بن دبي
12-08-03 ||, 09:23 PM
<font color='#000000'>في يوم من الايام كان يوجد بنتين صديقتين كل وحده والاخرى تخاف تخاف على الثانيه ولا يسمحون لاحد ان يقول للخرى بشيء عنها كانا اكثر من اختين كلمة اخت صغيره عليهم وكانا رمز لمعنى الصداقه والاكثر سعاده استمرت صداقتهم من كانا صغيرين الى ان وصلو مرحله الجامعه لكن وحده كانت اسمها ليلى والثانيه غدير
ليلى كانت جريئه بكل شيء تناقش وتتعلم وترد على كل من يقف امامها اما غدير كانت عكس ليلى تماما كانت خجوله لابعد الحدود بكل شيء كانت من البيت الى الجامعه او اذا تريد ان تخرج مع اهلها او مع صديقتها ليلى
وفي يوم من الايام قالت ليلى لغدير ما رايك ان اعزمك على عشاء في بيتنا الجديد قالت غدير حسنا اريد ان ارى بيتكم الجديد ايضا وبالفعل قالت ليلى سوف اكون عندكي في الثامنه مساء قالت غدير حسنا وبالفعل اتت ليلى بصحبة صديقها بحجه انهو اخاها الكبير وكان اسمه نادر هنا غدير انصدمت قالت لها من هذا قالت لها هذا اخي الكبير ما بالك الا تعرفينه قالت لها لا هذا الذي كان مسافرا قالت لها نعم تعرفا على بعض وقال لها نادر كبرتي يا غدير وابتسمت ابتسامه وركبت السياره وذهبو الى البيت بحجة انه بيتهم الجديد هنا قالت ليلى لغدير اريد ان احضر لكم الطعام ذهبت ليلى وبقيت غدير مع نادر واصبح نادر مستغل هذا الموقف واصبح يقترب منها قليلا قليلا هنا كان يريد ان يتحرش بها ولكن غدير لم يعدجبها هذا الشي وصرخت على ليلى وقالت لها يا ليلى تعالي واتت ليلى وقالت ما الامر قالت لها اخوك يتحرش فيني ونظرت ليلى له قالت له اخرج واصبح صراخا امام غدير ولا تدري المسكينه انه فلم ويلعبونه عليها وذهبت ليلى وغدير الى بيتها واوصلتها وهي تتاسف لها بالطريق هنا قالت لها لا عليك وبعد عشر ايام حوالي قالت ليلى لغدير اريد ان اعزمك على العشاء ولكي اخي يتاسف منكي قالت لا لا اريد قالت لها على شاني قالت لها حسنا ولكن يلتزم حدوده وبالفعل ذهبو الى ذالك البيت وجلسو وتعشو لكن هنا نادر يريد اي ينتقم من غدير على هذا الاسلوب الذي قالته له لا لكي يتاسف منها وبعد قليل خرجت ليلى من غرفة نومها وهيا لابسه ملابس شفافه وقالت لها ماهذا يا ليلى ماذا تلبسين وامام اخاكي لمذا قالت لها لانه اخي قال لها نادر هل مقتنعه ليلى اختي
هنا انصدمت ولمه بها وحضنها ودخلها داخل الغرفه واغتصبها وصور غدير وهيا عرايه ومن ثم رجعت للمنزل وهيا تبكي بكاء شديدا ثاني يوم اتصل عليها نادر ويقول لها اليوم سوف تاتين قالت له مستحيل ابتعد عني
قال لها الصور معي ما رايك ان ابعثهم لاهلك وابعثهم للجامعه كان موقفه حقير وهنا خافت غدير من الفضيحه وذهب واصبحت تذهب كل يوم حتى مره عليها اشهر احست غدير في بطنها وذهبت الى الطبيب وقال لها انتي حامل مبروك هنا انصدمت ومن ثم قال لها الطبيب ولكن يوجد شيء كبير قالت له ماذا قال لها للاسف انتي معكي مرض الايدز قالت ماذا قال لها يمكن زوجك حامل مرض الايدز هنا ذهبت الى البيت وهي تصرخ وتشد شعرها وتبكي وقررت ان تقول لاباها ماذا جرى لها هنا اباها لم يتحمل الموقف وذذاخذها الى الطبيب نفسه لكي لاينفضح امرها وبالفعل قال له الطبيب مثل ما قال لغدير هنا خرج اباها واهو مرهق ومتعب ومصدوم وكل التعب قال لها لماذا هل اني احبك هل لاني اعزك قالت له افعل ماتريد بي ولكن اريد ان اقول لك الحقيقه وماذا جرى لي قال لها لاتقولي شيأ وقال لها سوف اقتلك وادفنك وبالفعل اخذها عند غابه بعيده جدا واصبح يحفر القبر لها وعندما انتهى نظره اليها وحضنها واهو يبكي وهي تبكي
