ميره
18-08-02 ||, 05:42 PM
حدثتني زوجتي حرسها الله (وهي ثقة ) ان احدى قريباتها حدثتها ان جارتها قبل عدة اشهر ذهبت الى احدى المجمعات الكبرى في الرياض ودخلت معرضا كبيرا متخصص في الملابس الداخلية النسائية واثناءتجولها بالمحل دخلت عائلة الى المحل مكونة من زوج وزوجته وطفل صغير في العربية وخادمة فلبينية .... http://smilies.sofrayt.com/1/e/flackwhore.gifذهبت الزوجة تتخير من الملابس وزوجها وقف هو والخادمة في بداية المحل وبعد ان ذهبت الزوجة في الجزء الثاني من المحل ذهب الزوج الى احد قمصان النوم ووقف بجانبه واشار للخادمة ... هذا ؟؟؟ فقالت لا الثاني الذي على اليمين فاخذه بسرعة ووضعه في حقيبة الخادمة اليدوية ثم تبادلا ابتسامة عريضة فيها الكثير من معاني الخيانة ... وماهي الا لحظات حتى عادت الزوجة ومعها بضاعتها ... دفع الزوج الحساب ثم خرجو ا الى محل اخر .... صاحبتنا راوية القصة بدأ الدم يغلي في عروقها مما رأت وحاولت مسك اعصابها لكنها لم تقدر..
فما كان منها الا ان لحقت بزوجة ذلك الزوج الخائن واخذتها على جنب واخبرتها بالقصة وقالت لها اذا اردتي ان تصدقيني افتحي حقيبة الخادمة وسوف ترين بنفسك ... فما كان من الزوجة الى ان اخذت حقيبة الخادمة وفتحتها ... ويالهول الصدمة .... قميص نوم وردي فاضح !!!!! ... فما كان منها الا ان اتجهت الى زوجها وصرخت في وجهه ودموع الحسرة على وجهها ... يا حيوان !!!! يا خائن !!!!! يا حقير !!!!! وخلعت حذائها وبدأت تضربه على رأسه وتبكي وتصيح في السوق من هول الصدمة .... الزوج لم يتفوه ولا بكلمة ( وهذا حال اصحاب المعاصي دائما ) حاول صاحب المحل والزوج تهدأتها واقفال المحل عليها .... لكن الزوجة ما زاداها ذلك الا حسرة وعنفا .... اخذت طفلها من العربية وخرجت تبكي في ممرات السوق حتى خرجت واحذت ليموزين الى بيت اهلها ..... ولا اعلم مالذي حدث بعد ذلك ....!!!
منقول من الايميل
فما كان منها الا ان لحقت بزوجة ذلك الزوج الخائن واخذتها على جنب واخبرتها بالقصة وقالت لها اذا اردتي ان تصدقيني افتحي حقيبة الخادمة وسوف ترين بنفسك ... فما كان من الزوجة الى ان اخذت حقيبة الخادمة وفتحتها ... ويالهول الصدمة .... قميص نوم وردي فاضح !!!!! ... فما كان منها الا ان اتجهت الى زوجها وصرخت في وجهه ودموع الحسرة على وجهها ... يا حيوان !!!! يا خائن !!!!! يا حقير !!!!! وخلعت حذائها وبدأت تضربه على رأسه وتبكي وتصيح في السوق من هول الصدمة .... الزوج لم يتفوه ولا بكلمة ( وهذا حال اصحاب المعاصي دائما ) حاول صاحب المحل والزوج تهدأتها واقفال المحل عليها .... لكن الزوجة ما زاداها ذلك الا حسرة وعنفا .... اخذت طفلها من العربية وخرجت تبكي في ممرات السوق حتى خرجت واحذت ليموزين الى بيت اهلها ..... ولا اعلم مالذي حدث بعد ذلك ....!!!
منقول من الايميل