عاشق الازرق
04-02-03 ||, 03:23 AM
<font color='#000000'>بجدارة واستحقاق استعاد النصر صدارة اقوياء اليد بعد غيابه عن الجولة الـ 14 بسبب الجدولة وجاءت الصدارة من جديد بعد فوزه الكبير والمثالي على الشباب الذي وصل فارق الاهداف الى 14 هدفا رفع النصر رصيده منها الى 34 نقطة متقدما عن الاهلي بفارق نقطة واحدة 33 بعد خسارته المفاجئة من الشارقة 25/33 الذي صعد للمركز الرابع،
بينما حافظ الجزيرة على مركزه الثالث برصيد 32 نقطة بعد فوزه المهم على اتحاد كلباء وتراجع الشباب للمركز الخامس برصيد 29 نقطة اثر خسارته الكبيرة من النصر وحافظ العين على المركز السادس بعد فوزه المنتظر على الشعب 25/19 ورفع رصيده الى 28 نقطة بينما استمر الوصل بمركزه السابع برصيد 22 نقطة بعد غيابه عن الجولة 15 بسبب الجدولة واستمر اتحاد كلباء بمركزه الثامن برصيد 19 نقطة بعد خسارته امام الجزيرة بعقر داره ومازال الشعب يقبع في مؤخرة الترتيب العام برصيد 13 نقطة.
وشهدت الجولة 15 العديد من المفاجآت باستمرار مسلسل تبادل المراكز في مواقع الصدارة والمنطقة الدافئة وثبات في مواقع المؤخرة.
والمفاجئة الثانية بالنتائج النهائية للمباريات بالفارق الكبير من الاهداف والذي يعتبر ظاهرة سلبية للعبة والمتمثلة بعدم استقرار الاداء والعروض لكثير من الفرق التي تعكس الصورة الحقيقية لحالات اللاعبين النفسية.
والمفاجئة الثالثة التي تمثلت بضياع العدد الاكبر من رميات الجزاء خلال اللقاءات التي جمعت اهل القمة والتي اعطت المؤشر الايجابي ليقظة حراس المرمى الذين اسهموا بدرجة كبيرة في فوز فرقهم خلال لقاءي النصر والشباب والشارقة والاهلي.
والمؤشر الايجابي بهذه الجولة القيادة الناجحة لاطقم التحكيم بادارتها باقتدار لمباريات الجولة والوصول بها لبر الامان وحظيت باشادة من اسرة اللعبة.
وبقراءة سريعة لعطاء اللاعبين استحق النصر ان يكون نجم الجولة من خلال ادائه المقنع والثابت والمستوى الفني الرفيع لجميع عناصر الفرقة الزرقاء من خلال وفرة عناصرهم ومقدرتهم على استثمار طاقاتهم وقدراتهم الفنية والبدنية مع متطلبات المباراة وقدموا عرضا غاية في الاتقان الجماعي الذي سخروا له امكاناتهم الفنية الفردية بكل دقة وثقة والحقوا ببطل كأس رئيس الدولة فرق الجوارح والهزيمة الاكبر بين فرق الصدارة وصاحبة الانجازات رغم الظروف الصعبة التي تعيشها فرقة الجوارح وعلى نفس الخط لم يختلف لقاء الشارقة مع الاهلي عن سابقه حيث واصل الشارقة صحوته وقدم عرضا جميلا وافسد على الاهلي فرحة الصدارة التي حققها في الجولة السابقة ويعتبر الشارقة الحصان الاسود للدور الثاني باقوياء اليد رغم فقدانه لفرصة المحافظة على اللقب الذي استحقه في الموسم الماضي.
وغاب الاهلي في هذه الجولة عن مواصلة عطائه المميز السباق الذي اوصله للصدارة ورغم ذلك مازال الاهلي بشبابه الطموح واماله في صلب المنافسة على الصدارة التي لم تبعده عنها سوى نقطة واحدة وستمثل خسارتهم الاخيرة درسا مهما يمكن تداركه في بقية المشوار.
وعروض الشباب لم ترق للطموح وخاصة اللقاء الاخير وخسارتهم الكبيرة من النصر تؤكد ان الفريق يمر بظروف صعبة يجب تداركها والتغلب عليها وخاصة انه يمتلك عناصر مميزة تجمعهم الروح والعزيمة والعودة لسابق عهدها وخاصا اذا زالت الاسباب وعاد الفريق والتزم بالتدريب والتواجد.
وفي العين اكد البنفسج احقيته بدرجة كبيرة لحجز مقعده بين الستة الكبار لدخول بطولة السوبر المقبلة التي رسم لها خططه منذ انطلاقة الموسم في ظل تجديد معظم عناصره التي قدمت وحققت امالها وتسير بالاتجاه الصحيح والملفت للنظر فرقة الصقور وموقفها الصعب بسلم الترتيب العام الذي لايتوافق مع امكانات وقوة عناصر الفريق التي تلعب بمزاجية وعدم استقرار رغم توافر جميع متطلبات النجاح من خلال الاجهزة الفنية والادارية على امل ان تنعكس الصورة الايجابية للفريق مع قدوم الادارة الجديدة.
