المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ريلاكس



شهريار
22-12-04 ||, 07:32 AM
<font color='#000080'><P class=MsoNormal dir=rtl style="MARGIN: 0in 0in 0pt; TEXT-ALIGN: center" align=center><B><SPAN lang=AR-AE style="FONT-SIZE: 14pt; FONT-FAMILY: &#39;Simplified Arabic&#39;; mso-bidi-language: AR-AE"><FONT size=4>ريلاكس<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p></FONT></SPAN></B></P>
<P class=MsoNormal dir=rtl style="MARGIN: 0in 0in 0pt"><B><SPAN lang=AR-AE style="FONT-SIZE: 14pt; FONT-FAMILY: &#39;Simplified Arabic&#39;; mso-bidi-language: AR-AE"><o:p><FONT size=4>&nbsp;</FONT></o:p></SPAN></B></P>
<P class=MsoNormal dir=rtl style="MARGIN: 0in 0in 0pt"><B><SPAN lang=AR-AE style="FONT-SIZE: 14pt; FONT-FAMILY: &#39;Simplified Arabic&#39;; mso-bidi-language: AR-AE"><FONT size=4>بين الأصوات و الأشكال التي تحيط بي و تبعدني بعضها عن عالم الواقع هنا <SPAN style="mso-spacerun: yes">&nbsp;</SPAN>أجد نفسي أقول للصدف شكرا ، حيث تزيح عني حمل هذا اليوم المتعب و توتر

أعصابي و تناثر المشاعر بين المجاملات و حقيقة الوضع الصعب الذي نعيشه مع اختلاف ظرف كل شخص منا . أعزائي<SPAN style="mso-spacerun: yes">&nbsp; </SPAN>يكفي الإنسان لو يحاول في فتره الغضب

أن ينظر إلى شيء يحبه أو يتذكر أمر يبعده عن قسوة هذا الزمن أو يتذكر بعض الأوقات الجميلة التي اشتاق إليها مع أصدقاء الطفولة ، المدرسة ، الشباب ،

الجامعة ، و تمضي الذكريات في تلك اللحظة الكل يجلس على مقعده في قطار الزمن وتبقى أنت تراقب هذا الشريط على كرسي محطة مظلمة الزوايا وتراقب تلك

الشمعة<SPAN style="mso-spacerun: yes">&nbsp; </SPAN>التي تطير إليها بأفكارك كالفراشة<SPAN style="mso-spacerun: yes">&nbsp; </SPAN>تعبث بنورها حتى لو احترقت منها فهل تستحق هذه الذكريات أن نعيدها ؟ .. نحتاج إلى الصمت في الكثير من الأحيان

ولكننا لا ندرك ذلك نعتقد بأن الكلام يريحنا فهل يريحنا فعلا ؟ .. أم أنها شماعة لأفعالنا ، من هو الصادق مع نفسه ؟ .. الذي يجلس في نهاية يومه و يمسك

قلمه .. ويكتب ما هي أسوء الأمور التي فعلها اليوم ويحاول أن يصححا أو الذي ينام على فراشه و لا يهتم<SPAN style="mso-spacerun: yes">&nbsp; </SPAN>بالعسل المسموم الذي سقاه<SPAN style="mso-spacerun: yes">&nbsp; </SPAN>إلى معارفه بشتى

الإشكال و الطرق .. عزيزي خربشاتي صدفيه فهي لا تحكمني إلا لحظات لأني بعدها أعود إلي عالمي الحاضر فهذه اللحظات هي التي ابحث عنها حيث تشعرني

بإنسانيتي .. ولكن أين أجدها ؟ ..<SPAN style="mso-spacerun: yes">&nbsp; </SPAN>و أين تجدونها انتم ؟ .. بين كتبكم أو قصاصات الأوراق التي كتبت عليها الإهداءات أو بين الهدايا أو داخل حوض الأسماك في

زاوية ما بالبيت أو في جلسه رومانسيه تأخذك إلى عالم الخيال أو مع صديق تود أن تجلس معه وتعاتبه و يعاتبك<SPAN style="mso-spacerun: yes">&nbsp; </SPAN>تصارحه ويصارحك .. إذا عرفت أين فذلك هو

الانتصار على ضغوطات الحياة وإلى فشكرا للصدف .. و القلم تركته لكم .<o:p></o:p></FONT></SPAN></B></P></font>

مــهــابه
22-12-04 ||, 07:36 AM
<P align=center>قلـــمك جميـــل جــداً ، ومميــز..
جعـــلني اراجع حســـاباتي..
لأكتشـــف انـ الجميـــع علــى هذا الحـــال..
احيـــان..
ننكــوي بضغوطات الحيــاه، الدراســـه ، العمل..
واحيــان مشاكل خاصـــه...
فــتأخذنا الصدف ، إلى شــاطيء أخر..
تنسيـــنا القليل من الأحزان والهموم..

