ألم ترى
24-12-03 ||, 09:07 PM
<font color='#810541'><p align=center>بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين
أخواني في الله
<font size=4><font color=#ff0000>دعوة للتوقيع ولمساندة الاخت على الثبات</font>
</font><img alt="" hspace=0 src="http://www.mojahid.net/up/files/mrsneveen-1069957184.jpg" align=baseline border=0>
<strong><font face="arial (arabic)">شن موقع ايلاف العلماني هجوما شرسا على ارتداء المذيعة الجزائرية خديجة بن قنة </font></strong></p>
<p align=center>الحجاب الاسلامي على يد الشيخ الفاضل د.عمر عبدالكافي
<p align=center>حيث يعد الحادث سابقة في الوسط الاعلامي ودليلا على اتساع المد الاسلامي
<p align=center>وغزوه لأخص معاقل القوم وتكرر صورة المحجبة يوميا في وسيلة اعلام
<p align=center>بحجم الجزيرة يشجع المترددات ويفتح ثقبا في الجدار الاعلامي بالتعود على منظر المتحجبة
<p align=center>واليكم مقال ايلاف الهجومي الذي ينضح بالحقد :
<p align=center>"إيلاف" من بيروت: "الحجاب مسألة شخصية". هكذا قال خبير إعلامي لـ "إيلاف"، لكنه كما يضيف "يأخذ عندما يكون من شخصية عامة، مداه من
<p align=center>التحشيد الإعلامي. ألا تتذكرون قصة شعر اللاعب الانجليزي دايفيد بيكهام؟ أو حتى لحية صدام التى نالت من التركيز الإعلامي أكثر مما ناله وجوده فى حجرة العنكبوت!". وهذا ماينطبق على المذيعة الجزائرية خديجة بن قنه التى فاجأت جمهور قناة "الجزيرة" قبيل عيد الفطر الماضي بارتداءها الحجاب. ولم تكن المفاجاءة في الكفاءة الإعلامية للمذيعة المتواضعة
<p align=center>الإمكانات، فهي مثل الكثيرين من زملائها وزميلاتها، بل كونها تطلّ من شاشة جماهيرية يفترض أن يكون الإحتراف عنوانها مثل قناة "الجزيرة"، وبسب ما يثار
<p align=center>من سيطرة جماعة الإخوان المسلمين على سياسة القناة المثيرة للجدل. وأشير إلى أن أروقة "الجزيرة"، شهدت إحتفالية ، من قبل العناصر الإخوانية، إثر نجاح داعية مصري مقيم فى الإمارات ويدعى عمر عبد الكافي، في إقناع خديجة في ارتداء الحجاب، كما تقول السيده خديجه المتزوجه من مواطنها الجزائرى المقيم فى السعودية. والداعية المصري، التقى خديجة خلال زيارته إلى قطر، بدعوة من تلفزيون الجزيرة، ليحلّ ضيفاً على برنامجح "الشريعة والحياة".
<p align=center>وتوافق الحجاب، مع موجة أصولية فاشلة، تشنّ فى فرنسا لفرض الحجاب الإسلامى فى المدارس الفرنسية. فكان ردّ فرنسا العلمانية، منع كل المظاهر الدينيه من يهودية ومسيحية وإسلامية، مما أسقط حالة الضوضاء من الحجابيين حول مسألة إستهداف الإسلام فى الغرب. على هذه الخلفية، إعتبر أكثر من شخص، إتجهت اليهم "إيلاف" بالسؤال، أن لجوء مذيعة إلى التحجب فى قناة شهيرة كالجزيره، ليس مسألة شخصية كما يراد تمريرها، إذ أن
<p align=center>السيدة بن قنه تقول أنها أدّت مناسك العمرة أكثر من مرة، وزارت الأراضى السعودية المقدسة، وفكرت أثناء ذلك فى ارتداء الحجاب، "لكننى كنت مترددة ، وخائفه ، وطلبت من مدير عام التلفزيون آئنذاك السيد محمد جاسم العلى أن يجرى لى اختباراً أمام الكاميرا وانا أرتدى الحجاب" حسب ما قالت، بينما أبلغتها إدارة القناة أنها لاتتدخل فى القرارات الشخصية، وأن الأمر يعود لها وحدها.