ومازال الاتحاد والشعب في مواقعهما في مؤخرة الترتيب العام رغم رقديم العروض الجيدة.</font>
بينما حافظ الجزيرة على مركزه الثالث برصيد 32 نقطة بعد فوزه المهم على اتحاد كلباء وتراجع الشباب للمركز الخامس برصيد 29 نقطة اثر خسارته الكبيرة من النصر وحافظ العين على المركز السادس بعد فوزه المنتظر على الشعب 25/19 ورفع رصيده الى 28 نقطة بينما استمر الوصل بمركزه السابع برصيد 22 نقطة بعد غيابه عن الجولة 15 بسبب الجدولة واستمر اتحاد كلباء بمركزه الثامن برصيد 19 نقطة بعد خسارته امام الجزيرة بعقر داره ومازال الشعب يقبع في مؤخرة الترتيب العام برصيد 13 نقطة.
وشهدت الجولة 15 العديد من المفاجآت باستمرار مسلسل تبادل المراكز في مواقع الصدارة والمنطقة الدافئة وثبات في مواقع المؤخرة.
والمفاجئة الثانية بالنتائج النهائية للمباريات بالفارق الكبير من الاهداف والذي يعتبر ظاهرة سلبية للعبة والمتمثلة بعدم استقرار الاداء والعروض لكثير من الفرق التي تعكس الصورة الحقيقية لحالات اللاعبين النفسية.
والمفاجئة الثالثة التي تمثلت بضياع العدد الاكبر من رميات الجزاء خلال اللقاءات التي جمعت اهل القمة والتي اعطت المؤشر الايجابي ليقظة حراس المرمى الذين اسهموا بدرجة كبيرة في فوز فرقهم خلال لقاءي النصر والشباب والشارقة والاهلي.
والمؤشر الايجابي بهذه الجولة القيادة الناجحة لاطقم التحكيم بادارتها باقتدار لمباريات الجولة والوصول بها لبر الامان وحظيت باشادة من اسرة اللعبة.
وبقراءة سريعة لعطاء اللاعبين استحق النصر ان يكون نجم الجولة من خلال ادائه المقنع والثابت والمستوى الفني الرفيع لجميع عناصر الفرقة الزرقاء من خلال وفرة عناصرهم ومقدرتهم على استثمار طاقاتهم وقدراتهم الفنية والبدنية مع متطلبات المباراة وقدموا عرضا غاية في الاتقان الجماعي الذي سخروا له امكاناتهم الفنية الفردية بكل دقة وثقة والحقوا ببطل كأس رئيس الدولة فرق الجوارح والهزيمة الاكبر بين فرق الصدارة وصاحبة الانجازات رغم الظروف الصعبة التي تعيشها فرقة الجوارح وعلى نفس الخط لم يختلف لقاء الشارقة مع الاهلي عن سابقه حيث واصل الشارقة صحوته وقدم عرضا جميلا وافسد على الاهلي فرحة الصدارة التي حققها في الجولة السابقة ويعتبر الشارقة الحصان الاسود للدور الثاني باقوياء اليد رغم فقدانه لفرصة المحافظة على اللقب الذي استحقه في الموسم الماضي.
وغاب الاهلي في هذه الجولة عن مواصلة عطائه المميز السباق الذي اوصله للصدارة ورغم ذلك مازال الاهلي بشبابه الطموح واماله في صلب المنافسة على الصدارة التي لم تبعده عنها سوى نقطة واحدة وستمثل خسارتهم الاخيرة درسا مهما يمكن تداركه في بقية المشوار.
وعروض الشباب لم ترق للطموح وخاصة اللقاء الاخير وخسارتهم الكبيرة من النصر تؤكد ان الفريق يمر بظروف صعبة يجب تداركها والتغلب عليها وخاصة انه يمتلك عناصر مميزة تجمعهم الروح والعزيمة والعودة لسابق عهدها وخاصا اذا زالت الاسباب وعاد الفريق والتزم بالتدريب والتواجد.
وفي العين اكد البنفسج احقيته بدرجة كبيرة لحجز مقعده بين الستة الكبار لدخول بطولة السوبر المقبلة التي رسم لها خططه منذ انطلاقة الموسم في ظل تجديد معظم عناصره التي قدمت وحققت امالها وتسير بالاتجاه الصحيح والملفت للنظر فرقة الصقور وموقفها الصعب بسلم الترتيب العام الذي لايتوافق مع امكانات وقوة عناصر الفريق التي تلعب بمزاجية وعدم استقرار رغم توافر جميع متطلبات النجاح من خلال الاجهزة الفنية والادارية على امل ان تنعكس الصورة الايجابية للفريق مع قدوم الادارة الجديدة.
ومازال الاتحاد والشعب في مواقعهما في مؤخرة الترتيب العام رغم رقديم العروض الجيدة.</font>