اللهم لا اسالك رد القضاء وانما اسالك اللطف فيه</font>
ليلى كانت جريئه بكل شيء تناقش وتتعلم وترد على كل من يقف امامها اما غدير كانت عكس ليلى تماما كانت خجوله لابعد الحدود بكل شيء كانت من البيت الى الجامعه او اذا تريد ان تخرج مع اهلها او مع صديقتها ليلى
وفي يوم من الايام قالت ليلى لغدير ما رايك ان اعزمك على عشاء في بيتنا الجديد قالت غدير حسنا اريد ان ارى بيتكم الجديد ايضا وبالفعل قالت ليلى سوف اكون عندكي في الثامنه مساء قالت غدير حسنا وبالفعل اتت ليلى بصحبة صديقها بحجه انهو اخاها الكبير وكان اسمه نادر هنا غدير انصدمت قالت لها من هذا قالت لها هذا اخي الكبير ما بالك الا تعرفينه قالت لها لا هذا الذي كان مسافرا قالت لها نعم تعرفا على بعض وقال لها نادر كبرتي يا غدير وابتسمت ابتسامه وركبت السياره وذهبو الى البيت بحجة انه بيتهم الجديد هنا قالت ليلى لغدير اريد ان احضر لكم الطعام ذهبت ليلى وبقيت غدير مع نادر واصبح نادر مستغل هذا الموقف واصبح يقترب منها قليلا قليلا هنا كان يريد ان يتحرش بها ولكن غدير لم يعدجبها هذا الشي وصرخت على ليلى وقالت لها يا ليلى تعالي واتت ليلى وقالت ما الامر قالت لها اخوك يتحرش فيني ونظرت ليلى له قالت له اخرج واصبح صراخا امام غدير ولا تدري المسكينه انه فلم ويلعبونه عليها وذهبت ليلى وغدير الى بيتها واوصلتها وهي تتاسف لها بالطريق هنا قالت لها لا عليك وبعد عشر ايام حوالي قالت ليلى لغدير اريد ان اعزمك على العشاء ولكي اخي يتاسف منكي قالت لا لا اريد قالت لها على شاني قالت لها حسنا ولكن يلتزم حدوده وبالفعل ذهبو الى ذالك البيت وجلسو وتعشو لكن هنا نادر يريد اي ينتقم من غدير على هذا الاسلوب الذي قالته له لا لكي يتاسف منها وبعد قليل خرجت ليلى من غرفة نومها وهيا لابسه ملابس شفافه وقالت لها ماهذا يا ليلى ماذا تلبسين وامام اخاكي لمذا قالت لها لانه اخي قال لها نادر هل مقتنعه ليلى اختي
هنا انصدمت ولمه بها وحضنها ودخلها داخل الغرفه واغتصبها وصور غدير وهيا عرايه ومن ثم رجعت للمنزل وهيا تبكي بكاء شديدا ثاني يوم اتصل عليها نادر ويقول لها اليوم سوف تاتين قالت له مستحيل ابتعد عني
قال لها الصور معي ما رايك ان ابعثهم لاهلك وابعثهم للجامعه كان موقفه حقير وهنا خافت غدير من الفضيحه وذهب واصبحت تذهب كل يوم حتى مره عليها اشهر احست غدير في بطنها وذهبت الى الطبيب وقال لها انتي حامل مبروك هنا انصدمت ومن ثم قال لها الطبيب ولكن يوجد شيء كبير قالت له ماذا قال لها للاسف انتي معكي مرض الايدز قالت ماذا قال لها يمكن زوجك حامل مرض الايدز هنا ذهبت الى البيت وهي تصرخ وتشد شعرها وتبكي وقررت ان تقول لاباها ماذا جرى لها هنا اباها لم يتحمل الموقف وذذاخذها الى الطبيب نفسه لكي لاينفضح امرها وبالفعل قال له الطبيب مثل ما قال لغدير هنا خرج اباها واهو مرهق ومتعب ومصدوم وكل التعب قال لها لماذا هل اني احبك هل لاني اعزك قالت له افعل ماتريد بي ولكن اريد ان اقول لك الحقيقه وماذا جرى لي قال لها لاتقولي شيأ وقال لها سوف اقتلك وادفنك وبالفعل اخذها عند غابه بعيده جدا واصبح يحفر القبر لها وعندما انتهى نظره اليها وحضنها واهو يبكي وهي تبكي
اللهم لا اسالك رد القضاء وانما اسالك اللطف فيه</font>