<p align=center>وبقى الموضوع فى ذهن المذيعة الجزائرية، التى تشهد بلادها حالة عنف أصولي. ففاجاءت المشاهدين بارتداءالحجاب، لدرجة أن بعضهم لم يتعرف عليها ، إعتقاداً منهم أن القناة القطريه تعاقدت مع مذيعة أخرى. وتتهرب المذيعة حالياً من اللقاءات الصحافية، على اعتبار أن الأمر مسألة شخصية، إلا أنها كشفت دون أن تعلم عن هدفها، حين هاجمت اللاحجابيات واعتبرت أنهن واقعات تحت تاثير "الشيطان الذى هزمته". إذ قالت "تمكنت من أن اهزم الشيطان"، مع أن أحد
<p align=center>القادة الأصوليين البارزين وهو الشيخ حسن الترابى الذي لم يحبّذ حجابها، أشار إلى أن العاملات فى قطاع الإعلام والمشاهير يكفيهم اللباس المحتشم والمحترم. إلا أن تأثيرات الإخوان المسلمين الذين يسيطرون على القناة، أدت إلى تشجيعها على التحجب، والإنقضاض على الشيطان، ومن ثم الإجهاز عليه. ما جعلها تتلقى 1400 رساله إليكترونيه عبر موقع "الجزيره نت"، وهو أمر طبيعى نتيجة الحيويه الأصوليه عبر الإنترنت.
<p align=center>ويقول خبير إعلامي لـ "إيلاف"، أنه من الخطأ إعتبار المسألة ذات بعد سياسي ودينى فقط، فربما كانت المسألة ذاتية، تمرّ بالمرآة، نتيجة عامل السن. مثلما فعلت الفنانات فى مصر حين تقدّم بهن العمر. وهو ما أميل إليه، لأن السيدة بن قنة، إرتدت الحجاب دون أن تتخلّى عن التبرّج وفق المفهوم الديني، عبر ارتدائها ألوانا فاقعة من حمراء وصفراء وزرقاء. فظهرت أشبه بالانونيسيات والماليزيات اللاتي يمتلء بهنّ الخليج، بعد أن حققت الغرض الدعائي والاعلامى.
<p align=center>يذكر أن خديجة جزائرية الأصل، وعملت بداية في التلفزيون الجزائري، لتنتقل بعد ذلك إلى سويسرا، حيث عملت في القسم العربي الخاص بالإذاعة السويسرية. وانتقلت للعمل في قناة الجزيرة منذ العام 1998 وحتى اليوم. متزوجة من رجل جزائري أيضاً، مقيم في المملكة العربية السعودية
<p align=center><font color=#0000ff size=4>هذا موقفا العلمانيين من أختنا .......... فما موقفنا ؟
<font color=#000000>منقول بتصرف</font></font></p></font>
الحمدلله رب العالمين
أخواني في الله
<font size=4><font color=#ff0000>دعوة للتوقيع ولمساندة الاخت على الثبات</font>
</font><img alt="" hspace=0 src="http://www.mojahid.net/up/files/mrsneveen-1069957184.jpg" align=baseline border=0>
<strong><font face="arial (arabic)">شن موقع ايلاف العلماني هجوما شرسا على ارتداء المذيعة الجزائرية خديجة بن قنة </font></strong></p>
<p align=center>الحجاب الاسلامي على يد الشيخ الفاضل د.عمر عبدالكافي
<p align=center>حيث يعد الحادث سابقة في الوسط الاعلامي ودليلا على اتساع المد الاسلامي
<p align=center>وغزوه لأخص معاقل القوم وتكرر صورة المحجبة يوميا في وسيلة اعلام
<p align=center>بحجم الجزيرة يشجع المترددات ويفتح ثقبا في الجدار الاعلامي بالتعود على منظر المتحجبة
<p align=center>واليكم مقال ايلاف الهجومي الذي ينضح بالحقد :
<p align=center>"إيلاف" من بيروت: "الحجاب مسألة شخصية". هكذا قال خبير إعلامي لـ "إيلاف"، لكنه كما يضيف "يأخذ عندما يكون من شخصية عامة، مداه من
<p align=center>التحشيد الإعلامي. ألا تتذكرون قصة شعر اللاعب الانجليزي دايفيد بيكهام؟ أو حتى لحية صدام التى نالت من التركيز الإعلامي أكثر مما ناله وجوده فى حجرة العنكبوت!". وهذا ماينطبق على المذيعة الجزائرية خديجة بن قنه التى فاجأت جمهور قناة "الجزيرة" قبيل عيد الفطر الماضي بارتداءها الحجاب. ولم تكن المفاجاءة في الكفاءة الإعلامية للمذيعة المتواضعة
<p align=center>الإمكانات، فهي مثل الكثيرين من زملائها وزميلاتها، بل كونها تطلّ من شاشة جماهيرية يفترض أن يكون الإحتراف عنوانها مثل قناة "الجزيرة"، وبسب ما يثار
<p align=center>من سيطرة جماعة الإخوان المسلمين على سياسة القناة المثيرة للجدل. وأشير إلى أن أروقة "الجزيرة"، شهدت إحتفالية ، من قبل العناصر الإخوانية، إثر نجاح داعية مصري مقيم فى الإمارات ويدعى عمر عبد الكافي، في إقناع خديجة في ارتداء الحجاب، كما تقول السيده خديجه المتزوجه من مواطنها الجزائرى المقيم فى السعودية. والداعية المصري، التقى خديجة خلال زيارته إلى قطر، بدعوة من تلفزيون الجزيرة، ليحلّ ضيفاً على برنامجح "الشريعة والحياة".
