تضحك الدنيا
03-11-03 ||, 05:39 PM
<font color='#0000FF'><strong><font size=1><font face="ms sans serif">قصة طريفة......... لاتفوتكم[/b]</font></font></strong>
<font face="arial, arial, helvetica" size=3><font color=#cc33cc><font size=4>كان في احدى قرى نجد زوجان في بداية حياتهمل الزوجيه. ورغم ان الزوجه تحب زوجها الا انها كانت صغيره
ومغروره بعض الشيء.....وفي ذالك المساء وحين عاد الزوج من الحقل متعباً مجهداً اثارت امامه زوبعه بدون سبب وحين لم تجد منه التجاوب المأمول صرخت في وجهه:
سوف اذهب الى بيت اهلي .
فأخذ يطيب خاطرها ويهدئها ولكن ذالك لم يزدها الا صراخاً واصراراً على الذهاب الى بيت اهلها فقال لها الرجل المجهد : الباب يفوت جمل.وأخذتها العزه بالأثم فهرولت الى بيت أهلها القريب وتركت بابه مفتوحاً من شدة الغضب ثم انها تعتقد وتنتظر
انه سوفيلحقها قبل ان تصل الى بيت اهلها فيقع على قدميها........ ولم يحرك الرجل ساكناً وظل كأن ألأمر لا
يعنيه......
ومضى يوم ويومان......أسبوع وأسبوعان........وهي في بيت اهلها تنتظر ان يصالحها وتعتقد كلما قرع الباب
انه قد هرع اليها بالهدايا المرضيه.....ولكن بدون جدوى....وحين فرغ صبرهاو هزها الشوق لبيت الزوجيه
واكلتها عيون الزائرات. قالت لأبيها:
أنت ماتشوف محمد ......مايتكلم معاك.
قال أشوفه) يصلي معنا في المسجد.....يسلم علي واسلم عليه.
قالت:الم يقل لك لماذا لاتعود ساره؟؟
قال:لم يفتح الموضوع نهائياً.....وظلت المرأه تتململ على نار وتسال أباها كل مساء ...وهو يجيبهابنفس الجواب.....حتى فرغ صبره فقال لها:
الرجال لا سئل..ولا داعي أن تكرري السؤال كل يوم..أنت خرجت من بيته بدون سبب فإذا كنت ترغبين فيه
وهو الظاهر...فإرجعي له كما خرجت....والا فإن بيتي لم يضيق بكوظلت المراه أسبوعاً آخر كانها على جمر,تتمنى اشاره من زوجها او أيماءه لكي تعود وفي وجهها بعض الكرامه, ولكن شيئاً من ذالك لم يحدث.
هنا فرغ صبرها وأخذت تفكر في حيله تعيدها اليه بشكل فيه ذرة منطق او سبب فلم يتوصل تفكيرهاالا
للبقره!...
فقد كان لديهما هي وزوجها , بقره تخرج كل صباح مع أبقار القريه للرعي وتعود الأبقار في المساء فيتوجهن
الى منحاه فيها ماء فيردن . ثم تنطلق كل بقره الى بيت صاحبها دون دليل.
وكانت تراقب الأبقار من شقوق الباب, باب اهلها, وتحسد بقرتها حين تراها تنطلق الى البيت فتدف الباب
برأسها وتدخل بدون اي حساسيه.
وتمنت أن تفعل مثلها......
هنا قفزت الى ذهنها فكره نفذتها فورأ, وهي تنظر الى البقر يشربن من المنحاه القريبه , فلبست عباءتها
وانطلقت اليهن, وحيت أرتوت بقرتها واتجهت صوب البيت أمسكت بذنبها....ويقولون أن البقر اذا امسك
أحد بذنبها تتضاعف سرعتها عشرات المرات ... وتصلح لسباق الخيل.
