المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ستار اكاديمي



ميثه الاموره
18-01-04 ||, 09:26 AM
<font color='#F660AB'><div id=titleslot align=justify><font size=3>"ستار أكاديمي":
خطأ مباشر في "تلفزيون الواقع" </font></div>
<div id=dateslot dir=rtl><font size=3>السبت 17 يناير 2004 07:17 </font></div>
<div id=bodyslot>
<div class=spacerbox-paragraph>
<div class=textblock-paragraph align=justify><font color=#dc143c></font><font size=3>&nbsp;
</font></div></div>
<div class=spacerbox>
<table border=0>
<tbody>
<tr valign=top>
<td class=cellleft-paragraph>
<div><a target=_blank href="javascript:openimagewindow( &#39;/elaph/pub/images/large/2004/jan/16/1074264049380000000.jpg&#39; )"><img src="http://www.elaph.com.:9090/elaph/pub/images/large/2004/jan/16/1074264049380000000.jpg" border=0></a>
<div class=caption>ميرا</div></div></td>
<td class=cellright-paragraph>
<div class=textblock-paragraph align=justify><font color=#dc143c>طارق ضاهر من بيروت:</font>.. ولم يبق أمام ميرا وأمين إلا الاحتكام إلى تصويت "رفاق دربهما" الحديثين في "ستار أكاديمي" لتحديد هوية "سعيد الحظ" الذي سيرافق أحمد الذي سبقهما إلى بر الأمان بعد نيله أعلى نسبة من تصويت المشاهدين، وبالتالي البقاء في الأكاديمية لمدة غير معروفة.</div></td></tr></tbody></table></div>
<div class=spacerbox-paragraph>
<div class=textblock-paragraph align=justify><font size=3>صوّت الأصدقاء كل حسب ما تشتهيه نفسه وحسب معايير شخصية تعود في نهاية الأمر إلى قناعات بناها من شأنها أن تغيّر المسار الذي تبدو عليه الأجواء في المكان الذي يجمع "الهواة الأصدقاء" &#33;&#33;.. المهم أن الجميع أدلى بصوته من خلف ستار عقله. خمس أصوات لميرا ومثلها لأمين.. الكل يحسب ويعد ما عدا المخرج والفريق التقني الذي يرافقه.. النجوم التي تحدد عدد الأصوات تتأخر لتظهر على الشاشة وبشكل عشوائي..
</font></div></div>
<div class=spacerbox>
<table border=0>
<tbody>
<tr valign=top>
<td class=cellleft-paragraph>
<div><a target=_blank href="javascript:openimagewindow( &#39;/elaph/pub/images/large/2004/jan/16/1074264130810000100.jpg&#39; )"><img src="http://www.elaph.com.:9090/elaph/pub/images/large/2004/jan/16/1074264130810000100.jpg" border=0></a>
<div class=caption>احمد</div></div></td>
<td class=cellright-paragraph>
<div class=textblock-paragraph align=justify>النتيجة ميرا تحصل على خمسة نجوم مقابل أربعة لأمين.. كيف ذلك والمشاركون في عملية الاقتراع عشرة أشخاص لا يحق لأي منهم الامتناع؟.. الجميع "استوعب الأمر" إلا المخرج من فوق، والمقدمة هيلدا خليفة التي أعلنت نتيجة فوز الفتاة التي "كرجت" دموع فرحها سريعاً ليبدأ الضم والعناق حتى من قبل من لم يساهم في تثبيت قدميها في البقاء.. حسناً.. "هناك مشكلة في التصويت".. نطقتها أخيراً خليفة واعترفت بالخطأ.. وبين أخذ ورد استمر لدقائق.. قرر المخرج إعادة </div></td></tr></tbody></table></div>
<div class=spacerbox-paragraph>
<div class=textblock-paragraph align=justify><font size=3>التصويت.. لكنه لم يرتدع هذه المرة أيضاً عن تأخير "نجومه" المطبوعة. في المحصّلة عادت وانتصرت الفتاة صاحبة الدموع التي تجددت للمرة الثانية في حلقة أمس والثالثة للأسبوع الثاني على التوالي..
</font></div></div>
<div class=spacerbox-paragraph>
<div class=textblock-paragraph align=justify><font size=3>خطأ مباشر في "تلفزيون الواقع"؟.. وفي تصويت علني أمام جمهور في الصالة وآخر يقبع خلف شاشات التلفزة؟. هل هو الخطأ الوحيد أم أن تصويت المشاهدين هو أيضاً وقع في الهفوة عينها؟.. من يعلم؟. قد يكون المخرج وفريق عمله قد أخطأوا في حلقات سابقة وحتى في الحلقة نفسها، خصوصاً وأن نسبة تصويت الجمهور تتخطى الأرقام العشرة.. من غير المستبعد أن تكون يداً من إحدى الأيادي التي تباطأت في إضافة النجوم إلى "النجوم" أخطأت أيضاً في تجيير بعض الأصوات لأحدهم أو أعلنت فائزاً خاسراً... كلها احتمالات واردة..
</font></div></div>
<div class=spacerbox-paragraph>
<div class=textblock-paragraph align=justify><font size=3>أم أن الخطأ المكرر في عملية التصويت المباشرة يحمل في طياته نوايا مسبقة في تحديد هوية الفائز، وكأنها دعوة للمشتركين في إعادة حساباتهم لتمييل إحدى الكفتين،وهو ما حصل بعد أن زادت نسبة أصوات ميرا.. يا للسرعة التي يغيّر فيها الشخص رأيه.. واقع.
</font></div></div>
<div class=spacerbox-paragraph>
<div class=textblock-paragraph align=justify><font size=3>هل فشل تلفزيون الواقع الذي ما زالت تتباهى به "lbc"؟.. سؤال نترك إجابته لكل حسب تقديره.. المسألة لا تكمن في تعاطف مع مشتركين في برنامج تستدرج المحطة الحاضنة له دموعهم وتحاول أن تجعلهم يستفيضون بها بسخاء، بقدر ما هي إشارة إلى موقع "ال بي سي" التي تبدو وكأنها "شاهد ما شفش حاجة".. فهل الدموع وغزارتها هي التي تحدد الواقعية "المزعومة"؟.. فالدموع أمر آخر لم تنفك الشاشة المذكورة على استحضاره في كل وقت بمناسبة وغير مناسبة.. مفاجآت تبدو وكأنها "مصطنعة" دائماً للمشتركين من خلال إحضار عزيزين على قلوبهم حرموا من رؤيتهم بسبب انشغالهم بـ"الاستحقاق" الذي هم أمامه.. فهل ستستمر "lbc" في تثبيت هوية الواقع؟..
</font></div></div></div>
<div id=authorslot><font size=3>طارق ضاهر&nbsp;&nbsp;
&nbsp;

ميثه الاموره <img src="http://oasis.bindubai.com/emoticons/inlove.gif" border=0>
</font></div></font>

مس شانيل
21-01-04 ||, 10:41 AM
<font color='#000000'><p align=center><strong><font color=#ff9900>الصراحه ميرا صوتها اي شي
وخل تطلع وتفكنا

وامين كان احسن منها بشوي

مس شانيل</font></strong></p></font>