<p align=center>وتوافق الحجاب، مع موجة أصولية فاشلة، تشنّ فى فرنسا لفرض الحجاب الإسلامى فى المدارس الفرنسية. فكان ردّ فرنسا العلمانية، منع كل المظاهر الدينيه من يهودية ومسيحية وإسلامية، مما أسقط حالة الضوضاء من الحجابيين حول مسألة إستهداف الإسلام فى الغرب. على هذه الخلفية، إعتبر أكثر من شخص، إتجهت اليهم "إيلاف" بالسؤال، أن لجوء مذيعة إلى التحجب فى قناة شهيرة كالجزيره، ليس مسألة شخصية كما يراد تمريرها، إذ أن
<p align=center>السيدة بن قنه تقول أنها أدّت مناسك العمرة أكثر من مرة، وزارت الأراضى السعودية المقدسة، وفكرت أثناء ذلك فى ارتداء الحجاب، "لكننى كنت مترددة ، وخائفه ، وطلبت من مدير عام التلفزيون آئنذاك السيد محمد جاسم العلى أن يجرى لى اختباراً أمام الكاميرا وانا أرتدى الحجاب" حسب ما قالت، بينما أبلغتها إدارة القناة أنها لاتتدخل فى القرارات الشخصية، وأن الأمر يعود لها وحدها.
<p align=center>وبقى الموضوع فى ذهن المذيعة الجزائرية، التى تشهد بلادها حالة عنف أصولي. ففاجاءت المشاهدين بارتداءالحجاب، لدرجة أن بعضهم لم يتعرف عليها ، إعتقاداً منهم أن القناة القطريه تعاقدت مع مذيعة أخرى. وتتهرب المذيعة حالياً من اللقاءات الصحافية، على اعتبار أن الأمر مسألة شخصية، إلا أنها كشفت دون أن تعلم عن هدفها، حين هاجمت اللاحجابيات واعتبرت أنهن واقعات تحت تاثير "الشيطان الذى هزمته". إذ قالت "تمكنت من أن اهزم الشيطان"، مع أن أحد
<p align=center>القادة الأصوليين البارزين وهو الشيخ حسن الترابى الذي لم يحبّذ حجابها، أشار إلى أن العاملات فى قطاع الإعلام والمشاهير يكفيهم اللباس المحتشم والمحترم. إلا أن تأثيرات الإخوان المسلمين الذين يسيطرون على القناة، أدت إلى تشجيعها على التحجب، والإنقضاض على الشيطان، ومن ثم الإجهاز عليه. ما جعلها تتلقى 1400 رساله إليكترونيه عبر موقع "الجزيره نت"، وهو أمر طبيعى نتيجة الحيويه الأصوليه عبر الإنترنت.
<p align=center>ويقول خبير إعلامي لـ "إيلاف"، أنه من الخطأ إعتبار المسألة ذات بعد سياسي ودينى فقط، فربما كانت المسألة ذاتية، تمرّ بالمرآة، نتيجة عامل السن. مثلما فعلت الفنانات فى مصر حين تقدّم بهن العمر. وهو ما أميل إليه، لأن السيدة بن قنة، إرتدت الحجاب دون أن تتخلّى عن التبرّج وفق المفهوم الديني، عبر ارتدائها ألوانا فاقعة من حمراء وصفراء وزرقاء. فظهرت أشبه بالانونيسيات والماليزيات اللاتي يمتلء بهنّ الخليج، بعد أن حققت الغرض الدعائي والاعلامى.
<p align=center>يذكر أن خديجة جزائرية الأصل، وعملت بداية في التلفزيون الجزائري، لتنتقل بعد ذلك إلى سويسرا، حيث عملت في القسم العربي الخاص بالإذاعة السويسرية. وانتقلت للعمل في قناة الجزيرة منذ العام 1998 وحتى اليوم. متزوجة من رجل جزائري أيضاً، مقيم في المملكة العربية السعودية
<p align=center><font color=#0000ff size=4>هذا موقفا العلمانيين من أختنا .......... فما موقفنا ؟
<font color=#000000>منقول بتصرف</font></font></p></font>