المهم أن البقره انطلقت بسرعه عظيمه والمرأه( تتعثر) ورأها ممسكه بذنبها, ودفت البقرة الباب برأسها ودخلت والمرأة ورائها فإذا بها أمام زوجها وجها لوجه فصرخت فيه :
( أنا والله ما جيت ...... بس البقرة هي التي جرتني ..!!!! )
ها ويش رايكم في هذه القصة الظريفه
تحياتي
</font></font></font></p></font>
<font face="arial, arial, helvetica" size=3><font color=#cc33cc><font size=4>كان في احدى قرى نجد زوجان في بداية حياتهمل الزوجيه. ورغم ان الزوجه تحب زوجها الا انها كانت صغيره
ومغروره بعض الشيء.....وفي ذالك المساء وحين عاد الزوج من الحقل متعباً مجهداً اثارت امامه زوبعه بدون سبب وحين لم تجد منه التجاوب المأمول صرخت في وجهه:
سوف اذهب الى بيت اهلي .
فأخذ يطيب خاطرها ويهدئها ولكن ذالك لم يزدها الا صراخاً واصراراً على الذهاب الى بيت اهلها فقال لها الرجل المجهد : الباب يفوت جمل.وأخذتها العزه بالأثم فهرولت الى بيت أهلها القريب وتركت بابه مفتوحاً من شدة الغضب ثم انها تعتقد وتنتظر
انه سوفيلحقها قبل ان تصل الى بيت اهلها فيقع على قدميها........ ولم يحرك الرجل ساكناً وظل كأن ألأمر لا
يعنيه......
ومضى يوم ويومان......أسبوع وأسبوعان........وهي في بيت اهلها تنتظر ان يصالحها وتعتقد كلما قرع الباب
انه قد هرع اليها بالهدايا المرضيه.....ولكن بدون جدوى....وحين فرغ صبرهاو هزها الشوق لبيت الزوجيه
واكلتها عيون الزائرات. قالت لأبيها:
أنت ماتشوف محمد ......مايتكلم معاك.
قال أشوفه) يصلي معنا في المسجد.....يسلم علي واسلم عليه.
قالت:الم يقل لك لماذا لاتعود ساره؟؟
قال:لم يفتح الموضوع نهائياً.....وظلت المرأه تتململ على نار وتسال أباها كل مساء ...وهو يجيبهابنفس الجواب.....حتى فرغ صبره فقال لها:
الرجال لا سئل..ولا داعي أن تكرري السؤال كل يوم..أنت خرجت من بيته بدون سبب فإذا كنت ترغبين فيه
وهو الظاهر...فإرجعي له كما خرجت....والا فإن بيتي لم يضيق بكوظلت المراه أسبوعاً آخر كانها على جمر,تتمنى اشاره من زوجها او أيماءه لكي تعود وفي وجهها بعض الكرامه, ولكن شيئاً من ذالك لم يحدث.
هنا فرغ صبرها وأخذت تفكر في حيله تعيدها اليه بشكل فيه ذرة منطق او سبب فلم يتوصل تفكيرهاالا
للبقره!...
فقد كان لديهما هي وزوجها , بقره تخرج كل صباح مع أبقار القريه للرعي وتعود الأبقار في المساء فيتوجهن
الى منحاه فيها ماء فيردن . ثم تنطلق كل بقره الى بيت صاحبها دون دليل.
وكانت تراقب الأبقار من شقوق الباب, باب اهلها, وتحسد بقرتها حين تراها تنطلق الى البيت فتدف الباب
برأسها وتدخل بدون اي حساسيه.
وتمنت أن تفعل مثلها......
هنا قفزت الى ذهنها فكره نفذتها فورأ, وهي تنظر الى البقر يشربن من المنحاه القريبه , فلبست عباءتها
وانطلقت اليهن, وحيت أرتوت بقرتها واتجهت صوب البيت أمسكت بذنبها....ويقولون أن البقر اذا امسك
أحد بذنبها تتضاعف سرعتها عشرات المرات ... وتصلح لسباق الخيل.
المهم أن البقره انطلقت بسرعه عظيمه والمرأه( تتعثر) ورأها ممسكه بذنبها, ودفت البقرة الباب برأسها ودخلت والمرأة ورائها فإذا بها أمام زوجها وجها لوجه فصرخت فيه :
( أنا والله ما جيت ...... بس البقرة هي التي جرتني ..!!!! )
ها ويش رايكم في هذه القصة الظريفه
تحياتي
</font></font></font></p></font>