء ينقي التجارب الرائدة و الآراء المطروحة من الشوائب"
<hr align=center size=1>
ويقول زايد عن الصحافة :</font></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إن الصحيفة يجب أن تكون حرة لكي تعبر بصدق و إخلاص عن رأي الناس · ولكي تخدم الشعب · وإذا فقدت أي صحيفة حريتها فقدت حياتها و ماتت · و الصحافة إلى جانب الدستور و المجالس النيابية و سيادة القانون هي الدعامات القوية للمجتمع الحضاري الذي ننشده … لا أريد من الصحف أن تمدح زايد · وتخلع عليه الألقاب · بل أريدها إنطلاقة في معركة البناء بكل حرية"
<hr align=center size=1>
"لقد علمتنا الصحراء أن نصبر طويلا حتى ينبت الخير وعلينا أن نصبر ونواصل مسيرة البناء حتى نحقق الخير لوطنن "
<hr align=center size=1>
و قال زايد في بناء القوات المسلحة :</font></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إن بناء القوات المسلحة في أي بلد إنما هو عمل عزيز على أبنائه · ومن هذا المنطلق دعتنا الحاجة الماسة للعمل على دمج قواتنا المسلحة في دولة الإمارات ... وهذا الأمل ظل يراودنا منذ البداية لأنه يعني بالنسبة لنا جمع الشمل · وتوحيد الكلمة · و التآزر بين إخوة تربطهم أواصر القربى و الدم و الجوار"
<hr align=center size=1>
وقال زايد عن الجيش :</font></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إن الحق و القوة هما جناحا طائر واحد · فلا القوة وحدها يكتب لها الحياة · ولا الحق وحده دون القوة يكتب له البقاء .. إننا دولة تسعى إلى السلام · وتحترم حق الجوار · وترعى الصديق · لكن حاجتنا إلى الجيش القوي القادر الذي يحمي البلاد تبقى قائمة ومستمرة · ونحن نبني الجيش لا عن رغبة في غزو أو قتال دولة أخرى · وليس استعداداً للتحرك في الوقت المناسب بهدف التوسع وإنما بهدف الدفاع عن أنفسنا · فلم يكن العدوان يوماً من طبيعة الإنسان على أرض الامارات · خاصة وأننا محاطون بأشقاء تجري في عروقهم نفس الدماء · ويحملون نفس الآمال · ويواجهون نفس التحديات"
<hr align=center size=1>
ويدعو زايد إلى الاهتمام بالشباب قائلاً :</font></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إن علينا أن نفتح الآفاق أمام طموحهم · ونزيل العقبات و الصخور من طريقهم · ونعطيهم خبرة الأجيال وعصارة الأفكار"
<hr align=center size=1>
"حينما نتكلم عن الشباب · ومع الشباب فيجب أن نتكلم باللغة التي يفهمونها · حتى تصل المعاني إلى عقولهم ووجدانهم · ويجب أن نتحاور معهم بروح العصر · ولا نفرض عليهم رأياً أو موقفاً بغير اقتناع منهم · ولا نتصور أن هذا الجيل نسخة طبق الأصل من أجيال سابقة · فكل جيل له سماته و طبيعته و تفكيره · وما كان مقبولاً في جيل الخمسينات – مثلاً - أصبح مرفوضاً في جيل الثمانينات · وما كان مقبولاً في جيل ما قبل البترول لا يصلح مائة في المائة للجيل الحاضر .. ولا بد أن نعترف بأن هناك أفكاراً متصارعة في أعماقهم · وواجبنا أن نفتح عيونهم على الخطأ و الصواب · وأن تتسع صدورنا لآمال الشباب و طموحاتهم"
<hr align=center size=1>
ويدعو زايد إلى تولي الكوادر الوطنية للمناصب الرئاسية قائلاً :</font></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إن نظرة واحدة إلى مختلف المواقع السياسية و الإقتصادية و الإعلامية في الدولة نجد على رأسها أبناء البلاد المتعلمين · الذين حصلوا على خبرات تمكنهم من أن يقوموا بأعمال تفيد بلادهم · وتدفعها إلى الأمام"
<hr align=center size=1>
وعبر زايد عن إيمانه بالشباب قائلاً :</font></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إنني أؤمن بالشباب · ولا بد أن يتولى المسؤولية الشباب المثقفون من أبناء البلاد · فالشباب لا ينقصه الحماسة · وما دام متحمساً ومؤمناً بوطنه فإنه قادر على استيعاب كل جديد · واكتساب الخبرة · ولقد كانت تجربتنا في هذا الميدان ناجحة · وكل ما ترونه الآن في دولة الإمارات هو أولاً من صنع أبنائها · ونحن نسعى جادين إلى تدريب أبنائنا وتعليمهم . ولن يمضي وقت طويل قبل أن يتم ذلك وهناك مشروعات كثيرة في انتظارهم · وفي حاجة إلى سواعدهم القوية · وطاقتهم الشابة"
<hr align=center size=1>
وقال سيدي صاحب السمو الشيخ زايد :</font></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إنني متفائل بمستقبل هذا البلد · و مستقبل هذه الأمة · لقد بنى الأسلاف من أجل هذا الجيل · و على الشباب اليوم أن يبني للأجيال القادمة · إن كلاً منا حين يعمل من أجل وطنه · إنما يعمل لتحقيق هدفين : الهدف الأول : هو أن يحظى برضاء ربه وخالقه قبل كل شيء .. الهدف الثاني : هو أن يحظىبثمرة عمله.. وإذا أخلص كل منا في عمله · فإن هذا العمل سوف يبقى مخلداً على مر السنين · وأمام الأجيال القادمة · وهذا لا يعادله أي ثروة · لأن الثروة زائلة · ولا قيمة لها إلا إذا اقترنت بالعمل المخلص · و الوطن يعرف أبناءه المخلصين ويفخر بهم كما يعتز بهم الأهل و العشيرة "
<hr align=center size=1>
"إن جيل الحاضر هو جيل المستقبل · ولا بد من التكافل بين الأجيال · وواجب الكبار إزاء الشباب أن يكونوا القدوة · و القدوة قوامها الأخلاق و العمل"
<hr align=center size=1>
"إن الآباء هم الرعيل الأول الذي لولا جلدهم على خطوب الزمان وقساوة العيش لما كتب لجيلنا الوجود على هذه الأرض التي ننعم اليوم بخيراتها"
<hr align=center size=1>
وقال زايد عن عمل المرأة :</font></font>
<font face=arial,helvetica><font size=+1>"إنني أؤيد عمل المرأة .. وكيف لا أؤيده · إذا كان ديننا الإسلامي الحنيف قد أيده · فما أيده الإسلام و الرسول أؤيده · ولكن الشرط هو أن يتناسب العمل مع طبيعة المرأة و يحفظ كرامتها .. إنني أوافق على عمل المرأة في أي مكان تجد فيه احترامها ووقارها · وكل موقع عمل تجده مناسباً لها · عليها أن لا تتوانى عن العمل به · وكما قلت : فإنني أؤيد ما يؤيده الإسلام وأعارض ما يعارضه الإسلام"
<hr align=center size=1>
"إن المرأة العربية في دولتنا الناهضة تدرك أهمية المحافظة على عاداتنا الأصيلة المستمدة من تعاليم الدين الإسلامي · و تعرف حق المعرفة أن الإسلام هو الذي أعطى للمرأة منذ 14 قرناً ما تحاول المرأة في أرقى الدول أن تحصل عليه الآن"
اخوكم
الكتبي</font></font></center></font>