قلــمي عجز عن مجاراة قلمك..
فالعــذر
</P>

الجنيه
22-12-04 ||, 11:06 PM
<P align=center>
<FONT color=#0033cc>نعم كثيرا ما تجول بخاطري ذكريات الطفوله
المدرسه ،، الكليه ،، والعمل
تسلبنا ضغوطات الحياه الشعور بالحبور والسعاده
كم نغبط الطفل&nbsp; قدرته على الضحك بصوت مسموع
يملؤه السرور يشع الصدق والبراءه من عينيه
كم هي جميله تلك الأيام التي تبادلنا فيها
المذكرات والأقلام ،،

حين أشعر بأني إكتفيت من هموم الدنيا ومشاغلها
ألجأ الى مكاني المفضل وأنبش في صندوقي القديم
كم يدهشني الشعور بالسعاده والرضى لمجرد قراءتي
لقصاصات أوراق تبادلتها وصديقاتي في الفصل
كم هو جميل ذاك القلم الذي أهدتني إياه ........
آه ليتني أعرف أخبارها ,,, ترى هل لا زالت تذكرني؟؟
بين بسمه وعبره تمر الساعات فأجدني عدت لعالمي
وروتينه الرهيب،،

<FONT color=#000000>شهريار،،
أعجز عن شكرك على ما كتبت
تمنياتي لك بالتوفيق
أعذر مداخلتي التي قد تكون بعيده كل البعد عن موضوعك

تحياتي
الجنيه</FONT> </FONT></P>

شهريار
22-12-04 ||, 11:38 PM
<font color='#000080'><P align=center><FONT size=4>أعزائي قرأت التعقيبات التي تلت طرحي فوجدت

فكران مختلفان ،&nbsp;سعت (&nbsp;هموم الحب )&nbsp;

&nbsp;وراء تلك الصدف .. فجاء حبرها شاكرا منصتا للصمت

الذي حاورها من الداخل ، فشكرا لك أختي الكريمه&nbsp; على حضورك الجميل

والفكر الثاني و جد تلك اللحظه ففكر فيها وربما غاص في اعماق

ذكراياته هي الحالمه ( الجنيه ) ، أتجهتي الى تلك الشمعه و تهتي بين قصاصاتك

أختي الغاليه .. شكرا لك ايضا

اتمنى تواجدكم الدائم

خالص احتارمي</FONT></P></font>

خنفروش
23-12-04 ||, 09:18 AM
<font color='#000000'><P align=center>أمـّّّـا أنـا فـلـسـت ُ أنـا إلا حـيـن أمـسـك الـقـلـم ويـمـسـكـنـي ، أسـألـه أن يـصـدقـنـي ويـحـاصـرنـي حـبـره لأصـدقـه ، يـبـوح كـل مـنـا للآخـر ، يـشـتـكـي الـغـث ، و أشـتـكـي الـعـث ، أسـتـغـرب صـمـتـه الـصـارخ ، ويـعـجـب مـن أنـيـنـي الـمـكـتـوب ، أعـتـرف أنـه صـداي ، و يـقـول لـي :- إنـك شـقـاي ، اتـخـذتـه مـرآتـي الـصـادقـه ، و اتـخـذنـي احـبـاره الحـارقـه ، وجـدتـنـي بـيـن أحـرفـه ، حـقـيـقـة يـراها الأعـمـى ، وسـراب يـمـسـتكـه الـمـفـلـوج ، وصـوت يـسـمـعـه الأمـــوات ، فـمـعـه أكـون فـي أحـسـن حـالاتـي ، تـزاح كـل غـشـاواتـي ، و تـُسْـمـع آهـاتـي ؛ بـيـن الأوراق مـكـانـي و حـضـن سـريـري ، الـدفء و الشـفـافـيـة و الـسـهـولـة ، و كـل شـيء هـنـاك حـقـيـقـة حـتـى الـخـيـال حـقـيـقـة ، حـتـى الـمـحـال حـقـيـقـة&nbsp;.

&nbsp;شهريار العنفوان أيها الممتع أدامك الله
<IMG src="http://oasis.bindubai.com/emoticons/wow.gif" border=0></P></font>

شهريار
23-12-04 ||, 10:35 AM
<P align=center><FONT size=4>عزيزي خنفروش .. تبين لي الجانب الآخر من تلك الشخصيه التي تتخفى وراء الاسم المستعار ..
&nbsp;
شكرا لشخصك الجميل و شكرا لقلمك الرائع الذي&nbsp;نثر حبره&nbsp;المعتق&nbsp;مع عطر الخيال&nbsp;

عزيزي&nbsp;أتمنى لك التوفيق&nbsp;دائما ان شاء الله&nbsp;</FONT></P>

انامل
23-12-04 ||, 09:08 PM
<font color='#000000'><P align=center><FONT color=#996600>اللحظات
هممممم

<FONT color=#6699cc>ما نحن الا باقة من اللحظات
تعبق بالذكريات الحلوه

بها بعض اشواك الشجن

فهي لابد من تواجدها
فلا زهر بلا اشواك
ولا حياة بلا احزان

لحظاتي الصادقه هي عندما اكون مع نفسي
مع روحي
</FONT>عندما اطفئ الانوار
واسحب مراسي اللحظه

واستعد للابحار
حيث اشرع شراع الذكرى
وامخر في لجاج البحر الى الوراء
..
<FONT color=#6699cc>ماذا قلت
ماذا فعلت
كيف احسست
ولماذا تحسست

</FONT>اني ابتسم الان

غريبه هي الدنيا ام نحن الاغراب فيها؟

تتلاطم بنا اللحظات تقذفنا ونتقاذفها بفن مجنون
وصمت مسجون
واهات وضحكات
<FONT color=#6699cc>ولحظات
::

شهريار
فضفضتك نفضت بعض افكاري
واشعلت قناديل في جوانحي
سيدي
لفت انتباهي وصرت التفت للحظات اشكر الله عليها
منها تعلمت
</FONT>منها تبسمت
وتالمت في بعضها
احجيات فككتها
وطلاسم ما زلت في طور الوضوح
شكرا لهذه اللحظه
فعلا

<FONT color=#6699cc>شعرت بالريلاكسيشن بعض الشي
وجود فكرك معنا مكسب لنا

دمت بخير سيدي

ودامت لحظاتك نيره</FONT>
بمجمل الافراح
بعيده عن الاتراح

تقبل اعجابي واحترامي وودي
</FONT></P></font>

شهريار
25-12-04 ||, 05:49 PM
<P align=center><FONT size=6>انامل

قرأت تعقيبك الجميل الرائع .. ولي عوده </FONT></P>

شهريار
29-12-04 ||, 01:09 AM
<P align=center><FONT size=5>أنامل .. أراك بين الخيال و الواقع أحسنتي&nbsp;أختيار الزمان للهروب من واقعك ..

لا أدري ولكني أشعر بعبقريتك

فأنت تعلمين متى يجب عليك الهروب من الضغوطات

و الحمد لله على ذلك

لقد وجدت في تعقيبك

الكثير من الرائع

فلم أعرف كيف أجاريك

سيدتي العفيفه

شكرا لك مرورك الجميل

و أتمنى لك الوفيق دائما ان شاء الله</FONT></P>

عافك الخاطر
30-12-04 ||, 08:59 PM
<P align=center>لا جليس أكثر انساً من القلم و البحـر والجلوس بين أحضان الطبيعة واستشفاف السحر من جنباتها ..لاأعلم ولكنها تزيح غبار الهموم من على قلبي وتعطيني شعوراً آخر بالحياة .. قد أحزن لسبب ما وقد يجرفني التيار أحياناً إلى حدود الألم ولكن مازال صوتاً يردد " مازال الأمل يشع هناك ..لا تيأسي &nbsp;"
متنفسي الوحيد هو أوراقٌ أنحت عليها همومي وقد أزينها بأفراحي وألبسها تاج الطمأنينة واخاطبها ولا تجزع ..

شهــريار ..
شكراً لما خطه قلمك هنا </P>

بنت الدلع
01-01-05 ||, 09:18 AM
<font color='#000000'>

ريلاكس ...
كلمة تعني الكثير

فكيف اذا كان الموضوع عنه

في كثير من الاحيان الجأ الى الذكريات</P>


للايتعاد عن مشاكل الدنيا</P>


مكاني المفضل</P>


((دريشتي))
فحين اجلس فيها واتأمل حولي
يأخذني فكري بعيدا
الى عالم جميل
تسكنه مخلوقات تمسح الدمه مني وتزيل هموم قلبي

شهريار:
قلمك اعجبني كثيرا
واعادني الى عالمي المليء بالـــــــــــــ.....</P></font>

شهريار
15-01-05 ||, 11:37 AM
<P align=center><FONT size=5>عافك الخاطر

لأيام عده كنت أبحث عن الاستقرار لأفكاري

فسرحت بسيارتي في أرجاء المدينه

و خاطبت تلك الحضار التي أحاطت بنا

فلم أجد الجواب

فاتجهت الي تلك المناطق التي يلجأ اليها

البشر بحثا عن منظرا أخذش به جدار الصمت

فأقع بين ايادي الصراحه

ولكن .. أدركت بأني وحيدا هناك

فأعادني شوقي لهذا المكان أحمل فيه قلمي ..
&nbsp;
أخط على اوراق حظي الباليه&nbsp;

مرادفات السعاده

شكرا لك حظورك الجميل</FONT></P>

شهريار
15-01-05 ||, 11:46 AM
<font color='#000080'><P align=center><FONT size=4>بنت الدلع

شباك في الدور الثاني&nbsp;في بيت مصنوع من خشب

و طقسا بارد .. ومدفأه باليه ( ولكنها تعمل )

وسادتي ملأتها بقش قد جمعته لفصل الشتاء

و سريري صنعته بنفسي

أحضر للشتاء من الصيف

و في الشتاء اختبأ معي قلبي تحت لحافي

هي فكره راودتني

و&nbsp;أدرك بأن بيتي لا يوجد به&nbsp;شباك أحلامي

ولكن شكرا على إلهامي

أسعدني حضورك </FONT></P></font>